شعبان يُؤكد أنّ الطاقة الحيوية والواقع وجهان لعمله واحدة
آخر تحديث GMT06:28:45
 العرب اليوم -

بيَّن لـ"سورية 24" أنّ من خلالها يمكن معرفة مرض شخص ما

شعبان يُؤكد أنّ الطاقة الحيوية والواقع وجهان لعمله واحدة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - شعبان يُؤكد أنّ الطاقة الحيوية والواقع وجهان لعمله واحدة

استشاري الطاقة الحيوية والعلاج بالريكي أحمد شعبان
القاهرة - شيماء مكاوي

كشف استشاري الطاقة الحيوية والعلاج بالريكي والحاسة السادسة "grand master"  أحمد شعبان أن الطاقة الحيوية والواقع وجهان لعمله واحدة.

وأكد شعبان في حديث خاص إلى "سورية 24" أن الطاقة الحيوية تعتبر مرآة للواقع فهي تعكس الحالة الصحية للأشخاص، ومن خلالها يمكن معرفة أن هذا الشخص سيقابل مشكلة ما صحية.

وأضاف شعبان أن المجال الطاقي للإنسان هو مرآة عاكسة لصحته، فهو مثل المجال الإشعاعي لأنه مجال كهرومغناطيسي له مدى وله إحساس معين، وله رؤية ايضا في العين يمكن رؤيته، فالمجال الحيوي "الكهرومغناطيسي" يتأثر بتأثر جسم الإنسان، فالجسم هو الذي يصدره، يشبه " اللمبة" التي نعرف لون ضوئها عندما يتم إنارتها، وإذا تم تعتيم جزء منها نجد أن هذا الجزء يصدر إضاءة خافته، وعندما تتذبذب إضاءتها نعلم وقتها أنها أوشكت أن تحرق.

اقرأ أيضا: 

أحمد شعبان يؤكّد أن الطاقة و"اليوغا" ليست تعاليم بوذية

نفس الشيء الإنسان، فالإشعاع الذي يشعه مجال حيوي من خلاله نتعرف على صحة الإنسان، فعلى سبيل المثال إذا كان مصابا في منطقة الحلقة فنجد في طاقة الحلق نفسها تغير، فمن المفترض أن تكون طاقة الحلق موازية لطاقة الجسم والفروق بينهما بسيطة، ولأن المناعة في هذه المنطقة تحارب المرض والفيروس، فنجد أن طاقة هذا المكان عالية للغاية بشكل لا يمكن تخيله لأنه به نشاط زائد ، فخبراء الطاقة يمكن ان يعرفوا اذا كانت طاقة هذا المكان عالية أو متوازنه مع الجسم.

واذا هاجم المرض بالفعل المنطقة نجد أنه بالإضافة للطاقة العالية الموجودة في المكان بسبب الحرب بين المناعة والمرض، نجد هذه المنطقة يصدر عنها طاقة سلبية أيضا بسبب موت بعض الخلايا.

وإذا تم جرح منطقة معينة في جسم الانسان الطاقة تعلو بطريقة مبالغ فيها بسبب الالتهاب الناتج عن الجرح، وفي نفس الوقت عندما يتم التئام الجرح خاصة اذا كان غائرا، نجد أنه يوجد نفس الجرح في الهالة الخاصة بالإنسان بعد زوال الالتهاب، ويحدث بها شق وتضعف في هذا المكان بشكل كبير فبالتالي المجال الطاقة يكون غير متساوي.

يقاس على ذلك كل الأمراض حسب وقعها في المكان، فإذا كان هناك ضعف في الكلى أو الكبد، كل هذا يظهر في المجال الطاقي للإنسان، فهذا يجعلنا نستطيع علاج المشكلة أو المرض سريعًا، قبل حدوث المرض.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا

شعبان يؤكد أنه من الضروري التركيز على الجانب المُشرق للحياة

شعبان يؤكّد أن الألفاظ السلبية من أكبر أسباب دخول طاقات المرض

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شعبان يُؤكد أنّ الطاقة الحيوية والواقع وجهان لعمله واحدة شعبان يُؤكد أنّ الطاقة الحيوية والواقع وجهان لعمله واحدة



GMT 10:58 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الدلو الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 11:03 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحوت الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 14:09 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

تبدأ بالاستمتاع بشؤون صغيرة لم تلحظها في السابق

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 13:42 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

يحمل هذا اليوم آفاقاً واسعة من الحب والأزدهار

GMT 10:11 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 09:35 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحمل الأربعاء 7 أكتوبر/تشرين الثاني 2020

GMT 10:58 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تجد نفسك أمام مشكلات مهنية مستجدة

GMT 15:56 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

تنجح في عمل درسته جيداً وأخذ منك الكثير من الوقت

GMT 12:44 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

تنفرج السماء لتظهر الحلول والتسويات

GMT 14:50 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

حافظ على رباطة جأشك حتى لو تعرضت للاستفزاز

GMT 13:28 2020 السبت ,02 أيار / مايو

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 14:56 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

أحوالك المالية تتحسن كما تتمنى

GMT 12:22 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تعاني من ظروف مخيّبة للآمال

GMT 11:12 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك وانطلاقة مميزة

GMT 09:35 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

ابتعد عن النقاش والجدال لتخطي الأمور

GMT 18:08 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

تولوز يُفاجئ برشلونة ويؤكد دراسة تجديد عقد توديبو

GMT 10:24 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24