واقع الرواية في حمص وآفاقها خلال ندوة حوارية
آخر تحديث GMT04:43:57
 العرب اليوم -

واقع الرواية في حمص وآفاقها خلال ندوة حوارية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - واقع الرواية في حمص وآفاقها خلال ندوة حوارية

ندوة حوارية في حمص
دمشق - سورية 24

واقع الرواية في حمص وآفاقها والإضاءة على عدد من كتابها المهمين كان محور الندوة الحوارية التي أقامها صالون حمص الأدبي في المركز الثقافي بحي الزهراء بالمدينة.وتضمنت الجلسة تحليلاً لمجموعة من الروايات وقيمها الفكرية لكتاب معروفين من مدينة حمص كرواية الدكتور نزيه بدور بعنوان “إعلان مقتل الدكتور علي” ورواية الكاتب عيسى إسماعيل بعنوان “رصاص في حمص القديمة” التي توثق جرائم الإرهابيين في أحياء حمص القديمة إضافة إلى رواية عطر الطين لفؤاد العلي.وفي لقاء لـ سانا أشار الروائي والقاص عيسى إسماعيل إلى أن نحو 40 رواية كتبت خلال الأربعين سنة الماضية في حمص لستة عشر روائياً إلا أنها لم تلق الاهتمام اللازم كما حصل لباقي الفنون الأدبية ولا سيما الشعر مشيراً إلى أن حمص تشهد كل عام صدور نحو أربع روايات جديدة وظهور روائي جديد.

بدوره بين الروائي عبد الغني مللوك أنه من المهم تطوير العمل الأدبي والثقافي في حمص ولا سيما أنها مدينة اشتهرت بشعرائها وكتابها ومثقفيها لافتاً إلى أن الرواية تحتاج إلى خبرة قوية وتجربة حياتية إضافة إلى الثقافة والموهبة فإذا توافرت هذه الأشياء مجتمعة فلا بد أن تكون الرواية ناجحة وتعطي صدى جميلاً.من جهته ذكر الكاتب محمد رستم أن الإضاءة على الرواية في مثل هذه الندوات تحفز من لديهم الأدوات الفنية على كتابتها فالعمل الروائي يحتاج إلى شروط وقواعد مهمة ويجب أن يعرف الراوي كيف يرسم الشخصيات ويدير الأحداث لافتاً إلى أن الفترة الأخيرة شهدت عزوفاً كبيراً عن كتابة الرواية والاتجاه إلى الشعر لسهولة تناوله.

قد يهمك ايضا

قصائد وطنية وزجلية من أبجدية أوغاريت في ثقافي المزة

المركز الثقافي العربي يستضيف توقيع ديوان (عندما يؤمن البنفسج)

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

واقع الرواية في حمص وآفاقها خلال ندوة حوارية واقع الرواية في حمص وآفاقها خلال ندوة حوارية



GMT 13:05 2021 الأربعاء ,13 كانون الثاني / يناير

كندا تعين وزيرًا للنقل من أصل سوري

GMT 16:31 2021 السبت ,09 كانون الثاني / يناير

الملكة إليزابيث وزوجها يتلقيان لقاحًا ضد "كورونا"

GMT 13:36 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

أحدث ظهور للفنانة نيللي مع ابنة شقيقتها فيروز

GMT 17:26 2021 الأحد ,07 آذار/ مارس

النجمات في الغولدن غلوب للعام 2021
 العرب اليوم - النجمات في الغولدن غلوب للعام 2021

GMT 10:58 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الدلو الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 09:58 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الأسد 6 أكتوبر/ تشرين الأول 2020

GMT 10:51 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجدي الإثنين 6 أكتوبر/تشرين الأول 202

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 04:37 2019 الإثنين ,02 أيلول / سبتمبر

تتحدى من يشكك فيك وتذهب بعيداً في إنجازاتك

GMT 04:17 2019 الإثنين ,02 أيلول / سبتمبر

تواجهك أمور صعبة في العمل

GMT 14:50 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

حافظ على رباطة جأشك حتى لو تعرضت للاستفزاز

GMT 14:39 2019 الإثنين ,25 آذار/ مارس

تناقض ثم ارتياح يسيطر عليك حتى نهاية الشهر

GMT 10:53 2019 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

ابتعد عن بعض الوصوليين المستفيدين من أوضاعك

GMT 14:37 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

حذار النزاعات والمواجهات وانتبه للتفاصيل

GMT 11:40 2019 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

حاول أن ترضي مديرك أو المسؤول عنك

GMT 09:51 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرف لقاءً مهماً أو معاودة لقاء يترك أثراً لديك
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24