أخبار مهمة للقارئ العربي  ٢
آخر تحديث GMT04:43:57
 العرب اليوم -

أخبار مهمة للقارئ العربي - ٢

أخبار مهمة للقارئ العربي - ٢

 العرب اليوم -

أخبار مهمة للقارئ العربي  ٢

جهاد الخازن
بقلم : جهاد الخازن-سورية24

واحد من الاثنين اللذين أعلن كل منهما الفوز برئاسة غينيا-بيساو أعلن الانسحاب من الحكم بعد أن مارس الرئاسة يوماً واحداً، وقال إنه يخشى على حياته شبريانو كاساما اختاره رجال القضاء في البلد رئيساً في كانون الأول (ديسمبر) الماضي مع أن جنرالاً سابقاً في الجيش هو عمر سيسوكو ايمبالو أدى قسم الرئاسة في فندق في العاصمة بيساو

الوزارات مغلقة وعليها حراسة مسلحة، وبعض أعضاء البرلمان يدعو الى إنقلاب في بلد يعاني من أزمة سياسية خانقة. هناك إثنان يتنازعان على رئاسة الوزارة في البلد وأحدهما ارستيدس غوميز تحت الحراسة في بلد شهد تسع محاولات انقلاب أو انقلاب منذ سنة ١٩٨٠ بيت غوميز على بعد قليل من القصر الجمهوري والشارع حيث البيت يضم وزارات المالية والعدل والأسماك، وكلها مغلق فيما الناس يقومون بأعمالهم العادية كل يوم


أنتقل الى خبر آخر عن سلوى وهي بنت سورية في الثالثة من عمرها علمها أبوها أن تضحك على صوت انفجار القنابل قرب بيت العائلة في إدلب. هي كانت موضوع فيديو الشهر الماضي لقي رواجاً عالمياً وأظهرها وهي تلعب فيما القنابل تتساقط

إدلب هي آخر موقع للثوار على الحكومة وسلوى ووالداها ساعدتهم القوات التركية على دخول تركيا في أواخر الشهر الماضي. والد سلوى إسمه عبدالله محمد حوالي مليون سوري هربوا الى الحدود مع تركيا منذ كانون الأول (ديسمبر) الماضي

في تركيا صورت بيثان ماكيرنان سلوى مع أبيها قبل أيام وبدت تلعب، والمصورة قالت عنها "إنها تستطيع الضحك على أمور عادية الآن."

الأب قال إن ابنته ستنال فرصة للتعليم في تركيا وتمنى أن تهدأ الأوضاع ليعود مع أسرته الى سورية في غضون هذا وذاك استقال الصديق غسان سلامة من تمثيل الأمم المتحدة في ليبيا بعد أن رأى أن وقف إطلاق النار مهدد بالسقوط

الأخ غسان عيّن في ليبيا في تموز (يوليو) ٢٠١٧، وهو أدار حواراً مع جهات ليبية متقاتلة عن الاقتصاد والسياسة والقتال الدائر

كان هدف غسان سلامة وقف العنف في بلد نفطي بعد سقوط معمر القذافي سنة ٢٠١١ عندما أيد تحالف دولي الثوار ضده

غسان عمره ٦٩ سنة وهو قال في تغريدة إن صحته لا تمكنه من استئناف العمل وقد طلب من الأمين العام للأمم المتحدة انطونيو غيتيريش أن يعفيه من المنصب

 كان غسان سيتحدث الى أعضاء مجلس الأمن عن عمله في ليبيا هذا الأسبوع إلا أن استقالته سبقت ذلك

أختتم بكنيسة المهد في بيت لحم فقد أغلقت خوفاً من فيروس كورونا، وهذا حدث قبل أسابيع من عيد الفصح حيث يزور ألوف الناس المدينة والكنيسة. إعلان وزارة السياحة الفلسطينية إغلاق الكنيسة تزامن مع زيادة كبيرة في عدد المصابين بالفيروس في الشرق الأوسط

قد يهمك ايضا

عناصر من "داعش" بين صفوف الفصائل الموالية لتركيا في سورية

اشتباكات بين مجلس منبج العسكري والفصائل الموالية لتركيا شمال شرقي حلب

 

 

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخبار مهمة للقارئ العربي  ٢ أخبار مهمة للقارئ العربي  ٢



GMT 18:18 2021 السبت ,06 شباط / فبراير

من شعر الفرزدق وجرير وأبو تمام

GMT 13:36 2021 السبت ,06 شباط / فبراير

ذهبت ولن تعود

GMT 17:58 2021 الجمعة ,05 شباط / فبراير

ما في أنفسهم

GMT 17:56 2021 الجمعة ,05 شباط / فبراير

لو فعلها بايدن!

GMT 17:53 2021 الجمعة ,05 شباط / فبراير

ماذا وراء إعادة صياغة اتهامات ترمب؟

GMT 16:30 2019 الإثنين ,25 آذار/ مارس

مجالات جديدة وأرباح مادية تنتظرك

GMT 10:58 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الدلو الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 11:08 2019 الأحد ,30 حزيران / يونيو

بيان عملي لمديرية الدفاع المدني في طرطوس

GMT 18:55 2021 الأحد ,24 كانون الثاني / يناير

طالبة مصرية يطرق مشروع تخرجها أبواب العالمية

GMT 14:17 2019 الثلاثاء ,10 أيلول / سبتمبر

أحدث موديلات خواتم الذهب خريف 2019

GMT 10:27 2017 الجمعة ,11 آب / أغسطس

بيت بيوت

GMT 16:42 2021 الخميس ,14 كانون الثاني / يناير

17 حيلة لجعل عطرك يدوم لفترة أطول وقت الخروج

GMT 03:56 2019 الأربعاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

استمتع بالطبيعة والمعالم التاريخية في سلطنة عمان خلال الشتاء

GMT 02:51 2019 الإثنين ,22 تموز / يوليو

العثور على سلحفاة نادرة برأسين في جزيرة مابول
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24