شعبان يؤكّد أن الجسم يستغرق وقتًا طويلًا للاستفادة من اللحوم
آخر تحديث GMT06:28:45
 العرب اليوم -

أوضح لـ"سورية 24" أن طاقة الحياة توجد في عسل الزهور

شعبان يؤكّد أن الجسم يستغرق وقتًا طويلًا للاستفادة من اللحوم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - شعبان يؤكّد أن الجسم يستغرق وقتًا طويلًا للاستفادة من اللحوم

استشاري الطاقة الحيوية أحمد شعبان
القاهرة - شيماء مكاوي

كشف استشاري الطاقة الحيوية والعلاج بالريكي والحاسة السادسة "grand master" أحمد شعبان أهمية الحصول على طاقة الحياة وطرق الاستفادة منها,مشيرًا أن كي شيء في الدنيا له طاقة ولكن هناك أشياء طاقتها عالية وأخرى منخفضة بعيدًا عن الطاقات السلبية فنحن بصدد التحدث عن مقدار الطاقة الإيجابية التي يستطيع جسم الإنسان أن يستفيد منها ولا تجهده.

وقال شعبان لـ"سورية 24",إن الأشياء التي تفيد الإنسان وجسمه بها طاقة الحياة مثل الخضار والفواكه الطازجة ؛ فكلما كانت طازجة كلما احتوت على طاقة حياة أعلى؛ فالإنسان عندما يتناولها يستفيد منها كثيرًا ليس فقط في إمداده بالفيتامينات المهمة والمفيدة بل بإمداده بطاقة الحياة .

اقرأ أيضا:

أحمد شعبان يؤكّد أن الطاقة و"اليوغا" ليست تعاليم بوذية

وتابع" من الأشياء الجميلة للغاية والتي تمد الإنسان أيضًا بطاقة الحياة عسل النحل المُستخلص من رحيق الزهور والذي يستخلصه النحل ويضيف له سائل لكي يصبح بهذا المذاق الجميل ويبدأ في إنتاج العسل الذي يتغذى عليه كامل خلية النحل وبالتالي الإنسان الذي يتناول العسل يأخذ من طاقة النبات والزهور ويأخذ أي طاقة من النحل نفسه بالإضافة إلى مجموعة الفيتامينات التي لا حصر لها الموجودة في العسل التي تفيد الإنسان.

وأشار شعبان إلى أن اللحوم تكون مُحملّة بمشاعر الحيوان وطاقته الذي يتم ذبحه وخوفه وتوتره وقلقه وغضبه ؛ فالحيوان أيضا له تفكير ومشاعر فهو كائن حي وعندما نتناول اللحوم يتم نقل كل هذه الطاقات السلبية الموجودة بها لنا وعلى الرغم من فائدتها لجسم الإنسان إلا أن الجسم والأمعاء تأخذ وقتًا طويلًا حتى يتم تحليل تلك اللحوم والاستفادة من فوائدها بعكس ما تم ذكره سابقا مثل الخضار والفاكهة و العسل ,وكشفت الأبحاث والدراسة أنها تكون محملة بطاقة وحيوية النباتات و الزهور أيضًا محمله بنشاط و رغبة النحل في تغذية خليته وكلها مشاعر ايجابية محفزه ومنشطه وشاحنه للطاقات الايجابية للإنسان ومساعدة في عمليات وحيوية جسم الإنسان لذلك هي سهل هضمها

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا

شعبان يؤكد أنه من الضروري التركيز على الجانب المُشرق للحياة

شعبان يؤكّد أن الألفاظ السلبية من أكبر أسباب دخول طاقات المرض

 

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

شعبان يؤكّد أن الجسم يستغرق وقتًا طويلًا للاستفادة من اللحوم شعبان يؤكّد أن الجسم يستغرق وقتًا طويلًا للاستفادة من اللحوم



GMT 10:58 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الدلو الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 11:03 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحوت الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 14:09 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

تبدأ بالاستمتاع بشؤون صغيرة لم تلحظها في السابق

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 13:42 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

يحمل هذا اليوم آفاقاً واسعة من الحب والأزدهار

GMT 10:11 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 09:35 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحمل الأربعاء 7 أكتوبر/تشرين الثاني 2020

GMT 10:58 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تجد نفسك أمام مشكلات مهنية مستجدة

GMT 15:56 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

تنجح في عمل درسته جيداً وأخذ منك الكثير من الوقت

GMT 12:44 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

تنفرج السماء لتظهر الحلول والتسويات

GMT 14:50 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

حافظ على رباطة جأشك حتى لو تعرضت للاستفزاز

GMT 13:28 2020 السبت ,02 أيار / مايو

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 14:56 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

أحوالك المالية تتحسن كما تتمنى

GMT 12:22 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تعاني من ظروف مخيّبة للآمال

GMT 11:12 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك وانطلاقة مميزة

GMT 09:35 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

ابتعد عن النقاش والجدال لتخطي الأمور

GMT 18:08 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

تولوز يُفاجئ برشلونة ويؤكد دراسة تجديد عقد توديبو

GMT 10:24 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24