الحروب تقتل المؤمنين بها
آخر تحديث GMT04:43:57
 العرب اليوم -

الحروب تقتل المؤمنين بها

الحروب تقتل المؤمنين بها

 العرب اليوم -

الحروب تقتل المؤمنين بها

بقلم : جهاد الخازن

الحرب تعني قتل الناس، وهو ما يحصل سنة بعد سنة (أو يوماً بعد يوم) وعندي اليوم كلام عن الحرب سيجد القارئ أن قراءته مفيدة

- لن يكون هناك محاربون قدامى بعد الحرب العالمية الثالثة

- الأثرياء يشنون الحروب والفقراء يدفعون ثمنها بالموت فيها

- لا تستطيع أن تربح حرباً كما انك لا تستطيع أن تربح زلزالاً

- في الحرب إذا جرحت وكانت ممرضتك إمرأة فحظك في النجاة يزيد ٥٠ في المئة

- السلام هو هدنة بين حربين

- الرصاص لا يمكن إعادته الى داخل البندقية، ولكن بالإمكان إخراجه من البندقية

- أكره الحرب ككل جندي خاضها فهي مميتة وعبثية وحمقاء

- لا شيء يحدث في هذا العالم إلا إذا الرجال واجهوا بعضهم بعضاً في حرب يموت فيها الرجال

- الشجاعة لا تفيد إذا واجه الجندي رصاصاً يخترق جسده

- أن يكون الإنسان شجاعاً هو أقصر مهنة في العالم كله

- لا تستطيع أن تصافح قبضة يد

- خلق البشر أقدم كثيراً من قتلهم

- القتل في حرب هو ارتكاب جريمة توافق عليها دولتك

- لم يحدث أبداً أن كانت هناك حرب مقبولة أو سلام مرفوض

- الحرب، حتى لو كانت بشكل بسيط، تظل انتهاكاً لكل دين وإنسانية

- "لا عنف" كذبة أكبر منها عنف الشعوب ضد بعضها بعضاً

- الحرب هي الرأسمالية بعد رفع القفازين عن اليدين

- لو كان ضوء الشمس سلاحاً لكان عندنا طاقة شمسية قبل زمن طويل

- لا أقبل أن تنحدر أخلاقي الى درجة أن أكره أي إنسان

- الاعتقاد أنه يمكن أن تكون هناك حرب قصيرة حاسمة هو خرافة يتداولها البشر

- الأفضل أن تخسر وليس هذا سوى اعتراف بقدرة العدو وعدم وجود حكم بين الطرفين

- في أيام السلم الأبناء يدفنون آباءهم. في الحرب الآباء يدفنون الأبناء

- المنتصر وحده يقرر ما هي جرائم الحرب

- الحرب مثل حبة ثلج في إعصار، فهي لا تدعي أنها مسؤولة عن الإعصار

- الزعم أن إلغاء السلاح سيمنع الحرب يناقضه قتال بين كلبين في الشارع

- العدو هو ذلك الذي يريد أن تقتل بغض النظر عن الجانب الذي تحارب من ضمنه

- طلاب السلام يعتقدون أنك إذا بقيت ترمي لحماً على النمر فالنمر سيصبح من أكلة الخضار

- الحرب لن تنتهي إلا إذا ولد الأطفال بعقول أكبر وبرغبة أقل في العدوان

- الأعداء ليسوا الأشخاص الذين يكرهونك بل الأشخاص الذين تكرههم

- إذا أرادت دولة أن يكون عندها جنود شجعان فيجب أن تخوض الحرب دائماً

- أضعف حلقة في السلسلة هي أهم حلقة، لأنها إذا كسرت تكسر معها السلسلة

- الجندي الذي يموت في الحرب من دون أن يقتل أحداً لا يستحق تمثالاً يخلد ذكره

- كل جيل جديد هو مجموعة من المتوحشين

- كل إنسان عظيم كانت له أم عظيمة

وقد يهمك أيضا:

أنصار اسرائيل يدافعون عن جرائمها

النظام الايراني يواجه أعداء في الداخل والخارج

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحروب تقتل المؤمنين بها الحروب تقتل المؤمنين بها



GMT 15:47 2020 السبت ,11 تموز / يوليو

اسرائيل تعاني ونتانياهو يعتمد على اليمين

GMT 17:16 2020 الخميس ,09 تموز / يوليو

الكونغرس لا يريد بيع السلاح الى العرب

GMT 16:25 2020 الثلاثاء ,07 تموز / يوليو

أخبار من السعودية والولايات المتحدة وأوروبا

GMT 13:15 2020 السبت ,04 تموز / يوليو

معارضة عزم اسرائيل ضم الضفة الغربية

GMT 15:24 2020 السبت ,20 حزيران / يونيو

كتاب ومقال أعرضهما على القراء

GMT 17:34 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

يحاول أحد الزملاء أن يوقعك في مؤامرة خطيرة

GMT 10:51 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجدي الإثنين 6 أكتوبر/تشرين الأول 202

GMT 11:49 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

من المستحسن أن تحرص على تنفيذ مخطّطاتك

GMT 17:51 2018 الأربعاء ,25 إبريل / نيسان

شرط لويس إنريكي يعقد مفاوضاته مع أرسنال

GMT 05:59 2018 الخميس ,01 آذار/ مارس

أجمل 5 عطور يمكنك استخدامها في كل الأوقات

GMT 07:08 2019 الأربعاء ,19 حزيران / يونيو

ابتكارات الطاقة المتجددة في معرض باللاذقية

GMT 15:42 2019 الإثنين ,03 حزيران / يونيو

أحمد فلوكس يظهر بملابس "الصاعقة" في كواليس "الممر"

GMT 05:33 2019 الخميس ,09 أيار / مايو

أبرز وأهمّ مواصفات "لكزس أن أكس 2019" الفارهة

GMT 09:37 2019 الثلاثاء ,16 إبريل / نيسان

آب يلجأ إلى "حيلة ذكية" لإقناع طفله بتناول الطعام

GMT 08:43 2019 الجمعة ,18 كانون الثاني / يناير

نصائح ذهبية وراء تميُّز سولسكاير في قيادة اليونايتد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24