كتائب حزب الله

أصدرت كتائب حزب الله، الخميس، بياناً بشأن التظاهرات، مؤكدةً وقوفها بقوة مع المطالب الشعبية، وفيما دعت إلى عدم الانجرار لمطالب الأطراف “المشبوهة” التي تهدف إلى إشاعة الفوضى في العراق، حذرت “محور الشر الأميركي” من أن “الفتنة التي يعمل على تأجيجها وإضرام نارها ستحرقه وتمزق جمعه”، وقالت الكتائب، إنه “في الوقت الذي نقف فيه بقوة مع المطالب الشعبية ندعو أبناءنا لضرورة عدم الانجرار لمطالب الأطراف المشبوهة التي تهدف إلى إشاعة الفوضى في العراق”، مضيفةً أن “معاناة شعبنا العراقي من فقدان للخدمات وصعوبة تأمين العيش ما هي الا نتيجة للفساد الذي استشرى بعد الاحتلال الأميركي”.

وأكدت الكتائب: “كنا وما زلنا على استعداد أن نكون طرفاً ضامناً بين أبناء شعبنا الأبي والحكومة للوصول إلى ما يرضيهم ويحفظ أمن البلد واستقراره”، مشيرةً إلى أن “عبد المهدي وضع آليات جيدة لتحقيق المطالب وهو بحاجة إلى تمكين وإسناد من القوى السياسية والفعاليات الشعبية لإنجاحها”.

وتابعت: “نعي طبيعة ما يخطط له محور الشر الأميركي الصهيوني السعودي في العراق، وعلى محور الشر الأميركي معرفة أن الفتنة التي يعملون على تأجيجها وإضرام نارها ستحرقهم وتمزق جمعهم”، محذرة “أميركا من أن قواعدها ومصالحها في العراق والمنطقة ستُدمر وتُحول إلى أثر بعد عين”.

أصدرت كتائب حزب الله، اليوم الخميس، بياناً بشأن التظاهرات، مؤكدةً وقوفها بقوة مع المطالب الشعبية، وفيما دعت إلى عدم الانجرار لمطالب الأطراف “المشبوهة” التي تهدف إلى إشاعة الفوضى في العراق، حذرت “محور الشر الأميركي” من أن “الفتنة التي يعمل على تأجيجها وإضرام نارها ستحرقه وتمزق جمعه”.

وقال الكتائب في البيان الذي حصلت “الاتجاه برس” على نسخة منه، إنه “في الوقت الذي نقف فيه بقوة مع المطالب الشعبية ندعو أبناءنا لضرورة عدم الانجرار لمطالب الأطراف المشبوهة التي تهدف إلى إشاعة الفوضى في العراق”، مضيفةً أن “معاناة شعبنا العراقي من فقدان للخدمات وصعوبة تأمين العيش ما هي الا نتيجة للفساد الذي استشرى بعد الاحتلال الأميركي”.
وأكدت الكتائب: “كنا وما زلنا على استعداد أن نكون طرفاً ضامناً بين أبناء شعبنا الأبي والحكومة للوصول إلى ما يرضيهم ويحفظ أمن البلد واستقراره”، مشيرةً إلى أن “عبد المهدي وضع آليات جيدة لتحقيق المطالب وهو بحاجة إلى تمكين وإسناد من القوى السياسية والفعاليات الشعبية لإنجاحها”.

وتابعت: “نعي طبيعة ما يخطط له محور الشر الأميركي الصهيوني السعودي في العراق، وعلى محور الشر الأميركي معرفة أن الفتنة التي يعملون على تأجيجها وإضرام نارها ستحرقهم وتمزق جمعهم”، محذرة “أميركا من أن قواعدها ومصالحها في العراق والمنطقة ستُدمر وتُحول إلى أثر بعد عي

وقد يهمك أيضا:

الاحتجاجات اللبنانية تدخل أسبوعها الثاني وسط تصاعُد مَطالِب المتظاهرين بإسقاط الحكومة