كتائب حزب الله تؤكد وقوفها مع مطالب الشعب العراقي وتُحذر من الفوضى
آخر تحديث GMT04:43:57
 العرب اليوم -

دعت القوى السياسية إلى تمكين وإسناد حكومة عبد المهدي

"كتائب حزب الله" تؤكد وقوفها مع مطالب الشعب العراقي وتُحذر من الفوضى

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "كتائب حزب الله" تؤكد وقوفها مع مطالب الشعب العراقي وتُحذر من الفوضى

كتائب حزب الله
بغداد ـ نهال قباني

أصدرت كتائب حزب الله، الخميس، بياناً بشأن التظاهرات، مؤكدةً وقوفها بقوة مع المطالب الشعبية، وفيما دعت إلى عدم الانجرار لمطالب الأطراف “المشبوهة” التي تهدف إلى إشاعة الفوضى في العراق، حذرت “محور الشر الأميركي” من أن “الفتنة التي يعمل على تأجيجها وإضرام نارها ستحرقه وتمزق جمعه”، وقالت الكتائب، إنه “في الوقت الذي نقف فيه بقوة مع المطالب الشعبية ندعو أبناءنا لضرورة عدم الانجرار لمطالب الأطراف المشبوهة التي تهدف إلى إشاعة الفوضى في العراق”، مضيفةً أن “معاناة شعبنا العراقي من فقدان للخدمات وصعوبة تأمين العيش ما هي الا نتيجة للفساد الذي استشرى بعد الاحتلال الأميركي”.

وأكدت الكتائب: “كنا وما زلنا على استعداد أن نكون طرفاً ضامناً بين أبناء شعبنا الأبي والحكومة للوصول إلى ما يرضيهم ويحفظ أمن البلد واستقراره”، مشيرةً إلى أن “عبد المهدي وضع آليات جيدة لتحقيق المطالب وهو بحاجة إلى تمكين وإسناد من القوى السياسية والفعاليات الشعبية لإنجاحها”.

وتابعت: “نعي طبيعة ما يخطط له محور الشر الأميركي الصهيوني السعودي في العراق، وعلى محور الشر الأميركي معرفة أن الفتنة التي يعملون على تأجيجها وإضرام نارها ستحرقهم وتمزق جمعهم”، محذرة “أميركا من أن قواعدها ومصالحها في العراق والمنطقة ستُدمر وتُحول إلى أثر بعد عين”.

أصدرت كتائب حزب الله، اليوم الخميس، بياناً بشأن التظاهرات، مؤكدةً وقوفها بقوة مع المطالب الشعبية، وفيما دعت إلى عدم الانجرار لمطالب الأطراف “المشبوهة” التي تهدف إلى إشاعة الفوضى في العراق، حذرت “محور الشر الأميركي” من أن “الفتنة التي يعمل على تأجيجها وإضرام نارها ستحرقه وتمزق جمعه”.

وقال الكتائب في البيان الذي حصلت “الاتجاه برس” على نسخة منه، إنه “في الوقت الذي نقف فيه بقوة مع المطالب الشعبية ندعو أبناءنا لضرورة عدم الانجرار لمطالب الأطراف المشبوهة التي تهدف إلى إشاعة الفوضى في العراق”، مضيفةً أن “معاناة شعبنا العراقي من فقدان للخدمات وصعوبة تأمين العيش ما هي الا نتيجة للفساد الذي استشرى بعد الاحتلال الأميركي”.
وأكدت الكتائب: “كنا وما زلنا على استعداد أن نكون طرفاً ضامناً بين أبناء شعبنا الأبي والحكومة للوصول إلى ما يرضيهم ويحفظ أمن البلد واستقراره”، مشيرةً إلى أن “عبد المهدي وضع آليات جيدة لتحقيق المطالب وهو بحاجة إلى تمكين وإسناد من القوى السياسية والفعاليات الشعبية لإنجاحها”.

وتابعت: “نعي طبيعة ما يخطط له محور الشر الأميركي الصهيوني السعودي في العراق، وعلى محور الشر الأميركي معرفة أن الفتنة التي يعملون على تأجيجها وإضرام نارها ستحرقهم وتمزق جمعهم”، محذرة “أميركا من أن قواعدها ومصالحها في العراق والمنطقة ستُدمر وتُحول إلى أثر بعد عي

وقد يهمك أيضا:

الاحتجاجات اللبنانية تدخل أسبوعها الثاني وسط تصاعُد مَطالِب المتظاهرين بإسقاط الحكومة

 

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كتائب حزب الله تؤكد وقوفها مع مطالب الشعب العراقي وتُحذر من الفوضى كتائب حزب الله تؤكد وقوفها مع مطالب الشعب العراقي وتُحذر من الفوضى



GMT 17:26 2021 الأحد ,07 آذار/ مارس

النجمات في الغولدن غلوب للعام 2021
 العرب اليوم - النجمات في الغولدن غلوب للعام 2021

GMT 10:51 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجدي الإثنين 6 أكتوبر/تشرين الأول 202

GMT 10:58 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الدلو الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 12:52 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

الوضع مناسبٌ تماماً لإثبات حضورك ونفوذك

GMT 10:40 2019 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

تشعر بالانسجام مع نفسك ومع محيطك المهني

GMT 07:28 2019 الخميس ,10 تشرين الأول / أكتوبر

بعد احتجاز دام أسبوعان إيران تفرج عن الصحفية الروسية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24