الدكتور أحمد عاصم يُفرِّق بين الحقن المجهري وأطفال الأنابيب
آخر تحديث GMT06:28:45
 العرب اليوم -

الدكتور أحمد عاصم يُفرِّق بين الحقن المجهري وأطفال الأنابيب

الدكتور أحمد عاصم يُفرِّق بين الحقن المجهري وأطفال الأنابيب

 العرب اليوم -
الدكتور أحمد عاصم
القاهرة ـ سورية24

صرّح الدكتور أحمد عاصم الملا استشاري الحقن المجهري والمناظير النسائية، الإثنين، على هامش مشاركته في المؤتمر الدولي الذي تقيمه الجمعية الأوروبية للخصوبة والعقم في فيينا، بأن الحقن المجهري وأطفال الأنابيب يعتبران من أهم الإنجازات الطبية في مجال علاج العقم لدى السيدات والرجال على حد سواء.وقال الدكتور أحمد عاصم الملا إن هناك خلطا شديدا بين القراء في التمييز بين مفهوم الحقن المجهري وأطفال الأنابيب والتلقيح الصناعي، ويعتبر الحقن المجهري وسيلة متطورة جدا لعلاج الحالات المستعصية من العقم لدى الزوجين، وعادة يلجأ إليه الزوجان بعد تجربة معظم أو كل الطرق الأخرى، ولذلك يكون لدى الزوجين حالة من اليقين من نجاح العملية، على الرغم من توضيح نسب النجاح من قبل الطبيب المعالج.

أقرا أيضا" :

الدكتور الملا يكشف أسباب العقم وأنواعه

وأكد الدكتور أحمد عاصم الملا في عملية أطفال الأنابيب سابقًا توضع كل بويضة في طبق معملي، وحولها ما يقرب من 100 حيوان منوي في حضانة خاصة، لتوفير الظروف الملائمة والسماح لأحدها باختراق جدار البويضة وتلقيحها، ومع التقدم العلمي ظهرت عملية الحقن المجهري بنفس الخطوات لكنها أكثر دقة إذ يجري حقن كل بويضة بحيوان منوي واحد تحت الميكرسكوب المجهري، وبالتالي زادت نسبة النجاج.
وأوضح الدكتور أحمد عاصم الملا يعدّ سن الزوجة من العوامل الحاسمة في ترجيح فرص الحمل حيث تتناقص فرص الحمل بالتدريج بعد سن 35 سنة، وتصل نسبه الحمل إلى 10-20% في سن 40، وتقل النسبة إلى أقل من 5% بعد 43 سنة.

وقد يهمك أيضا" :

طبيب يُؤكد تحديد جنس المولود عن طريق الحقن المجهري

الملا يؤكّد أن الأورام الليفية يمكن أن تتواجد مكان الجنين

 

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الدكتور أحمد عاصم يُفرِّق بين الحقن المجهري وأطفال الأنابيب الدكتور أحمد عاصم يُفرِّق بين الحقن المجهري وأطفال الأنابيب



GMT 16:12 2020 الثلاثاء ,30 حزيران / يونيو

أجواء إيجابية لطرح مشاريع تطوير قدراتك العملية

GMT 09:13 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

أترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات

GMT 10:45 2019 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

أنت مدعو إلى الهدوء لأن الحظ يعطيك فرصة جديدة

GMT 14:05 2020 السبت ,02 أيار / مايو

ينعشك هذا اليوم ويجعلك مقبلاً على الحياة

GMT 15:15 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

2- اجواء متقلبة في الجزء الأول من الشهر

GMT 16:00 2018 الجمعة ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

وزراء المال الأوروبيون يناقشون موازنة إيطاليا

GMT 06:47 2019 الأربعاء ,17 تموز / يوليو

شعبة شركات الأمن والحراسة تشكيل لجان نوعية

GMT 09:10 2019 السبت ,09 آذار/ مارس

9 مارس 1919

GMT 09:57 2018 الأربعاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

التحالف الدولي يكشف عن عدد عناصر تنظيم "داعش" في هجين السورية

GMT 09:02 2018 الأربعاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

خُبراء يكشفون عن أفضل عُمر لتعلُّم وإتقان اللغات الأجنبية

GMT 06:24 2018 الثلاثاء ,01 أيار / مايو

راغب علامة يصور كليبًا جديدًا في مدينة كييف

GMT 20:30 2021 السبت ,30 كانون الثاني / يناير

"سوق السفر العالمي" ينطلق افتراضيًا في تشرين الثاني 2020

GMT 13:35 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

تجنّب أيّ فوضى وبلبلة في محيطك
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24