آراء في الثقلاء
آخر تحديث GMT04:43:57
 العرب اليوم -

آراء في الثقلاء

آراء في الثقلاء

 العرب اليوم -

آراء في الثقلاء

جهاد الخازن
بقلم : جهاد الخازن

الأدب العربي مليء بإهانات توجه ال هذا أو ذاك وعندي اليوم منها:

- الشبه بينك وبين إنسان سويّ مجرد صدفة

- أنت تحرم قرية في مكان ما من أحمق تشتهر به ويشتهر بها

- أعتقد أنك الوحيد في أسرتك الذي ولدت من غير ذيل

- هل تريد مني أن أقبلك كما أنت أو أنت تريد مني أن أتعامل معك كإنسان؟

- هو إنسان بسيط وهو يحمل في شخصه أكثر مما يوجد في الناس من بساطة

- هل تعلم أن في العالم ما يكفي من الناس الكريهين من دون إضافتك اليهم؟

- تستطيع أن تصفه بأنه إنسان ذكي جذاب وربما يأتي يوم يصبح فيه من هذا النوع

- لن أقول إنك قرد لأنني لا أريد أن آخذ فضل تسميتك قرداً

- هذه ٢٠ قرشاً حدّث كل أصدقائك على الهاتف وأعد لي ما يبقى من المبلغ

- من الصعب أن تنساه كإنسان إلا أن نسيانه يستحق المحاولة

- هذا درس لنا جميعاً فهو إنسان بدأ العيش بلا شيء ولا يزال يحتفظ بمعظم ما بدأ به

- أعتقد أنه يجب احترام الموتى وسأحترمك عندما تموت

- لا أستطيع أن أتذكر إسمك، ولكن أرجوك ألا تقوله لي

- أعرف أنك صنعت نفسك بنفسك، وأنت حكيم لتعترف بذلك

- فكرت بك كل هذا اليوم فقد كنت في حديقة الحيوان

- كنت أعتقد أنك من نوع ألم في عنقي إلا أنني أجد أنك ألم في مكان أدنى بكثير من العنق

- تستطيع أن تتكلم كما تريد لأنني لن أستمع لك

- كنت أريد أن أرى الأشياء من حيث تفكر أنت ثم وجدت أنك لا تفكر

- لو رميت عصا هل تذهب وتعيدها إليّ؟

- إذا كانت الحقيقة أغرب من الخيال، فأنت الحقيقة

- لو قتلنا كل إنسان يكرهك لما ارتكبنا جريمة وإنما إبادة جنس

وقد يهمك أيضا:

أخبار عالمية مهمة للقارئ العربي

اسرائيل تواجه محكمة جرائم الحرب الدولية

- أنا مشغول مع هؤلاء الأصدقاء. هل تسمح لي بتجاهلك في يوم مقبل؟

- أحاول أن أتصورك ولك شخصية

- بدل أن تصبح من الذين ولدوا من جديد، لماذا لا تحاول أن تصبح ولك شخصية؟

- رأيت ناساً مثلك في السابق، ولكن كنت أدفع أجر دخول لأتفرج عليهم

- تعلم من أخطاء والديك. استعمل حبوب منع الحمل

- الناس يقولون إنك لا تملك شيئاً من ما يجب أن يملك الرجل، إلا أنك تملك ما يجعل الناس يتجنبونك

- أعتقد أنها كنز إلا انني محتار من حفر الأرض ليطلعها منها

- الشيء الوحيد الذي أتيت به الى عملك هو سيارتك

- تقول إنك مستعد أن تذهب الى نهاية العالم لخدمتنا، ولكن هل تعد بأن تبقى هناك؟

أختتم بأبي نواس وقوله:

يبكي على طلل الماضين من أسد / ولا درّ درّك قل لي من بنو أسد

ومن تميم ومن قيس ولفهما / ليس الأعاريب عند الله من أحد

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

آراء في الثقلاء آراء في الثقلاء



GMT 16:13 2021 الخميس ,18 آذار/ مارس

بعض الأخبار من مصر وايران وفرنسا

GMT 19:04 2021 الإثنين ,15 آذار/ مارس

البابا فرنسيس في العراق

GMT 20:02 2021 الجمعة ,12 آذار/ مارس

التراجيديا اللبنانية .. وطن في خدمة الزعيم

GMT 19:25 2021 الثلاثاء ,09 آذار/ مارس

ليبيّات فبراير والصوت النسائي

GMT 20:13 2021 الإثنين ,08 آذار/ مارس

انا والكورونا و المرأة في يومها العالمي

GMT 03:09 2021 الإثنين ,08 آذار/ مارس

العقد الاجتماعى بين الحاكم والمحكوم

GMT 03:03 2021 الإثنين ,08 آذار/ مارس

سن ذهبية

GMT 14:52 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

تنشغل بعمل في اليوم الأول وتضع مخططات وتوجه الآخرين

GMT 12:00 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

يبشرك هذا اليوم بأخبار مفرحة ومفيدة جداً

GMT 16:14 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

كن هادئاً وصبوراً لتصل في النهاية إلى ما تصبو إليه

GMT 09:54 2019 الأربعاء ,03 تموز / يوليو

تنتظرك أجواء حذرة خلال هذا الشهر

GMT 12:14 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تشعر بالإرهاق وكل ما تفعله سيكون تحت الأضواء

GMT 16:57 2019 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

أفضل مناطق الجذب السياحي لقضاء عطلة بداية العام الجديد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24