الجيش الوطني الليبي يُؤكّد أنّ الحل العسكري هو الأمثل لفرض القانون
آخر تحديث GMT04:43:57
 العرب اليوم -

رفض المسماري دعوة غسان سلامة العودة إلى طاولة الحوار

الجيش الوطني الليبي يُؤكّد أنّ الحل العسكري هو الأمثل لفرض القانون

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الجيش الوطني الليبي يُؤكّد أنّ الحل العسكري هو الأمثل لفرض القانون

المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي اللواء أحمد المسماري
طرابلس - سورية24

أكَّد اللواء أحمد المسماري، الناطق الرسمي باسم قوات الجيش الوطني الليبي، أن "الحل العسكري الحل الأمثل لاستتباب الأمن وفرض القانون"، وتابع: "عندما تتحدث المدافع تصمت الدبلوماسية".

وحسب وكالة الصحافة الفرنسية، رفض المسماري، في مؤتمر صحافي في أبوظبي، دعوة مبعوث الأمم المتحدة إلى ليبيا غسان سلامة، للعودة إلى طاولة الحوار.

وقال سلامة أمام مجلس الأمن، الأربعاء، إن فريقه يسعى إلى الحصول على «الدعم الوطني والدولي لوقف الأعمال العدائية وتجديد الحوار»، مضيفا: «بدأت كذلك حملة مكثّفة لدى أصحاب العلاقة الدوليين لعقد اجتماع دولي يوجّه رسالة مفادها إنهاء النزاع واستئناف المسار السياسي».

وعلق المسماري، على تصريحات سلامة بأنّ «زمن العودة إلى الحوار انتهى لأن حتى رئيس حكومة (الوفاق) فائز السراج الذي كنا نأمل أن يكون جزءاً من العملية السياسية وبعيداً من الإرهابيين، وجد نفسه عالقاً في وسط الإرهابيين».
وتحدّث المسماري عن اقتراب الحسم العسكري في طرابلس، وقال: «وصلنا إلى نهائيات هذه المعركة»، مضيفاً: «أهدافنا واضحة من هذه المعركة وهي قطع رؤوس الإرهاب وإنهاء الفوضى المسلحة».

قد يهمك أيضًا:

أحمد المسماري يُجدِّد اتّهاماته لأنقرة والدوحة بارتكاب جرائم بحقّ الليبيين

الجيش الليبي طورنا عملياتنا على جميع المحاور وحققنا نجاحات كبيرة

 

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الجيش الوطني الليبي يُؤكّد أنّ الحل العسكري هو الأمثل لفرض القانون الجيش الوطني الليبي يُؤكّد أنّ الحل العسكري هو الأمثل لفرض القانون



GMT 17:26 2021 الأحد ,07 آذار/ مارس

النجمات في الغولدن غلوب للعام 2021
 العرب اليوم - النجمات في الغولدن غلوب للعام 2021

GMT 07:08 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

شهر بطيء الوتيرة وربما مخيب للأمل

GMT 08:03 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

لن يصلك شيء على طبق من فضة هذا الشهر

GMT 16:17 2019 الإثنين ,25 آذار/ مارس

تستعيد القدرة و السيطرة من جديد

GMT 10:22 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

تحمل إليك الأيام المقبلة تأثيرات ثقيلة وسلبية

GMT 14:20 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

انتبه لمصالحك المهنية جيداً

GMT 12:24 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

النشاط والثقة يسيطران عليك خلال هذا الشهر

GMT 15:17 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

تجنب اتخاذ القرارات المصيرية أو الحاسمة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 17:07 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

تتمتع بالنشاط والثقة الكافيين لإكمال مهامك بامتياز

GMT 15:38 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

انفراجات ومصالحات خلال هذا الشهر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24