أهم الحقائق الصادمة التي لا يعلمها كثيرون عن الملكة فيكتوريا
آخر تحديث GMT04:43:57
 العرب اليوم -

وصفت بالبدينة القصيرة ولم تكن محتشمة

أهم الحقائق الصادمة التي لا يعلمها كثيرون عن الملكة فيكتوريا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أهم الحقائق الصادمة التي لا يعلمها كثيرون عن الملكة فيكتوريا

الملكة فيكتوريا
لندن - سورية 24

تعد الملكة فيكتوريا واحدة من أبرز وأهم ملوك بريطانيا الذين حكموا الإمبراطورية، وذلك منذ العشرين من يونيو عام 1837 وحتى وفاتها في الـ 22 من يناير عام 1901.وكغيرها من الملوك والزعماء الكبار، كان لفيكتوريا ما يخصها على صعيد السمات، التفاصيل الشخصية والصفات ذات الطبيعة الخاصة.

ونستعرض في السطور التالية أهم الحقائق التي ربما لا يعلمها كثيرون عن تلك الملكة:

هناك أقاويل تتحدث عن أن القاتل المحترف، الذي يعتبر الأكثر شهرة في العالم ويعرف باسم "جاك السفاح" كان أحد أحفاد الملكة فيكتوريا، وهو الأمير ألبيرت فيكتور.

كان يطلق الأيرلنديون على فيكتوريا "ملكة المجاعة"، حيث عانت بلادهم خلال فترة حكمها من مجاعة كانت الأشد على مدار سبع سنوات، لدرجة أنها سميت بفترة الجوع العظيم.
سبق أن حاول كثيرون قتل الملكة فيكتوريا (8 محاولات اغتيال)، ورغم علمها بكل هذه المحاولات للتخلص منها، لكنها كانت صامدة وكانت تردد دوما مقولة "ما لا يقتلك، يقويك".

الطابع الاستعماري المتشدد كان النهج الذي تسير عليه فيكتوريا في سياستها الخارجية.
أجبِرت فيكتوريا في طفولتها على الالتزام بنظام كينسينغتون، الذي ابتكره مستشار أمها الملكي، جون كونروي، وهو النظام الذي عزز اعتمادها بشكل كامل على والدتها وقلل من تفاعلها مع الأطفال الآخرين بشكل كبير وعزلها في الوقت نفسه عن العالم.

اقرا ايضا

تقارير تكشف مصير العائلة المالكة بمجرد وفاة إليزابيث الثانية

قبل الحفيد ألبيرت، كان هناك ابن الملكة فيكتوريا، إدوارد السابع، ملك المملكة المتحدة، الذي كان يلقب بـ"ملك البلاي بوي" من فرط علاقاته النسائية، وإدمانه على شربه للخمور ولعب القمار.

عرف عن فيكتوريا وقتها مصطلح "اللعنة الملكية" التي كانت توصف بها كل من تتعرض لنزيف حاد يفضي إلى الموت، خاصة وأن هناك تقارير صحفية تشير إلى أن فيكتوريا كانت مصابة بسلالة نادرة جدا من الهيموفيليا (وهو مرض وراثي يسبب خللا في الجسم يمنع عملية تخثر الدم) بسبب طفرة عفوية في كروموسوم إكس لديها.

لندن كانت غارقة إبان فترة حكم الملكة فيكتوريا في الأفيون (وهو مادة مخدرة تستخرج من نبات الخشخاش التي تستخدم اليوم لصناعة الهيروين)
سبق أن وصفها العالم والمخترع الاسكتلندي الشهير، ألكسندر غراهام بيل، بأنها شخصية "متواضعة، بدينة وقصيرة".
كانت منتمية للثقافة القوطية، ويعود إليها الفضل في تقديم صيحة فساتين الزفاف بيضاء اللون.
الملكة فيكتوريا لم تكن شخصية محتشمة ولطالما اتهمها المؤرخون بأنها كانت صاحبة رغبة جنسية مستشرة.

وقد يهمك أيضا:

عودة قصر الملكة فيكتوريا إلى الحياة مجددًا بتقنية الواقع الافتراضي

ميغان ماركل تحتفل بعيد ميلادها الـ 38 بدون حضور أفراد العائلة المالكة

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أهم الحقائق الصادمة التي لا يعلمها كثيرون عن الملكة فيكتوريا أهم الحقائق الصادمة التي لا يعلمها كثيرون عن الملكة فيكتوريا



GMT 17:26 2021 الأحد ,07 آذار/ مارس

النجمات في الغولدن غلوب للعام 2021
 العرب اليوم - النجمات في الغولدن غلوب للعام 2021

GMT 09:35 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحمل الأربعاء 7 أكتوبر/تشرين الثاني 2020

GMT 10:00 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج العذراء 6 أكتوبر/ تشرين الأول 2020

GMT 09:46 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الثور 6 أكتوبر/ تشرين الأول 2020

GMT 09:50 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجوزاء 6 أكتوبر/ تشرين الأول 2020

GMT 10:03 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الميزان 6 أكتوبر/ تشرين الأول 2020

GMT 10:58 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الدلو الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 15:23 2019 الإثنين ,25 آذار/ مارس

عراقيل متنوعة تسيطر عليك خلال الشهر

GMT 08:51 2019 الثلاثاء ,16 إبريل / نيسان

الكشّف عن أدلة تُثبت وجود الحياة على كوكب "المريخ"

GMT 09:49 2018 الأربعاء ,21 آذار/ مارس

مهزلة .. فضيحة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24