الدراما الإذاعية ومواد وبرامج جاذبة في إذاعة دمشق خلال رمضان
آخر تحديث GMT06:28:45
 العرب اليوم -

الدراما الإذاعية ومواد وبرامج جاذبة في إذاعة دمشق خلال رمضان

الدراما الإذاعية ومواد وبرامج جاذبة في إذاعة دمشق خلال رمضان

 العرب اليوم -
إذاعة دمشق
دمشق-سانا

كما جرت العادة في شهر رمضان المبارك منذ اكثر من 70 عاما تتميز مواد إذاعة دمشق هذا العام بسلة برامجية ودرامية منوعة إلى جانب البرامج المعنية بحياة الإنسان السوري في مختلف المجالات.

وحول ما أعدته الإذاعة لهذا الشهر قال الإعلامي أسامة شحادة مدير إذاعة دمشق في حديث لـ سانا.. ” يتوقع الجمهور منا في هذا الشهر برامج مختلفة عما نقدمه بقية ايام السنة لذلك حاولنا زيادة العناصر الجاذبة المرتبطة بأجواء رمضان مثل الدراما الاذاعية الموزعة على فترات متعددة من ساعات البث والابتهالات و الاناشيد والبرامج الدينية وتلاوات القرآن الكريم فضلا عن النقل المباشر لفترتي الافطار والسحور من الجامع الأموي واللتين أصبحتا بصمة خاصة لإذاعة دمشق خلال شهر رمضان”.

وأوضح شحادة ان التحدي اليوم كبير أمام إذاعة دمشق للحفاظ على جمهورها جراء تراجع عدد مستمعي الإذاعات بشكل عام معتبرا أن الظروف التي رافقت الحرب على سورية أعطت لإذاعة دمشق دفعة للتواجد بشكل اوسع لدى الناس وجعلت منها مصدرا إعلاميا موثوقا ومتاحا لدى الناس بما تتضمنه من عناصر جاذبة كالتمثيليات الاذاعية والاغاني التي تراعي جميع الاذواق ما أعطاها قابلية للاستمرار والمنافسة بقوة.

لم تستطع الاذاعات الخاصة بحسب شحادة سحب البساط من تحت إذاعة دمشق لأن هذه الإذاعة تعمل وفق معادلة تعتمد تقديم المتعة والفائدة وتتوجه لمختلف الشرائح العمرية والاجتماعية عبر برامجها و موادها والتي تتواجد فيها المواد الجديدة الى جانب المادة الارشيفية بشكل كبير وهي مادة نادرة.

يوضح شحادة أن هناك مفاوضات حاليا لتؤمة إذاعة دمشق مع إذاعتي بغداد وصوت العرب من القاهرة لتحقيق التأثير والتفاعل بين هذه الإذاعات العريقة عبر تبادل الوفود الاطلاعية و انتاج برامج إذاعية مشتركة تناقش مواضيع ثقافية تبث في الوقت ذاته.

ولا يرى شحادة ضرورة لإطلاق قناة اذاعية فضائية خاصة بإذاعة دمشق وعن ذلك يقول “من الأفضل أن يكون لكل لون اعلامي خصوصيته و في حال توفر الإمكانية لإطلاق قناة فضائية فلتكن تلفزيونية لا اذاعية ولا سيما أن بث اذاعة دمشق موجود على تردد القناة الفضائية السورية ويمكن سماعه من أي مكان في العالم بالإضافة لبثها الموجود على موقعها الالكتروني وعبر وسائل التواصل الاجتماعي” لافتا إلى أهمية هذه الوسائل في تأمين رجع الصدى من الجمهور اللازم لتصويب عمل الإذاعة و تقييم ادائها عبر المؤشرات الأولية التي يحملها.

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الدراما الإذاعية ومواد وبرامج جاذبة في إذاعة دمشق خلال رمضان الدراما الإذاعية ومواد وبرامج جاذبة في إذاعة دمشق خلال رمضان



GMT 09:16 2021 الأحد ,03 كانون الثاني / يناير

عِزٌ وفخر لكل أردني بمليكه وقائده

GMT 16:03 2020 الجمعة ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

الاستشراق الإعلامي أهو تفوق عرقي أم عقدة تاريخية؟

GMT 10:35 2017 الثلاثاء ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

إستدارة القمر .. تلويحة

GMT 05:57 2017 الإثنين ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش في الاعلام

GMT 06:46 2017 الأحد ,22 تشرين الأول / أكتوبر

تواضعوا قليلا فمهنة الصحافة مهنة مقدسة

GMT 06:22 2017 الأربعاء ,11 تشرين الأول / أكتوبر

ماذا قدمتم لتصبحوا صحفيين وناشطين؟

GMT 17:49 2017 الجمعة ,15 أيلول / سبتمبر

​الضبط الذاتي للصحافة والإعلام

GMT 10:58 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الدلو الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 11:03 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحوت الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 14:09 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

تبدأ بالاستمتاع بشؤون صغيرة لم تلحظها في السابق

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 13:42 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

يحمل هذا اليوم آفاقاً واسعة من الحب والأزدهار

GMT 10:11 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 09:35 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحمل الأربعاء 7 أكتوبر/تشرين الثاني 2020

GMT 10:58 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تجد نفسك أمام مشكلات مهنية مستجدة

GMT 15:56 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

تنجح في عمل درسته جيداً وأخذ منك الكثير من الوقت

GMT 12:44 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

تنفرج السماء لتظهر الحلول والتسويات

GMT 14:50 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

حافظ على رباطة جأشك حتى لو تعرضت للاستفزاز

GMT 13:28 2020 السبت ,02 أيار / مايو

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 14:56 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

أحوالك المالية تتحسن كما تتمنى

GMT 12:22 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تعاني من ظروف مخيّبة للآمال

GMT 11:12 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك وانطلاقة مميزة

GMT 09:35 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

ابتعد عن النقاش والجدال لتخطي الأمور

GMT 18:08 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

تولوز يُفاجئ برشلونة ويؤكد دراسة تجديد عقد توديبو

GMT 10:24 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24