إبراهيم عبدالمجيد يُؤكّد أنّ تاريخه يؤهله لحصد جائزة نوبل في الثقافة والأدب
آخر تحديث GMT06:28:45
 العرب اليوم -

بيّن أن أول مكافأة حصل عليها نظير نشر قصة له كانت 5 جنيهات

إبراهيم عبدالمجيد يُؤكّد أنّ تاريخه يؤهله لحصد جائزة "نوبل" في الثقافة والأدب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إبراهيم عبدالمجيد يُؤكّد أنّ تاريخه يؤهله لحصد جائزة "نوبل" في الثقافة والأدب

القاهرة - سورية اليوم

أكّد الروائي إبراهيم عبدالمجيد، أن أول مكافأة حصل عليها نظير نشر قصة له في إحدى المجلات كانت 5 جنيهات، وهو مبلغ كان ذات قيمة كبيرة وقتها، موضحًا في الوقت ذاته أن تاريخه يؤهله للحصول على جائزة نوبل للثقافة والأدب، ولكن هناك عنصرية، حيث يرون في الخارج أن المنطقة العربية بها عنف وإرهاب ولا يرون الثقافة بها.

وأوضح أن نشأته في الإسكندرية أثّرت كثيرا في أعماله، حيث إن الإسكندرية كانت دائما مختلفة على مر العصور، ربما وجودها على البحر كان يعطيها ذلك الاختلاف، كما أن الإسكندرية كانت مدينة العالم، حيث كانت تضم جميع الجنسيات، حتى إنها كانت تضم مقابر للمفكرين الأحرار، ونشأ فيها الشاعر الشهير إيليا أبو ماضي وكان يبيع دخان مع جده فيها.
وأضاف عبدالمجيد، خلال حواره في برنامج "المساء مع قصواء"، مع الإعلامية قصواء الخلالي، الذي يُعرض على شاشة "TeN"، أن خروج الأجانب من الإسكندرية كان كارثة بكل المقاييس، موضحا أن كل رواياته كتبها عن الإسكندرية، إلا أربع روايات فقط كانت عن القاهرة، لافتا إلى أنه يشعر بسعادة بالغة عندما يرى تأثير رواياته على الفئات العمرية الجديدة.
وتابع: "شعرت بالسعادة عندما وجدت في حفل توقيع طوابير من الشباب، حتى إنني لم أكن أعرف ماذا أهدى الشباب في توقيع روايتي (لا أحد ينام في الإسكندرية) إلا بالدعوات بالنجاح والتوفيق".

وقد يهمك أيضا:

افتتاح فرع الهيئة العامة للكتاب في بيروت بعد 8 سنوات من الغياب

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إبراهيم عبدالمجيد يُؤكّد أنّ تاريخه يؤهله لحصد جائزة نوبل في الثقافة والأدب إبراهيم عبدالمجيد يُؤكّد أنّ تاريخه يؤهله لحصد جائزة نوبل في الثقافة والأدب



GMT 16:12 2020 الثلاثاء ,30 حزيران / يونيو

أجواء إيجابية لطرح مشاريع تطوير قدراتك العملية

GMT 09:13 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

أترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات

GMT 10:45 2019 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

أنت مدعو إلى الهدوء لأن الحظ يعطيك فرصة جديدة

GMT 14:05 2020 السبت ,02 أيار / مايو

ينعشك هذا اليوم ويجعلك مقبلاً على الحياة

GMT 15:15 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

2- اجواء متقلبة في الجزء الأول من الشهر

GMT 16:00 2018 الجمعة ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

وزراء المال الأوروبيون يناقشون موازنة إيطاليا

GMT 06:47 2019 الأربعاء ,17 تموز / يوليو

شعبة شركات الأمن والحراسة تشكيل لجان نوعية

GMT 09:10 2019 السبت ,09 آذار/ مارس

9 مارس 1919

GMT 09:57 2018 الأربعاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

التحالف الدولي يكشف عن عدد عناصر تنظيم "داعش" في هجين السورية

GMT 09:02 2018 الأربعاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

خُبراء يكشفون عن أفضل عُمر لتعلُّم وإتقان اللغات الأجنبية

GMT 06:24 2018 الثلاثاء ,01 أيار / مايو

راغب علامة يصور كليبًا جديدًا في مدينة كييف

GMT 20:30 2021 السبت ,30 كانون الثاني / يناير

"سوق السفر العالمي" ينطلق افتراضيًا في تشرين الثاني 2020

GMT 13:35 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

تجنّب أيّ فوضى وبلبلة في محيطك

GMT 03:36 2019 الثلاثاء ,29 تشرين الأول / أكتوبر

"البنتاغون" يؤكد أن جثة أبوبكر البغدادي ألقيت في البحر

GMT 06:51 2019 السبت ,05 كانون الثاني / يناير

عطور حديثة الإصدار تتميّز بأنها تحتوي على العود والمسك

GMT 16:58 2019 الخميس ,03 كانون الثاني / يناير

أمير الكويت يعزي الرئيس الروسي بوتين

GMT 09:01 2018 الجمعة ,28 كانون الأول / ديسمبر

نوفاك يستبعد فِكرة تشكيل مُنظّمة مُشتركة مع "أوبك"

GMT 12:20 2018 الثلاثاء ,18 كانون الأول / ديسمبر

فتاة تعيش باسم "ذكر" نتيجة تشوّه في جهازها التناسلي

GMT 07:09 2018 الثلاثاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرفي علي ألوان عصرية ومميزة لحوض السباحة في منزلك

GMT 19:29 2018 الإثنين ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

"الشعر البني" لإطلالة مفعمة بالسحر والجمال في شتاء 2019

GMT 09:17 2018 الخميس ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرف على أحدث المطاعم الجديدة الممّيزة في "دبي"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24