اتحاد عزت والفساد الرياضي
آخر تحديث GMT06:28:45
 العرب اليوم -

اتحاد عزت والفساد الرياضي

اتحاد عزت والفساد الرياضي

 العرب اليوم -

اتحاد عزت والفساد الرياضي

بقلم ـ طارق النوفل

جميع الأحداث الدرامية المتتالية، أخيرًا، في كرة القدم السعودية يراها البعض أنها أحداث أتت فجأة من دون ترتيب لاتحادنا الجديد، فيما يلمح البعض الآخر إلى أنها كـ"كرة الثلج"، بدأت مع الأهلي وحارسه الجديد، وتضخمت مع قضية النصر و"عوض".

السؤال المطروح لـ"العقلاء" فقط من دون غيرهم، من له المصلحة في هذا التخبط في اللوائح والأنظمة، أو ضربها ببعضها، ليعيش وسطنا الرياضي في هذا التوهان القانوني؟ لو بقت الساحة لقضية الشباب والأهلي "العويس" لأتى القرار متأنيًا متفحصًا أكثر من حشر قضية أخرى بأطراف لا يقلون قوة ولا "سلطة" عن غيرهم.

رسالتي إلى اتحاد الكرة الموقر: هناك من يريد أن تتضخم فاتورة المطالبات والشكاوى والاختراقات القانونية، والسبب إرهابكم وتضعيف قوتكم الإدارية. باختصار هناك من يحاول "جس نبض" قوة "اتحاد عزت".

ولا يضر الاتحاد الجديد التركيز على "العك القانوني"، وتشكيل غرفة عمليات لهذا الشأن، وبيان جميع مراحل العمل في كل القضايا المنظورة، كـ"رسالة" تحدٍ لكل من يريد زعزعة الثقة فيهم.

في "العميد"، لا أعلم ماذا يريد البعض من هذا الكيان الشامخ، هم إعلاميون أم إداريون أم جمهور يحاولون دومًا ضرب سلامة العمل الصحيح، بافتعال مشاكل من الداخل أو الخارج.

الرئيس يظهر فضائيًا بحديث عن وجوب صمت الجماهير، ومرة يخرج إعلامي محسوب عليه ليقلل من شأن توأمه "ليث العاصمة"، وتتفاجأ بآخر ينبش في القضايا المنظورة. نصيحتي لإدارة باعشن: اتركوا المتصيدين أو المنتفعين من الصراعات الداخلية وتجازوا كل من يحاول ضرب علاقتكم بجمهوركم، والصمت حكمة.

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اتحاد عزت والفساد الرياضي اتحاد عزت والفساد الرياضي



GMT 14:31 2018 الجمعة ,02 شباط / فبراير

كيف كان النصر وكيف أصبح؟!

GMT 18:21 2017 الثلاثاء ,12 كانون الأول / ديسمبر

"النصر" فراغ على طريقة الحواري

GMT 13:51 2017 الجمعة ,22 أيلول / سبتمبر

باوزا.. ضم حسين عبد الغني

GMT 07:43 2017 الخميس ,20 إبريل / نيسان

حينما يهدد رئيس النصر

GMT 16:44 2017 الأربعاء ,12 إبريل / نيسان

افرح .. فأنت هلالي!

GMT 04:50 2017 السبت ,01 إبريل / نيسان

الهلال والنصر.. و"كذبة أبريل"!

GMT 23:44 2017 الإثنين ,13 شباط / فبراير

الصفعة بصفعتين يا رئيس النصر

GMT 22:48 2017 الأربعاء ,01 شباط / فبراير

الهارب زوران!

GMT 10:58 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الدلو الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 11:03 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحوت الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 14:09 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

تبدأ بالاستمتاع بشؤون صغيرة لم تلحظها في السابق

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 13:42 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

يحمل هذا اليوم آفاقاً واسعة من الحب والأزدهار

GMT 10:11 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 09:35 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحمل الأربعاء 7 أكتوبر/تشرين الثاني 2020

GMT 10:58 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تجد نفسك أمام مشكلات مهنية مستجدة

GMT 15:56 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

تنجح في عمل درسته جيداً وأخذ منك الكثير من الوقت

GMT 12:44 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

تنفرج السماء لتظهر الحلول والتسويات

GMT 14:50 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

حافظ على رباطة جأشك حتى لو تعرضت للاستفزاز

GMT 13:28 2020 السبت ,02 أيار / مايو

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 14:56 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

أحوالك المالية تتحسن كما تتمنى

GMT 12:22 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تعاني من ظروف مخيّبة للآمال

GMT 11:12 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك وانطلاقة مميزة

GMT 09:35 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

ابتعد عن النقاش والجدال لتخطي الأمور

GMT 18:08 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

تولوز يُفاجئ برشلونة ويؤكد دراسة تجديد عقد توديبو

GMT 10:24 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24