تشعر بانفراج واضح في بداية هذا الشهر

مهنياً: تشعر بانفراج واضح في بداية هذا الشهر الواعد تحت تاثير مواقع الكواكب في برج العذراء الداعمة لتطلاعتك فتبدأ النتائج بالظهور وتحسم المواقف وتتوضح المشاريع والأهداف تحالفك الحظوظ فترتفع المعنويات وتشعر بالارتياح وتلقى الدعم والتشجيع. فتتسهل الامور وتحمل اليك نوعية حظوظ مميزة على كافة الاصعدة نشاط حيوية  وحظاً كبيرا  ونجاحات مثمرة جيدة ومميزة تساوم على مركز اجتماعي تفاوض تتقدم  تسافر أو تشارك في حملة أو ورشة عمل وتعزز موقعك. لكن قد تصطدم ابتداء من تاريخ 22 ببعض المعوّقات مع انتقال الكواكب والشمس الى مواجهة برجك من الميزان وهو موقع دقيق في سمائك،

ويحذّرك من بعض السهو والغلط من المبالغة في أيّ شيء، خصوصاً على صعيد أمنك وسلامتك.و تضطرّ إلى مواجهة أمر صعب أو إلى التأقلم مع بعض المستجدّات. كن ليّناً، حتى تجتاز المحن وأظهر عن ديبلوماسية وحنكة في إدارتك للأمور وفي تصويبك نحو الهدف من دون عدائيّة أو توتّر أو غضب. تذكّر أنّك لا تستطيع أنّ تغيّر الماضي ولا أنّ تنساه أو تمحوه، فقط تستطيع أن تتقبّله، وهكذا تزيل العوائق من أمام طريقك.

عاطفياً: تملك عزيزي السرطان كلّ ما يجب لكي تكون سعيداً. تجتاز فترة رائعة على الصعيد العاطفي، تحت تاثير كوكب الحب من برج العذراء الصديق فتُتاح لك فرصًا للتسلية والمشاركة في المناسبات السعيدة. تعيش اجواء رومانسية وتمارس سحرك على من حولك فتكسب القلوب والاعجاب، للعازب تغريك المغامرات اكثر من الاستقرار وقد تأخذك الى خارج البلاد وتفتح الباب امام علاقات ولقاءات حلوة وعاطفة جياشة  مع اجانب وغرباء ايضًا.لكن  فقد تلتبس عليك الأمور ابتداء من تاريخ 14 مع انتقال كوكب الزهرة الى برج الميزان المواجه لبرجك ما يوحي بتغييرات وتعديلات تحصل في منزلك أو محيطك العائليّ. لكنّ شيح الماضي يخيّم عليك فقد تلتقي بمن كان حبيباً لك في السابق أو من عقدت وإيّاه صداقة قديمة تلاشت مع الوقت فتكون مواجهة أو عتاب أو حنين أو ما شابه. أيضاً قد يطرأ في المجال العائليّ ما يستحوذ على كل اهتمامك، ولن يكون مفيداً الهروب من واقع معيّن لأنّه سيواجهك. قد تضطرّ إلى الإيفاء بالوعد والإيفاء هو من أهمّ صفات الإنسان الخلوق والملتزم. كن شفّافاً حدّاً وصريحاً ولا ترض بالإتفاقات من تحت الطاولة.

قد يهمك أيضًا:

"الفلك" يُبشر المرأة مواليد برج الأسد بانفراج وارتياح على الصعيد العاطفي

أبراج تكره أن يتم لمسها والتفاعل الجسدي مرفوض كليًا