عائلة طيور الجنة تُغادر إلى تركيا وعصومي ينهار باكيًا في لحظة الوداع
آخر تحديث GMT06:28:45
 العرب اليوم -

إنهالت تساؤلات المتابعين عبر مواقع التواصل الاجتماعي

عائلة "طيور الجنة" تُغادر إلى تركيا وعصومي ينهار باكيًا في لحظة الوداع

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عائلة "طيور الجنة" تُغادر إلى تركيا وعصومي ينهار باكيًا في لحظة الوداع

خالد مقداد
عمان ـ سورية 24

حظي مقطع فيديو جمع عائلة خالد المقداد، مالك قناة طيور الجنة، بردود فعل واسعة بين الجمهور، فيما وصلت مشاهداته لأكثر من مليون خلال 24 ساعة، حيث وثق الفيديو رحلة العائلة إلى تركيا من بينهم الوليد وعصومي ووالدتهما مروة حماد، والأبناء الصغار أيضًا، وفي لحظات الوادع المؤثرة انهار عصومي باكيًا واحتضن أصدقاءه؛ لأنه لن يستطيع رؤيتهم مجددًا لفترة طويلة، وفق ما تحدث وهو منهار عبر الفيديو الذي سجّله للمتابعين.وواصل عصومي بعد ذلك بتوثيق الرحلة عند دخول المطار والإجراءات المتبعة، وصولا للصعود إلى الطائرة المتوجهة إلى إسطنبول، حتى وصولهم إلى تركيا، وبدا واضحًا أن عائلة قناة طيور الجنة سيعيشون في تركيا، نظرًا لعدد الحقائب الكبير الذي كان بحوزتهم، فانهالت تساؤلات المتابعين إن كانت العائلة انتقلت بالفعل للاستقرار في إسطنبول أم أنهم سيعودون إلى الأردن.

كما تعاطف آخرون مع عصومي الذي انهار وهو يودع أصدقاءه، فكتبت إحدى المعلقات: "وربي بكيت على عصومي ياريت قدرت احضن صديقتي هيك قبل لا تفرقنا كورونا صار خمس اشهر مو شايفتها"، وأشادت أخرى بعائلة طيور الجنة وقالت:" متعكم الله دائما باللحظات الجميلة عائلة ممتازة حتى في الصداقة ضربتم نموذجا رائعا كالعادة متألقون مميزون".وأضافت متابعة أيضًا:" ماشاء الله تبارك الرحمن الله يحميكم من عين وحاسد ويخليكم لبعض يااارب عائلة ماشاء الله تبارك الرحمن قلوبهم على بعض ربي يحميكم، ما أصعب الفراق والله دموعي نزلت لوحدها من قوة التأثير ان شاء الله تروحوا وترجعوا بالسلامة ليكم ولجميع المسافرين".

وتأتي هذه الرحلة بعد أيام قليلة من ظهور عائلة خالد مقداد وهم يمارسون لعبة الكراسي فيما دخل ابناه عصومي والوليد في ضحك هستيري، بينما كانت مروة حماد زوجة خالد هي الحكم في اللعبة، ومارست عائلة المقداد لعبة الكراسي، لكن الأب فقد توازنه وسقط على الأرض عندما حاول أن يجلس على الكرسي، وسط حالة من الضحك والصراخ منه وكذلك أبناؤه بسبب الموقف الطريف.وقام عصومي والوليد بمساعدة الأب على النهوض من الأرض، في وقت كانت مروة حماد المتحكمة في تشغيل وإيقاف الموسيقى، واقتصرت اللعبة قبل ختامها بين مالك قناة "طيور الجنة" وابنه جاد، وسعى الأول الفوز في اللعبة بطرافة، عندما قام بلف المقعد لحظة سيره، لكن زوجته مروة حماد خسّرته وقدمت الفوز لابنها جاد، وبعد الخسارة، تحدث خالد مقداد أمام الكاميرا وقال إنه تعرض للظلم من زوجته، وتعمدت إخراجه من اللعبة، وقال وهو يضحك:" هذا الحكم غشاش"

قد يهمك أيضا:

طفلة "طيور الجنة" ديما بشار تُثير ضجة كبيرة بخبر زواجها المُفاجئ
الكشف عن حركات رقص لنوع جديد من طيور الجنة في عرض الزواج

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عائلة طيور الجنة تُغادر إلى تركيا وعصومي ينهار باكيًا في لحظة الوداع عائلة طيور الجنة تُغادر إلى تركيا وعصومي ينهار باكيًا في لحظة الوداع



GMT 16:12 2020 الثلاثاء ,30 حزيران / يونيو

أجواء إيجابية لطرح مشاريع تطوير قدراتك العملية

GMT 09:13 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

أترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات

GMT 10:45 2019 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

أنت مدعو إلى الهدوء لأن الحظ يعطيك فرصة جديدة

GMT 14:05 2020 السبت ,02 أيار / مايو

ينعشك هذا اليوم ويجعلك مقبلاً على الحياة

GMT 15:15 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

2- اجواء متقلبة في الجزء الأول من الشهر

GMT 16:00 2018 الجمعة ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

وزراء المال الأوروبيون يناقشون موازنة إيطاليا

GMT 06:47 2019 الأربعاء ,17 تموز / يوليو

شعبة شركات الأمن والحراسة تشكيل لجان نوعية

GMT 09:10 2019 السبت ,09 آذار/ مارس

9 مارس 1919

GMT 09:57 2018 الأربعاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

التحالف الدولي يكشف عن عدد عناصر تنظيم "داعش" في هجين السورية

GMT 09:02 2018 الأربعاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

خُبراء يكشفون عن أفضل عُمر لتعلُّم وإتقان اللغات الأجنبية

GMT 06:24 2018 الثلاثاء ,01 أيار / مايو

راغب علامة يصور كليبًا جديدًا في مدينة كييف

GMT 20:30 2021 السبت ,30 كانون الثاني / يناير

"سوق السفر العالمي" ينطلق افتراضيًا في تشرين الثاني 2020

GMT 13:35 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

تجنّب أيّ فوضى وبلبلة في محيطك
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24