فيلم وثائقي يؤكد أن قدماء المصريين كانوا يعبدون التماسيح
آخر تحديث GMT04:43:57
 العرب اليوم -

اعتقدوا أنها تحرس المتوفى في رحلته للعالم الآخر

فيلم وثائقي يؤكد أن قدماء المصريين كانوا يعبدون "التماسيح"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - فيلم وثائقي يؤكد أن قدماء المصريين كانوا يعبدون "التماسيح"

قدماء المصريين كانوا يعبدون "التماسيح
القاهرة ـ سعيد فرماوي

اعتقد المصريون القدماء أن التماسيح ستساعدهم "في الصعود إلى العالم الآخر" مثل المخلوقات التي مثلت "سوبك"، الاله التمساح في مصر القديمة الذي كان يحمي الجيش المصري ، حسبما كشف فيلم وثائقي جديد.ووفقا للفيلم الوثائقي من انتاج قناة امازون برايم بعنوان: «مصر: البحث عن إله النيل»، اعتقد المصريون القدماء أنهم عندما يموتون، سوف يقومون برحلة إلى عالم آخر حيث سيعيشون حياة جديدة أبدية. لهذا السبب ، فإن التمساح لم يكن ببساطة مرسوما على جدران مقابرهم لتزينها بل "كان يحرس المتوفى في رحلته"حيث كان شعب مصر القديمة يعبد التماسيح بينما يحبها ويخافها.لقد كانت رمزا للقوة والحدة والخصوبة فقد قام سوبك إله التماسيح ، رمزا لحماية الجيش المصري والفراعنة والحضارة المصرية القديمة.

أقرا أيضا" :

تعرّف على أكثر الأماكن السياحية "المُخيبة للآمال

ي الفيلم الوثائقي قال زاهي حواس وزير الآثار السابق: "إنهم يعرفون أن التماسيح يمكن أن تساعدهم حقًا في الصعود إلى العالم الآخر، فلم يكونوا خائفين منهم لكنهم وضعوه هناك لحماية مقابرهم الخاصة من المعتدين."تم العثور على التماسيح المحنطة التي تمثل الإله سونك في العديد من المقابر القديمة على مر السنين وقام المصريون بتحنيط كل من التماسيح الناضجة وبيض التماسيح والأجنة ووضعها مع المتوفى من أجل حماية سوبك لهم في الحياة الآخرة.

وقد يهمك أيضا" :

جينفر غيتس تحتفل برأس السنة مع حبيبها المصري في الأهرامات

سر بناء أهرامات صينية ضخمة تغطي قبور الأباطرة

 

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فيلم وثائقي يؤكد أن قدماء المصريين كانوا يعبدون التماسيح فيلم وثائقي يؤكد أن قدماء المصريين كانوا يعبدون التماسيح



GMT 09:58 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الأسد 6 أكتوبر/ تشرين الأول 2020

GMT 15:49 2020 الأحد ,02 شباط / فبراير

تزداد الحظوظ لذلك توقّع بعض الأرباح المالية

GMT 14:50 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

حافظ على رباطة جأشك حتى لو تعرضت للاستفزاز

GMT 16:11 2021 الإثنين ,01 آذار/ مارس

بوغدانوف يلتقي السفير السوري في موسكو

GMT 06:40 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

تعليق إضراب الوقود في لبنان والأزمة المالية تتفاقم

GMT 07:27 2018 الجمعة ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تختبر السيارات ذاتية القيادة على الطرق العامة

GMT 09:15 2021 الثلاثاء ,05 كانون الثاني / يناير

مشاورات روسية تركية في موسكو حول سوريا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24