لبنى أحمد تكشف أهمية الحصول على الطاقة الإيجابية في شهر رمضان
آخر تحديث GMT04:43:57
 العرب اليوم -

بيَّنت لـ "سورية 24 " فوائد المقاعد الخشبية خلال الإفطار

لبنى أحمد تكشف أهمية الحصول على الطاقة الإيجابية في شهر رمضان

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لبنى أحمد تكشف أهمية الحصول على الطاقة الإيجابية في شهر رمضان

استشاري العلاج بالطاقة الحيوية المدربة لبنى أحم
القاهرة - شيماء مكاوي

كشفت استشاري العلاج بالطاقة الحيوية والأحجار الكريمة المدربة لبنى أحمد، أهمية الحصول على الطاقة الإيجابية في شهر رمضان.

وقالت استشاري الطاقة  الحيوية في تصريح خاص إلى موقع "مصر اليوم"، "الطاقة الإيجابية تكون في أشد مستواها في رمضان؛ فالكرة الأرضية في شهر رمضان وجد إن الهالة المحيطة بها باللون البنفسجي المكهرب، وهذا اللون لا يوجد عند الإنسان إلا في حالة خشوعه وقت الصلاة".

وأضافت لبنى أحمد أن الطاقة الإيجابية تكون في أعلى معدلاتها في الكون كله، فالدعاء يكون مستجاب، والصلاة والتعبد في رمضان يكون أفضل، مما يترتب عليه مزيد من الراحة النفسية والهدوء والتأمل عند المسلمين وغير المسلمين.

وقالد لبنى أحمد "في وقت تقديمي للكورسات التدريبية اشترط على المتدربين أن يكونوا صائمين، ففي وقت الصيام " شاكرة التاج" تتفتح وبالتالي الاستيعاب يكون أزيد وتكون الطاقة الايجابية اعلى، ففي وقت الصيام يمكنك استقطاب العديد من الطاقة الايجابية خاصة ان الجسم يكون وقت الصيام نقي".

وأكدت استشاري الطاقة أن الطعام للاسف الذي نتناوله معظمه غير صحي، مما يؤثر على الصحة النفسية الخاصة بنا؛ لأن الطعام الغير صحي يمدنا بالطاقات السلبية المتعددة.

وقالت "في وقت الصيام أنصح بأن نأخذ حمام ماء بالملح لتفتيح مسارات الطاقة، وبعد ذلك علينا ان يكون لنا ورد يومي من العبادات مثل قراءة القرآن ، او الادعية او الذكر اليومي أو التسبيحات قبل الإفطار وبعد الافطار، فالعبادات بصفة عامة تمد الانسان بالطاقة الايجابية ويزيد ذلك وقت الصيام ، وعلينا التنفس بشكل سليم قبل الافطار".

ونصحت لبنى أحمد بأن نأخذ جميع العناصر اللازمة لجسم الانسان وقت الافطار حتى نتفادى نوبات الغضب الذي نشعر به ، فالإنسان يتكون من خمس عناصر الماء والنار والهواء والتربة والمعدن، ففي حالة اتزان جميع العناصر يكون الانسان متزن نفسيا وعضويا ، ولكن إذا قل او زاد عنصر من هذه العناصر ينتاب الانسان نوبة من الغضب والتوتر وعدم الاتزان.

واختتمت لبنى أحمد تصريحها قائلة "في وقت الافطار علينا ان نجلس على مقاعد خشبية من أجل تفريغ الطاقات السلبية، ونتناول الماء بكثرة، ولأهم تناول السبع تمرات عند الافطار فهي احسن معالج نفسي وعضوي للأنسان"، وتابعت "علينا أيضا بتناول الزبادي والطعام الصحي، والخروج في الاماكن المفتوحة من أجل استنشاق الهواء النقي".

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لبنى أحمد تكشف أهمية الحصول على الطاقة الإيجابية في شهر رمضان لبنى أحمد تكشف أهمية الحصول على الطاقة الإيجابية في شهر رمضان



GMT 05:35 2018 الأربعاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنى أحمد تُؤكّد على أنّ حَجَر العقيق مُريح للأعصاب

GMT 09:03 2018 الإثنين ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

مجدي بدران يكشف أسرار عن البصمة الميكروبية للإنسان

GMT 06:26 2018 الإثنين ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تكشف فائدة جديدة لخلط حليب الثدي مع لعاب الرضيع

GMT 10:58 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الدلو الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 09:58 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الأسد 6 أكتوبر/ تشرين الأول 2020

GMT 10:51 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجدي الإثنين 6 أكتوبر/تشرين الأول 202

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 04:37 2019 الإثنين ,02 أيلول / سبتمبر

تتحدى من يشكك فيك وتذهب بعيداً في إنجازاتك

GMT 04:17 2019 الإثنين ,02 أيلول / سبتمبر

تواجهك أمور صعبة في العمل

GMT 14:50 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

حافظ على رباطة جأشك حتى لو تعرضت للاستفزاز

GMT 14:39 2019 الإثنين ,25 آذار/ مارس

تناقض ثم ارتياح يسيطر عليك حتى نهاية الشهر

GMT 10:53 2019 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

ابتعد عن بعض الوصوليين المستفيدين من أوضاعك

GMT 14:37 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

حذار النزاعات والمواجهات وانتبه للتفاصيل

GMT 11:40 2019 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

حاول أن ترضي مديرك أو المسؤول عنك

GMT 09:51 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرف لقاءً مهماً أو معاودة لقاء يترك أثراً لديك

GMT 14:28 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

تكتشف اليوم خيوط مؤامرة تحاك ضدك في العمل

GMT 15:23 2020 الأحد ,02 شباط / فبراير

أخطاؤك واضحة جدّاً وقد تلفت أنظار المسؤولين

GMT 15:04 2018 الثلاثاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

روغوزين يعلن موعد انطلاق الرحلات إلى الفضاء

GMT 00:15 2018 الأربعاء ,30 أيار / مايو

انفصال أحمد فهمي عن زوجته منّة حسين فهمي

GMT 18:56 2020 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

سعر النحاس يتجه لتسجيل أكبر خسائر أسبوعية في 19 شهراً
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24