كل السيناريوهات تؤدي إلى النهائي الحلم
آخر تحديث GMT06:28:45
 العرب اليوم -

كل السيناريوهات تؤدي إلى النهائي الحلم !

كل السيناريوهات تؤدي إلى النهائي الحلم !

 العرب اليوم -

كل السيناريوهات تؤدي إلى النهائي الحلم

بقلم - جمال عارف

كل شيء متوقع لنهائي كأس خادم الحرمين الشريفين لوصول اثنين من الرباعي الذي وصل إلى دور الأربعة في هذه البطولة الأغلى والأكثر أهمية ومتابعة إعلامية وجماهيرية، ربما يرى الأغلب أن الاتحاد والأهلي هما طرفا النهائي الكبير نظرًا لما يملكانه من تاريخ في هذه البطولة ورغبة في استثمار الفرصة لإنقاذ موسمهما وتعويض جماهيرهما وبالذات الاتحاد الذي فقد كل فرص المنافسة على بطولة الدوري في الوقت الذي لايزال أمل الأهلاويين كبيرًا في تحقيق اللقب قبل خمس جولات من نهاية مباريات دوري المحترفين الذي يتصدره الهلال بفارق أربع نقاط عن مطارده الوحيد الأهلي .

وعلى الرغم من أن الغالبية يرونه نهائيًا تاريخيًا يجمع قطبين من أقطاب الكرة السعودية إلا أن هناك من يرى أن النهائي سيجمع الباطن والفيصلي وإن حدث ذلك سيكون الأول تاريخيًا من حيث وصول فريقين لا يصنفان ضمن الأندية الجماهيرية .

هناك آخرون يَرَوْن النهائي سيجمع الاتحاد والفيصلي كون المعطيات في الاتحاد والرغبة لدى لاعبيه بإنقاذ موسم الفريق وإسعاد جماهيرهم التي باتت متشوقة لهذا اللقب الكبير الذي غاب عن الاتحاد لأكثر من خمسة أعوام والحال ذاته عند الفيصلي الذي يأمل ان يحقق إنجازًا تاريخيًا لأول مرة بالوصول إلى هذا النهائي الفخم.

آخرون يَرَوْن أن المعطيات ترشح الأهلي والباطن للوصول إلى نهائي البطولة خصوصًا وأن الأهلي يعشق هذه البطولة وصاحب الرصيد الأكبر في عدد البطولات والكعب العالي في مبارياته أمام الفيصلي .

الباطن سيكون حريصًا ومستعدًا وعنده شغف كبير بالوصول إلى النهائي الحلم واستثمار مثل هذه الفرصة التي ربما لا تتكرر على المستوى القريب مستفيدًا من كون المباراة على أرضه وملعبه الذي كثيرًا ما يستفيد منه الباطن ووجود ستة لاعبين غير سعوديين يمثلون إضافة كبيرة وقوية للفريق.

كل الظروف مهيأة لأكثر من سيناريو قبل مباراتي الدور ما قبل النهائي في حفر الباطن والمجمعة مع قناعتي أن النهائي سيكون أحد طرفيه الاتحاد أو الأهلي والله أعلم.

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كل السيناريوهات تؤدي إلى النهائي الحلم كل السيناريوهات تؤدي إلى النهائي الحلم



GMT 10:16 2018 الأحد ,11 آذار/ مارس

فليرحل الصنيع !

GMT 10:27 2018 الأحد ,04 آذار/ مارس

السر وراء روح الاتحاد

GMT 15:38 2018 الأحد ,28 كانون الثاني / يناير

​ديون الاتحاد أولًا

GMT 14:48 2018 الإثنين ,22 كانون الثاني / يناير

​لاعبو الاتحاد.. قاتلوا من أجلنا

GMT 17:34 2017 الأربعاء ,18 تشرين الأول / أكتوبر

أنصفوا الهلال والاتحاد

GMT 15:58 2017 الأحد ,06 آب / أغسطس

دعوا أنمار يعمل

GMT 21:51 2017 الإثنين ,05 حزيران / يونيو

انتخابات الاتحاد والأهلي

GMT 08:51 2017 الأحد ,26 آذار/ مارس

ألف ريال تنقذ الاتحاد!

GMT 10:58 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الدلو الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 11:03 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحوت الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 14:09 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

تبدأ بالاستمتاع بشؤون صغيرة لم تلحظها في السابق

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 13:42 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

يحمل هذا اليوم آفاقاً واسعة من الحب والأزدهار

GMT 10:11 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 09:35 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحمل الأربعاء 7 أكتوبر/تشرين الثاني 2020

GMT 10:58 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تجد نفسك أمام مشكلات مهنية مستجدة

GMT 15:56 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

تنجح في عمل درسته جيداً وأخذ منك الكثير من الوقت

GMT 12:44 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

تنفرج السماء لتظهر الحلول والتسويات

GMT 14:50 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

حافظ على رباطة جأشك حتى لو تعرضت للاستفزاز

GMT 13:28 2020 السبت ,02 أيار / مايو

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 14:56 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

أحوالك المالية تتحسن كما تتمنى

GMT 12:22 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تعاني من ظروف مخيّبة للآمال

GMT 11:12 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك وانطلاقة مميزة

GMT 09:35 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

ابتعد عن النقاش والجدال لتخطي الأمور

GMT 18:08 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

تولوز يُفاجئ برشلونة ويؤكد دراسة تجديد عقد توديبو

GMT 10:24 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24