هموم البيوت والتابلت
آخر تحديث GMT04:43:57
 العرب اليوم -

هموم البيوت والتابلت

هموم البيوت والتابلت

 العرب اليوم -

هموم البيوت والتابلت

بقلم : صلاح منتصر

عندى حصيلة كبيرة من رسائل أولياء أمور طلبة أولى ثانوى أرجو أن تنال الاهتمام لمعالجة المشكلات التى تواجه التجربة التى نصر عليها ولكن مع إصلاحها:

من غادة .ع: ابنتى فى أولى ثانوى، وأنا لست ضد التطوير ولكن أين التدريب للمدرسين ولأولادنا على هذا التطوير ؟ لقد تسلمنا التابلت متأخرا جدا ولم يدخل النت المدارس ولم يدرب المدرسون الذين سيدربون الطلبة.

من ناهد أيوب: قرر السيد الوزير أن يمتحن الطلاب على فترتين: فترة صباحية لطلاب مدارس الحكومة و أخرى مسائية لطلبة المدارس الخاصة والمنزلى والسجون، فهل طلبة المدارس الخاصة مغضوب عليهم وهل اخطأنا كآباء وأمهات عندما تحملنا عبء تعليمهم عن كاهل الدولة و اقتصدنا من حياتنا و ضرورياتنا لتعليمهم؟!.

من آمال .ت : اولا الأسئلة تعجيزية .ثانيا بنك المعرفة لا يفتح ثالثا: لم يتم التدريب على التابلت واستخدام القلم، رابعا لا يوجد نت بالمدرسة.

من منى السيد: القلم الموجود بالتاب مشكلته أنه قلم مؤشر وليس قلم كتابة وبالتالى صعوبة حل الأسئلة الكتابية به. المدرس نفسه لا يفقه شيئا من محتوى التاب وبالتالى الطلبة كمان.

من محمد موسي: الذى فهمناه أن نظام التابلت يهدف إلى القضاء على الدروس الخصوصية ومن ناحيتى أقول إن هذا الهدف لم يتحقق.

من أحمد باهر محمد: لا يحتوى بنك المعلومات على ترجمة لمواد العلوم والرياضيات بجميع الفروع للغة الفرنسية، فكيف يفهم طلاب المدارس الفرنسية امتحانات هذه المواد الموجودة فى بنك المعلومات باللغتين العربية والانجليزية فقط ؟

من أ.د. أيمن شمسية أستاذ مساعد طب الإسكندرية: قد يكون النظام صحيحا ولكن كان من الأولى البدء بالتطبيق على مرحلة مبكرة مثل بداية المرحلة الإعدادية وليس فى مواجهة سنوات المصير كما يطلق عليها، مرورا بتأخير التسليم للتابلت وكثرة أعطال السيستم فى أثناء الامتحانات، ونهاية بعدم وضوح النظام واضطرارنا الى إعطاء دروس مضاعفة بدلا من إلغائها كما وعد السيد الوزير.

وغدا نماذج أخرى من حصاد شكاوى البيوت.

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هموم البيوت والتابلت هموم البيوت والتابلت



GMT 10:30 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

بايدن أقدر على حل المشكلة الإيرانية

GMT 10:28 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

لقائله

GMT 10:23 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

امرأة ترانزيت

GMT 10:19 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

أزمة لبنان أمام خطر إعادة تأهيل محور دمشق ـ طهران

GMT 10:17 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

لماذا تونس... رغم كلّ شيء؟

GMT 15:57 2020 الأحد ,02 شباط / فبراير

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 14:56 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

أحوالك المالية تتحسن كما تتمنى

GMT 09:55 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج السرطان 6 أكتوبر/ تشرين الأول 2020

GMT 20:13 2021 الإثنين ,08 آذار/ مارس

انا والكورونا و المرأة في يومها العالمي

GMT 19:17 2018 الثلاثاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

هتافات مدوية من جماهير الترجى أثتاء استقبال الأهلى في تونس

GMT 02:01 2018 الثلاثاء ,20 آذار/ مارس

بوسي تعتبر "بيت السلايف" رسالة اجتماعية جميلة

GMT 22:19 2019 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

وفاة الأمير متعب آل سعود الأخ غير الشقيق للملك سلمان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24