ما بين الفصحى والعامية ندوة في ثقافة الدقهلية
آخر تحديث GMT06:28:45
 العرب اليوم -

"ما بين الفصحى والعامية" ندوة في ثقافة الدقهلية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "ما بين الفصحى والعامية" ندوة في ثقافة الدقهلية

ندوة في ثقافة الدقهلية
القاهرة- سورية 24

عقد قصر ثقافة منية النصر بالدقهلية، التابع للهيئة العامة لقصور الثقافة، الأحد، أمسية أدبية، أدارها الشاعر إبراهيم الشابوري، بدأت الأمسية بالتعريف عن الدكتور محمد السعيد برمز أحد الرموز الأدبية بن قرية ميت تمامة، تخلل الأمسية القاء مجموعة من القصائد الشعرية لكوكبة من الشعراء، إلى جانب فقرة من التواشيح الدينية للمنشد عبدالله العدوي.

كما عقد بيت ثقافة المطرية، محاضرة بعنوان "مصر لكل المصريين" حاضرها زكريا حبيشي، تناول تاريخ مصر وحضارتها العظيمة فضلا عن الوحدة الوطنية والنسيج الواحد وعزتها وتاريخها وحضارتها واختتمت المحاضرة بفقرة شعرية لقصائد في حب مصر.

وعقد نادي أدب بيت ثقافة طلخا، محاضرة بعنوان "ما بين الفصحى والعامية"، وذلك ضمن نشاط نوادي الأدب بالمحافظة، تناولت أهمية الحفاظ على اللغة العربية، وخاصة التأكيد على أهمية اللغة الفصحى، التي تعد لغة الأمة وهي اللغة التي توحد العرب، وتظل وعاء أفكارهم، أما الأدب فهو في حالة سيولة لفظية يترجمها بصدق تعبيرا شخصيا ومن هذه السيولة يبني مواده بالصورة التي يراها، بينما نظم بيت ثقافة بني عبيد، أمسية شعرية احتفالا بعيد الميلاد، شارك فيها الشعراء بقصائد منهم أحمد غنيم بقصيدة "قواف غايات" و"معجزة"، خالد والي بقصيدة "شهيد الواجب" و"لحظة عتاب"، منصور البغدادي بقصيدة "تمر حنة"، حمدي عبدالفتاح بقصيدة "تعجب".
 
كما عقد بيت ثقافة أجا، أمسية شعرية بعنوان "٢٥ يناير في عيون الشعراء" تناولت الحديث عن ثورة ٢٥ يناير، ودور التحركات الشعبية ذات الطابع الاجتماعي، والسياسي، ولعب الشعر دورا بارزا في الثورات والحروب، وهو المحرض، والفاعل، ونبض الأمم، واختتمت الأمسية بالقاء مجموعة من القصائد الشعرية منها: "بحبك يا مصر"، "هزي فروع الندى"، "دولة الشعر"، "نباش قبور"، "الحرب وقبلة العاشقين".

في حين نظم قصر ثقافة منية النصر، ورشة حكي عن العالم الدكتور فاروق الباز، تناولت مسيرة حياته فهو عالم مصري أمريكي، ولد في 2 يناير 1938 بمدينة السنبلاوين، عمل في وكالة ناسا للمساعدة في التخطيط للاستكشاف الجيولوجي للقمر، كاختيار مواقع الهبوط لبعثات "أبولو" وتدريب رواد الفضاء على اختيار عينات مناسبة من تربة القمر، وإحضارها إلى الأرض للتحليل والدراسة، كما نظم بيت ثقافة الدروتين ومكتبة الجوابر ورشة فن تشكيلي.
قد يهمــك أيضــا :ثقافي جبلة يحتضن لقاء شعرياً يحفل بنصوص متنوعة على مسرح المركز الثقافي

الشعر مع القصة في مهرجان أدبي استضافه المركز الثقافي بجرمانا

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ما بين الفصحى والعامية ندوة في ثقافة الدقهلية ما بين الفصحى والعامية ندوة في ثقافة الدقهلية



GMT 10:58 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الدلو الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 11:03 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحوت الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 14:09 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

تبدأ بالاستمتاع بشؤون صغيرة لم تلحظها في السابق

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 13:42 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

يحمل هذا اليوم آفاقاً واسعة من الحب والأزدهار

GMT 10:11 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 09:35 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحمل الأربعاء 7 أكتوبر/تشرين الثاني 2020

GMT 10:58 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تجد نفسك أمام مشكلات مهنية مستجدة

GMT 15:56 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

تنجح في عمل درسته جيداً وأخذ منك الكثير من الوقت

GMT 12:44 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

تنفرج السماء لتظهر الحلول والتسويات

GMT 14:50 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

حافظ على رباطة جأشك حتى لو تعرضت للاستفزاز

GMT 13:28 2020 السبت ,02 أيار / مايو

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 14:56 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

أحوالك المالية تتحسن كما تتمنى

GMT 12:22 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تعاني من ظروف مخيّبة للآمال

GMT 11:12 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك وانطلاقة مميزة

GMT 09:35 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

ابتعد عن النقاش والجدال لتخطي الأمور

GMT 18:08 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

تولوز يُفاجئ برشلونة ويؤكد دراسة تجديد عقد توديبو

GMT 10:24 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24