الحلم رأيت مرة أنني حبست نفسي في غرفة وكنت أبكي بحرقة وكان خلف الباب من يترجاني أن أفتحه ولكني لم أفتح الباب وكنت أقول لن أفتح الباب وأهدد بالانتحار وشعرت بأني أموت فعلاً، وكنت أعاتب من يقفون خلف الباب لكني لا أذكر الكلام الذي كنت أتفوه به فما تأويل هذا المنام
آخر تحديث GMT04:43:57
 العرب اليوم -

الضيف والفرج

 العرب اليوم -

 العرب اليوم -

المغرب اليوم

الحلم: رأيت مرة أنني حبست نفسي في غرفة وكنت أبكي بحرقة. وكان خلف الباب من يترجاني أن أفتحه. ولكني لم أفتح الباب. وكنت أقول: "لن أفتح الباب" وأهدد بالانتحار. وشعرت بأني أموت فعلاً، وكنت أعاتب من يقفون خلف الباب. لكني لا أذكر الكلام الذي كنت أتفوه به. فما تأويل هذا المنام؟

المغرب اليوم

التفسير: كان الله في عونك. الدنيا مغلقة في وجهك، وتحملين غيرك مسؤولية ما أصابك. ويكاد اليأس يتملكك وتنسين أن مصائرنا يرسمها قدرنا. ولكن لا تنسي أن بعد العسر يسراً. وان شاء الله سوف يعطيك فترضين. وتذكري أن لكل ضيف نهاية. وكما يقول الشاعر: ضاقت فلما استحكمت حلقاتها فرجت وكنت أظنها لا تفرج. والبكاء ان شاء الله هو الفرج. وتذكري أن بذكر الهه تطمئن القلوب. والله تعالى أعلم.

arabstoday

GMT 16:33 2021 السبت ,13 آذار/ مارس

البرق والرعد في المنام

GMT 16:31 2021 السبت ,13 آذار/ مارس

لحروق الجلد في المنام تفسيرات غير متوقعة

GMT 16:30 2021 السبت ,13 آذار/ مارس

حلم كسر اليد وكيفية انعكاسه على حياتك في

GMT 20:05 2021 الخميس ,11 آذار/ مارس

حلم الخطوبة للعزباء

GMT 20:04 2021 الخميس ,11 آذار/ مارس

تفسير رؤية المطر في المنام لابن سيرين

GMT 17:26 2021 الأحد ,07 آذار/ مارس

النجمات في الغولدن غلوب للعام 2021

GMT 04:40 2024 الجمعة ,26 كانون الثاني / يناير

حيل ذكية لتنظيف الجدران بيضاء اللون

GMT 14:00 2021 الخميس ,14 كانون الثاني / يناير

ثنائيات تملك حظوظاً كبيرة بالزواج وفق الأبراج

GMT 14:13 2021 السبت ,06 شباط / فبراير

منافس جديد آخر لهواتف سامسونغ من Xiaomi
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24