صابر مابين البرتغال وايطاليا
آخر تحديث GMT04:43:57
 العرب اليوم -

صابر مابين البرتغال وايطاليا

صابر مابين البرتغال وايطاليا

 العرب اليوم -

صابر مابين البرتغال وايطاليا

بقلم ـ يوسف أبوالعدل

عبد الإله صابر، واحد من اللاعبين الذين استطاعوا في وقت وجيز، فرض أنفسهم في سماء الكرة الوطنية، منتصف تسعينيات القرن الماضي، وبالتحديد في مركزه مدافعا أيمن، إذ لم يمهل ابن الوداد الجمهور المغربي كثيرا وهو يتسلق الدرجات في مباريات البطولة الوطنية التي تألق فيها صغير السن، حاملا قميص الوداد ،وفارضا نفسه وسط زخم من نجوم القلعة الحمراء.

لم يكمل صابر ثلاث سنوات في الفريق الأول لنادي الوداد الرياضي، الذي انطلق معه سنة 1993، ليحترف موسم 1996/ 1997، بنادي سبورتينغ لشبونة البرتغالي، في صفقة فاجأت الجميع، لكن المقربين من اللاعب والمؤطرين الذين أشرفوا عليه اعتبروها عادية للاعب يشق طريقه في التداريب بصرامة نحو النجاح والتميز.

كانت الأربع سنوات التي قضاها صابر مع سبورتينغ لشبونة الأفضل في مساره الرياضي، لأنها توازت مع تألقه رفقة المنتخب الوطني المغربي، الذي تأهل رفقته إلى كأس العالم بفرنسا سنة 1998، قبل أن يعرج على نادي نابولي الإيطالي، معارا موسم 2000/ 2001، ليفرض ذاته بصرامته في دفاع الفريق الإيطالي، الذي اشترى عقده من نادي سبورتينغ ليقضي مع نابولي ثلاثة مواسم، قبل أن ينهي مساره في «الكالشيو» الإيطالي رفقة نادي تورينو.

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صابر مابين البرتغال وايطاليا صابر مابين البرتغال وايطاليا



GMT 11:10 2019 الثلاثاء ,02 تموز / يوليو

تنتظرك نجاحات مميزة خلال هذا الشهر

GMT 08:15 2018 الإثنين ,21 أيار / مايو

سفير السويد يوضح أن الإصلاحات المصرية مكلفة

GMT 06:23 2019 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

صراع بين كبار أندية إنجلترا وإيطاليا للتعاقد مع هداف نابولي

GMT 09:43 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

تساعدك الحظوظ لطرح الأفكار وللمشاركة في مختلف الندوات

GMT 17:13 2018 الأحد ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الحوثيين لم توافق على تسليم "ميناء الحديدة" للأمم المتحدة

GMT 17:58 2021 الجمعة ,05 شباط / فبراير

ما في أنفسهم

GMT 20:20 2021 الثلاثاء ,26 كانون الثاني / يناير

" الشركة اليابانية" تكشف عن مواصفات "إي إس" 2021 الجديدة كليًا

GMT 12:07 2020 الأحد ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

الفنانة سلوى عثمان تروي تفاصيل محاولة النصب عليها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24