جو بايدن وأعداؤه
آخر تحديث GMT04:43:57
 العرب اليوم -

جو بايدن وأعداؤه

جو بايدن وأعداؤه

 العرب اليوم -

جو بايدن وأعداؤه

جهاد الخازن
بقلم : جهاد الخازن

جو بايدن فاز بالرئاسة الاميركية رغم جهود الحزب الجمهوري ضده وقد جمعت ما قيل عنه قبل فوزه الكبير بالرئاسة

هم قالوا:

- إنه قضى ٤٧ سنة في

أروقة الحكم من دون أن يفعل شيئاً مهماً


- هو أصبح من أنصار الاشتراكيين الذين يديرون حزبه الآن


- هو يهاجم إساءة الشرطة الاميركية للمواطنين وينسى أن المتظاهرين هاجموا الشرطة وأصابوا كثيرين من أفرادها بجروح


- هو يرى أن المتطرفين الاميركيين أكثر تهديداً للولايات المتحدة من جماعة "انتيفا" التي يراها فكرة أكثر منها مجموعة سياسية. لا يعرف الناس مع بايدن هل هو يدعو لتنظيم سياسي أو أنه أحمق


- هو يريد هدم الجدار مع المكسيك وقال يوماً إن المهاجرين الى الولايات المتحدة هم "هدية"


- يعمل مؤتمراً صحافياً عندما يسمع سؤالين فقط من صحافيين يحبونه


- هو يعتقد أن الرئيس لا يملك صلاحية ملء مقاعد شاغرة في المحكمة العليا قرب إجراء انتخابات الرئاسة


- هو لا يستطيع أن ينقل شيئاً الى مستمعيه من الدستور الاميركي. هو يقول إن مواد الدستور تشرح نفسها بنفسها. هل قرأ بايدن الدستور يوماً؟


- هو يقضي أكثر وقته في الطبقة السفلى من بيته لأنه لا يريد أن يقف بين الجمهور ويخطب فيعرف الحاضرون كم هو على أعلى درجة من الغباء


- له عائلة تحصل على رشوات من دول أخرى مثل الصين واوكرانيا، وهذه الرشوات تتراوح بين ٣٠ مليون دولار اميركي و٤٠ مليوناً


- عمل ثروة من عمله في السياسة. هاري ترومان قال يوماً إن السياسي الفاسد يعرف بسهولة فهو بدأ فقيراً وانتهى غنياً


- هو أخذ لنيابة الرئاسة سناتور من اليسار هاجمت القاضي بريت كافاناغ وهو يقف أمام مجلس الشيوخ للرد على أسئلته


- رفض إدانة اللاساميّة في الحزب الديمقراطي


- قال يوماً إن اميركا فكرة لا تستحق العيش لها. نسي أن بلاده بلد ديمقراطي عزز الحقوق المدنية


- يرى أن الضرائب تقيد الاقتصاد الاميركي، ويريد دفع ١٥ دولاراً لكل ساعة يعملها الموظف لمساعدة رجال الأعمال الصغيرة على السير في عملهم


- هو رئيس حزب يريد أن يغير السياسة الحرة بإلغاء حق كل ولاية في إرسال من تنتخب الى البيت الأبيض. هو أيضاً يريد أن تصبح بورتو ريكو وواشنطن ولايتين أميركيتين


هذا ما قرأت عن جو بايدن من أعدائه

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جو بايدن وأعداؤه جو بايدن وأعداؤه



GMT 17:14 2021 السبت ,13 شباط / فبراير

مئويتان

GMT 18:18 2021 السبت ,06 شباط / فبراير

من شعر الفرزدق وجرير وأبو تمام

GMT 13:36 2021 السبت ,06 شباط / فبراير

ذهبت ولن تعود

GMT 17:58 2021 الجمعة ,05 شباط / فبراير

ما في أنفسهم

GMT 14:34 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

تتحرر وتتخلص من الأعباء الكثيرة والضغوط

GMT 09:58 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الأسد 6 أكتوبر/ تشرين الأول 2020

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 13:42 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

الضحك والمرح هما من أهم وسائل العيش لحياة أطول

GMT 08:03 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

لن يصلك شيء على طبق من فضة هذا الشهر

GMT 09:13 2020 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

توقيع رواية أول أكسيد الحب بمديرية الثقافة بحلب

GMT 17:20 2019 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

تفاصيل عرض مسرحية علاء الدين ضمن فعاليات موسم الرياض

GMT 14:43 2019 الأربعاء ,11 أيلول / سبتمبر

الطريقة المثالية لتطبيق كريمات الترطيب على بشرتك

GMT 08:13 2019 السبت ,29 حزيران / يونيو

تطبيق جديد يمسح الأصدقاء "ثقيلي الظل" من الصور

GMT 15:38 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

انفراجات ومصالحات خلال هذا الشهر

GMT 07:15 2018 الخميس ,27 كانون الأول / ديسمبر

إليكِ أجمل إطلالات العارضة السمراء ناعومي كامبل

GMT 13:55 2018 الإثنين ,03 كانون الأول / ديسمبر

عمرو جمال يعلن عن عدم توقيعه لنادي الزمالك

GMT 18:55 2018 الثلاثاء ,23 تشرين الأول / أكتوبر

عهد قطان في معرض فنون حلب للأعمال التشكيلية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24