المسرح القومي في اللاذقية يعود إلى جمهوره مع عرض لا تكن أحمقًا
آخر تحديث GMT06:28:45
 العرب اليوم -

بعد التوقف الذي فرضه الالتزام بإجراءات مواجهة "كورونا"

المسرح القومي في اللاذقية يعود إلى جمهوره مع عرض لا تكن أحمقًا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - المسرح القومي في اللاذقية يعود إلى جمهوره مع عرض لا تكن أحمقًا

المسرح القومي في اللاذقية
دمشق_سورية24

بالعرض المسرحي “لا تكن أحمقا مرتين ” استأنف المسرح القومي في اللاذقية عروضه بعد التوقف الذي فرضه الالتزام بإجراءات التصدي لفيروس كورونا ليعيد لجمهور اللاذقية شغفه وحبه لهذا المسرح وخشبته مع التقيد بإجراءات السلامة العامة.العمل الذي قدمته فرقة المسرح القومي في المحافظة سبق وقدمته في ثلاثة عروض وهو من تأليف مجد يونس أحمد وإعداد وإخراج كمال قرحالي ويشكل مزيجا بين الكلاسيكية والمعاصرة ويركز على ضرورة رفض العنف والحروب والمؤامرات لتكون لغة الحب والسلام هي المنقذ للإنسانية ومخلصها .

مؤلف العمل وأحد أبطاله بدور “ماكبث ” الفنان أحمد عبر في تصريح لـ سانا عن سعادته بعودة العروض المسرحية مبينا أن العمل يقوم على استحضار عدد من شخصيات أعمال الكاتب المسرحي وليام شكسبير “الملك لير وهاملت وعطيل وماكبث “التي غلب على سير حياتها القتل والحرب والدسائس والخيانات ووضعها ضمن قالب يحاكي واقعنا بالقليل من المعاصرة.

من جهته اعتبر المخرج قرحالي أن المسرح “يشكل الحياة بالنسبة للمسرحيين ويجب ألا يتوقف” ..مشيرا إلى أن عودة العمل المسرحي “لا تكن أحمقا مرتين “للعروض المباشرة وضمن شروط أفضل شكل فرصة جديدة لفريق العمل وبعد انتظار كبير من قبل الجمهور الذي لم يستطع أن يتابع العمل مع بداية عرضه قبل التوقف.

المخرج والممثل المسرحي هاشم غزال والذي يؤدي دور الملك لير في العمل أكد أهمية عودة الحياة للمسرح والعروض المباشرة بالنسبة للمسرحيين مشيرا إلى أن عرض اليوم يشكل باكورة للعديد من العروض التي يجري التحضير لها إضافة إلى جولات على المحافظات الأخرى مؤكدا أن الخشبة”خبز حياة” المسرحيين.

والعمل المستمر حاليا بشكل يومي على خشبة المسرح القومي من تمثيل.. كمال قرحالي ونضال عديرة وقيس زريقة وهاشم غزال وراما قرحالي ووفاء غزال وغربا مريشة ووسام مهنا وخالد حمادة وجعفردرويش ومروى سليمان ومحمد قرحالي ومجد يونس احمد واحمد مشاعل .

" خدمة " عرض مسرحي ضمن مشروع دعم مسرح الشباب

مؤسسة فرقة غابالا يؤكد من دون المسرح الثقافة تضمحل وتزول

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المسرح القومي في اللاذقية يعود إلى جمهوره مع عرض لا تكن أحمقًا المسرح القومي في اللاذقية يعود إلى جمهوره مع عرض لا تكن أحمقًا



GMT 10:58 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الدلو الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 11:03 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحوت الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 14:09 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

تبدأ بالاستمتاع بشؤون صغيرة لم تلحظها في السابق

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 13:42 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

يحمل هذا اليوم آفاقاً واسعة من الحب والأزدهار

GMT 10:11 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 09:35 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحمل الأربعاء 7 أكتوبر/تشرين الثاني 2020

GMT 10:58 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تجد نفسك أمام مشكلات مهنية مستجدة

GMT 15:56 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

تنجح في عمل درسته جيداً وأخذ منك الكثير من الوقت

GMT 12:44 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

تنفرج السماء لتظهر الحلول والتسويات

GMT 14:50 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

حافظ على رباطة جأشك حتى لو تعرضت للاستفزاز

GMT 13:28 2020 السبت ,02 أيار / مايو

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 14:56 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

أحوالك المالية تتحسن كما تتمنى

GMT 12:22 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تعاني من ظروف مخيّبة للآمال

GMT 11:12 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك وانطلاقة مميزة

GMT 09:35 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

ابتعد عن النقاش والجدال لتخطي الأمور

GMT 18:08 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

تولوز يُفاجئ برشلونة ويؤكد دراسة تجديد عقد توديبو

GMT 10:24 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية

GMT 13:27 2019 الخميس ,14 شباط / فبراير

ميونخ يدفع بـ"ألابا" لإيقاف الفرعون المصري

GMT 13:43 2019 الأربعاء ,30 كانون الثاني / يناير

رجل يعض تمساحًا لمنعه من افتراس ابنه في الفلبين

GMT 11:39 2018 الأربعاء ,02 أيار / مايو

إقبال جيد على زراعة القطن في الحسكة

GMT 12:43 2021 الإثنين ,08 شباط / فبراير

فورد تطرح سيارتها الرياضية “فييستا أس تي”
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24