المشكلة  ابني لديه 13 عاما، وهو أمامنا خلوق جدا وخجول بشكل يقلقني أنا ووالده، حتى انني كنت أخاف أن يؤثر هذا على حياته في المستقبل، في فكرة التعرف على فتاة ليتزوجها أقصد، ولكنني بالصدفة اكتشفت كارثة على هاتفه، فوجدت محادثات بينه وبين أكثر من فتاة، جميعها غراميات وحب ووعود بالزواج، بل وهناك محادثات به تجاوزات ، ولاحظت أن الفتيات تبادلنه الشعور، وتظن كل واحدة أنها الوحيدة، هو وسيم جدا ورياضي، ولا يهتم بشيئ أكثر من شكله وجسده والمشكلة أنه كتوم، حتى أن اخته الكبرى سألته بشأن أي علاقات في حياته وهي بالمناسبة أقرب له مني، وحدثها عن علاقة واحدة منهن بلامبالة، على أنها صداقة عادية، وانتهزت اخته الفرصة وحدثته عن أنه كما تدين تدان، وانك بالطبع لن تقبل أن يضحك أحد على أخته ويلعب بها، وأن الله يرد هذه الأمور ولا يتهاون في حق عباده، ولكنه ما زال مستمرا، أشعر أنه ليس ابني، وانه شخص مختلف بعد ما رأيته على هاتفه  هل أواجهه أم ماذا فعل خصوصا انه عنيد جدا
آخر تحديث GMT04:43:57
 العرب اليوم -

ابني خجول

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

المشكلة : ابني لديه 13 عاما، وهو أمامنا خلوق جدا وخجول بشكل يقلقني أنا ووالده، حتى انني كنت أخاف أن يؤثر هذا على حياته في المستقبل، في فكرة التعرف على فتاة ليتزوجها أقصد، ولكنني بالصدفة اكتشفت كارثة على هاتفه، فوجدت محادثات بينه وبين أكثر من فتاة، جميعها غراميات وحب ووعود بالزواج، بل وهناك محادثات به تجاوزات ، ولاحظت أن الفتيات تبادلنه الشعور، وتظن كل واحدة أنها الوحيدة، هو وسيم جدا ورياضي، ولا يهتم بشيئ أكثر من شكله وجسده. والمشكلة أنه كتوم، حتى أن اخته الكبرى سألته بشأن أي علاقات في حياته وهي بالمناسبة أقرب له مني، وحدثها عن علاقة واحدة منهن بلامبالة، على أنها صداقة عادية، وانتهزت اخته الفرصة وحدثته عن أنه كما تدين تدان، وانك بالطبع لن تقبل أن يضحك أحد على أخته ويلعب بها، وأن الله يرد هذه الأمور ولا يتهاون في حق عباده، ولكنه ما زال مستمرا، أشعر أنه ليس ابني، وانه شخص مختلف بعد ما رأيته على هاتفه , هل أواجهه أم ماذا فعل خصوصا انه عنيد جدا ؟

المغرب اليوم

الحل : الطفل في مرحلة المراهقة يبحث ويحب اكتشاف عالم الجنس الآخر بحكم نضج الأعضاء التناسلية حيث يحلم أن يكون محبوبا من طرف الإناث ولكن لا يعني هذا أن الطفل ينوي الزواج بقدر ما يسعى إلى البحث عن الحب الحقيقي هذا نمط تفكير عند جميع المراهقين لذلك تجدينه يعتني بجسمه ولبسه وعلى أن يكون وسيما لدى كل ما يجب عليك في هذه الحالة هو شد انتباهه إلى أمور إيجابية كالدراسة وربطها بأهداف مستقبلية حتى يصرف انتباهه عن العلاقات ويركز في دراسته والانجاز مع تقديم الدعم والتعزيز لضمان استمرارية السلوك الايجابي .

arabstoday

GMT 04:43 2024 الجمعة ,26 كانون الثاني / يناير

"نيوم" تُعلن عن وجهتها الجديدة للسياحة البيئية الفاخرة
 العرب اليوم - "نيوم" تُعلن عن وجهتها الجديدة للسياحة البيئية الفاخرة "زاردون"

GMT 04:40 2024 الجمعة ,26 كانون الثاني / يناير

حيل ذكية لتنظيف الجدران بيضاء اللون
 العرب اليوم - حيل ذكية لتنظيف الجدران بيضاء اللون

GMT 05:51 2024 الخميس ,25 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يدعو إلى إجراء تحقيق دولي في تحطم
 العرب اليوم - زيلينسكي يدعو إلى إجراء تحقيق دولي في تحطم طائرة عسكرية روسية

GMT 22:47 2021 السبت ,13 آذار/ مارس

وجه حليمة بولند المنتفخ في أحدث ظهور لها
 العرب اليوم - وجه حليمة بولند المنتفخ في أحدث ظهور لها يثير التساؤلات

GMT 21:22 2021 الإثنين ,15 آذار/ مارس

كيفية الاعتذار بعد وقوع مشكلة مع زوجي

GMT 21:21 2021 الإثنين ,15 آذار/ مارس

نصائح تساعدك على الاستيقاظ باكراً

GMT 20:38 2021 الإثنين ,15 آذار/ مارس

علامات الحسد بين الزوجين وطرق كشفها

GMT 20:37 2021 الإثنين ,15 آذار/ مارس

تجنّبي الوقوع في الحب السريع بهذه الطرق

GMT 20:35 2021 الإثنين ,15 آذار/ مارس

ابتعدي عن الغرور وعززي ثقتك بنفسك
 العرب اليوم -

GMT 17:26 2021 الأحد ,07 آذار/ مارس

النجمات في الغولدن غلوب للعام 2021

GMT 04:40 2024 الجمعة ,26 كانون الثاني / يناير

حيل ذكية لتنظيف الجدران بيضاء اللون

GMT 14:00 2021 الخميس ,14 كانون الثاني / يناير

ثنائيات تملك حظوظاً كبيرة بالزواج وفق الأبراج

GMT 14:13 2021 السبت ,06 شباط / فبراير

منافس جديد آخر لهواتف سامسونغ من Xiaomi
 العرب اليوم -
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24