اليوم المفتوح
آخر تحديث GMT04:43:57
 العرب اليوم -

اليوم المفتوح

اليوم المفتوح

 العرب اليوم -

اليوم المفتوح

بقلم : صلاح منتصر

كلمات: أكبر خطأ ارتكب فى حق الإنسان المصرى كان زرع الخوف ،فبدلا من أن نبنى الإنسان أصبح كل همنا أن نخيفه. والخوف هو أخطر مايهدم كيان الفرد أو الشعب، فقد كانت أرزاق الناس كلها ملكا للحاكم، إن شاء منح وإن شاء منع . وكان المنع مصحوبا أغلب الأحيان بمصادرة حرية الفرد واغتياله: أنور السادات فى كتابه البحث عن الذات ص 289.
  أسرع طلاق: بعد 3 دقائق من عقد القران طلبت العروس الطلاق! والحكاية حدثت فى الكويت عندما كان العروسان فى المحكمة والتى وقعا فيها عقد زواجهما تعثرت الزوجة أثناء نزولها سلالم المحكمة وكادت تسقط على الأرض. وبدلا من أن يساعدها زوجها سخر منها ووصفها بالغبية. وحسب وسائل الإعلام الكويتية فإن الزوجة بدلا من أن تكمل طريقها خارج المحكمة عادت إلى الداخل وطلبت من القاضى تطليقها على أساس أن الزوج ليس أهلا لثقتها ولا يعتمد عليه. لاقت العروس تأييد الكثيرين عبر مواقع التواصل الاجتماعى الذين أكدوا أن الاحترام المتبادل بين الزوجين أهم عناصر نجاح الزواج.
سؤال: هل صحيح أن مشروع مترو الأنفاق يواجه فى منطقة الزمالك مشكلة بسبب قرب المياه الجوفية ؟ هل هى شائعة أم حقيقة ؟
عمر الشريف: صدق أو لا تصدق أن أكبر أجر تقاضاه الفنان العالمى عمر الشريف كان عن دوره فى الفيلم المصرى حسن ومرقص وقد قبضه باليورو.
مما قرأت: الإصلاح ليس مستحيلا فدولة روا ندا التى لا تزيد مساحتها على 25 ألف كيلومربع وسكانها عشرة ملايين ارتبطت فى الذاكرة بحرب إبادة بين عامى 1990 و1994. وفى عام 2000 تولى حكمها زعيم نقلها من عصر الدماء والفقر إلى عصر النماء فارتفع إنتاج القهوة من 30 ألف طن إلى 15 مليون طن، وأصبحت العاصمة كيجالى أنظف عاصمة إفريقية إذ يخرج جميع سكانها يوم السبت الأخير من كل شهر لتنظيف شوارع مدينتهم، وهى اليوم أغنى دولة إفريقية ! (من مقال لمشعل السديرى: الشرق الأوسط )

 

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اليوم المفتوح اليوم المفتوح



GMT 10:30 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

بايدن أقدر على حل المشكلة الإيرانية

GMT 10:28 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

لقائله

GMT 10:23 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

امرأة ترانزيت

GMT 10:19 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

أزمة لبنان أمام خطر إعادة تأهيل محور دمشق ـ طهران

GMT 10:17 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

لماذا تونس... رغم كلّ شيء؟

GMT 10:11 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 16:29 2016 الخميس ,15 أيلول / سبتمبر

الأبنوس

GMT 03:09 2021 الإثنين ,08 آذار/ مارس

العقد الاجتماعى بين الحاكم والمحكوم

GMT 16:17 2019 الإثنين ,25 آذار/ مارس

تستعيد القدرة و السيطرة من جديد

GMT 13:31 2018 الأربعاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

النجم محمد إمام يُشيد بأداء الفنانة ياسمين رئيس

GMT 12:44 2021 الجمعة ,29 كانون الثاني / يناير

انطلاق مهرجان "طيران الإمارات للآداب" الجمعة

GMT 10:11 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج القوس الإثنين 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24