اللغز المُحيط باختفاء مومياء الفرعون إخناتون يقترب مِن الحل
آخر تحديث GMT04:43:57
 العرب اليوم -

حَكَم 17 عامًا مِن 1353 ق.م حتى وفاته في 1370

اللغز المُحيط باختفاء مومياء الفرعون إخناتون يقترب مِن الحل

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - اللغز المُحيط باختفاء مومياء الفرعون إخناتون يقترب مِن الحل

مومياء الملك الفرعون إخناتون
القاهره-سورية 24

يبدو أن اللغز المحيط باختفاء مومياء الفرعون اخناتون اقترب من الحل، إذ يعتقد الخبراء المشاركون في السلسلة الوثائقية "Ancient Aliens" بأن رفات الفرعون إخناتون "مخفية عمدا"، إما بسبب نقلها من مكانها أو تدميرها.

ويزعم الخبراء أنه تم نقل المومياء في محاولة لمنع الناس من العثور على اكتشافات تتعلق بحياة الفرعون المصري، ويشير جيورجيو أ تسوكالوس، الشخصية التلفزيونية السويسرية الشهيرة، المؤيد لنظرية تفاعل رواد الفضاء الغريبين مع البشر القدماء، إلى أن عالم الآثار الإيطالي أليساندرو بارسانتي، زار تل العمارنة في مصر عام 1891، عندما كان يبحث عن مومياء الفرعون أخناتون، إلا أنه ورغم زيارته للقبر، لم يعثر على أي دليل على الرفات، في إشارة من تسوكالوس إلى أن للفضائيين دخلا في اختفاء المومياء.

اقرأ أيضًا:

الكشف عن وجه وأقدام "توت عنخ أمون" في سلسلة صور

ويقول الراوي في مقطع ضمن السلسلة التلفزيونية "Ancient Aliens" التي تعرض على قناة "Blaze": "ربما لم يكن قد دفن في قبره، أو ربما تم نقله".

وحكم إخناتون 17 عاما من 1353 قبل الميلاد، إلى حين وفاته عام 1370 قبل الميلاد، لكن فترة حكمه القصيرة كانت مليئة بالجدل، إذ أراد تغيير فهم الجميع للدين بإخبار رعاياه بأن يعبدوا إلها واحدا فقط، وهو الإله آتون، بدلا من الآلهة المتعددة، ومن منظور المؤيدين لنظرية التواصل بين الفضائيين والبشر القدماء فإن الإله آتون ربما كان مجرد سفينة فضائية، وهو ما قد يفسر الاختفاء الغامض للمومياء الفرعونية، وفقا إلى  نظريتهم.

وأضاف راوي الحلقة: "تخيلوا إذا لم يتم العثور على مومياء إخناتون لأنه تم إخفاؤها أو تدميرها عمدا، لإبقائنا غير قادرين على اكتشاف أصوله الفضائية"

قد يهمك أيضًا: 

الأقصر للفنون الشعبية تقدم عروضا بالعصا بمتحف النيل بأسوان

اكتشاف مقبرة كبيرة في أسوان تعود لعهد توت عنخ آمون

 

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اللغز المُحيط باختفاء مومياء الفرعون إخناتون يقترب مِن الحل اللغز المُحيط باختفاء مومياء الفرعون إخناتون يقترب مِن الحل



GMT 17:26 2021 الأحد ,07 آذار/ مارس

النجمات في الغولدن غلوب للعام 2021
 العرب اليوم - النجمات في الغولدن غلوب للعام 2021

GMT 11:29 2019 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

يفاجئك هذا اليوم بما لم تكن تتوقعه

GMT 13:17 2020 السبت ,02 أيار / مايو

يوم مميز للنقاشات والاتصالات والأعمال

GMT 15:34 2016 الخميس ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

برج العنزة..خجول وحساس وكريم تجاه الأشخاص الذين يحبونه

GMT 17:42 2021 الإثنين ,01 آذار/ مارس

استيعاب إدارة بايدن

GMT 10:45 2019 الثلاثاء ,16 تموز / يوليو

الجارالله يكشف موقف الكويت تجاه الإخوان

GMT 16:53 2019 الإثنين ,11 آذار/ مارس

فساتين خطوبة مكشوفة الأكتاف موضة الموسم

GMT 18:23 2018 الإثنين ,29 تشرين الأول / أكتوبر

مبادرة بيئية لتحسين واقع النظافة بجزيرة أرواد في طرطوس

GMT 08:55 2018 الثلاثاء ,13 شباط / فبراير

أمسية حوارية للقصة القصيرة بأدبي جدة الأربعاء
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24