7 اختلافات بين فيلم الطريق إلى إيلات والقصة الحقيقية و“شخصية مادلين طبر كانت لرجل”
آخر تحديث GMT04:43:57
 العرب اليوم -

احتفالًا بانتصارات حرب السادس من أكتوبر 1973

7 اختلافات بين فيلم "الطريق إلى إيلات" والقصة الحقيقية و“شخصية مادلين طبر كانت لرجل”

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - 7 اختلافات بين فيلم "الطريق إلى إيلات" والقصة الحقيقية و“شخصية مادلين طبر كانت لرجل”

أبطال فيلم الطريق إلى إيلات
القاهره_سوريه24

ينتظر الكثير من المصريين اليوم وذلك لمشاهدة الفيلم الشهير الطريق إلى إيلات والذي يُعرض كل عام للاحتفال بانتصارات حرب السادس من أكتوبر 1973، وأصبح الفيلم ضمن العلامات التي تميز هذا اليوم، هذا الفيلم الذي تم إنتاجه عام 1993 للمخرجة إنعام محمد علي وسيناريو فايز غالي.

لكن لا يعرف الكثير أن فيلم الطريق إلى إيلات، يوجد به اختلافات عن القصة الأصلية، على الرغم أنه مأخوذ عن القصة الحقيقة لأبطال الضفادع البشرية المصرية والذي تم تكليفهم بتدمير ميناء إيلات وبعض الأرصفة الحربية الأخرى، ردًا على تصريحات إسرائيلية بأنها تستطيع ضرب العمق المصري في أي توقيت.

اقرأ أيضا:

حماس تنفي عرض إسرائيل عليها امتلاك مطار قرب إيلات

1- قد تستغرب حينما تعرف أن الشخصية التي لعبتها النجمة مادلين طبر وهي شخصية المقاومة الفلسطينية مريم، أحد المرشدين لفريق الضفادع البشرية، لم تكن أنثى في القصة الواقعية وإنما كان رجل فلسطيني من المقاومة الفلسطينية، وفي رواية أخرى لمدير تصوير الفيلم أنه كان ضابط أردني، لكن الأكيد أن الشخصية لم تكن لأمرأة.

2- المهندس سمير تِلك الشخصية التي جسدها النجم علاء مرسي، لم يكن شخص “خواف” كما صوره الفيلم، وفي الفيلم تم تصويره على أنه لم يكن يعرف ما هي العملية، وفي أحد المشاهد وهم في الطريق للمهمة أقنعوه بأنهم في الطريق إلى السعودية لأداء مناسك العمرة، والواقع مختلف تمامًا فالمهندس سمير كان على علم بالعملية من البداية.

3- خلال أحداث الفيلم تعرض أحد الضباط لنزلة برد منعته من استكمال المهمة، وضابط آخر جائته نوبة كبيرة من الخوف الشديد ورفض الذهاب معهم ونزول المياه، وهو الأمر الذي بالطبع لم يحدث في الحقيقة وإنما اضطر صناع الفيلم لهذا الأمر ليخدم أبطاله عزت العلايلي ونبيل الحلفاوي وينفذوا المهمة بأنفسهم.

4- في الفيلم كان الهجوم على ميناء إيلات وتدمير المقاتلة بيت شيفع والرصيف الحربي في مرة واحدة، ولكن الحقيقة أن كان هناك ثلاث محاولات لضرب المدمرة إيلات، وقرر الرئيس عبد الناصر خوض التجربة الرابعة، بعد تصريحات موشى ديان بعد هذه المحاولات “لن يستطيع صرصار مصري دخول المياه الإسرائيلية مرة أخرى”.

5- السفينة بيت شيفع لم يتم تدميرها وأنما تم تدمير الرصيف الحربي الخاص بها، وذلك بعدما أكتشف الإسرائيليون أنها مرصودة، فأعطوا أوامر بأن تسير طوال الليل في المياه ولا تقف على الرصيف، فأضطر الضفادع أن يضعوا اللغم وتم ضبطه على أن ينفجر بعد 9 ساعات لكن لم يحدث الأمر وأنفجر في الرصيف وتم تدميره لكن دون السفينة.

6- المشهد الشهير بـ”العسلية”، والذي قام به النجم نبيل الحلفاوي وكان مشهد موتر ومليء بالإثارة، حدث بالفعل لكن ما كان يحاول الضابط توسعته هو فتيل اللغم لتركيب المؤقت، وكان من الممكن أن يشتعل بالفعل لكنه ليس اللغم نفسه، وأن اشتعل بالفعل سيتم إلقاءه كعود الثقاب.

7- لم يعد فريق الضفادع البشرية إلى الأراضي المصرية مباشرة وإنما تم القبض على الفريق بالكامل وتم إيداعه السجن الحربي بالأردن، وجاء هذا بالتزامن من زيارة الملك حسين ملك الأردن لمصر، فطلب منه الرئيس عبد الناصر بطريقة “شيك”، حضرتك هتفضل موجود عندنا لحد ما فريق الضفادع البشرية يرجع مصر

وقد يهمك أيضا:

علاء مرسي يبعتد عن الكوميديا في قهوة بورصة مصر

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

7 اختلافات بين فيلم الطريق إلى إيلات والقصة الحقيقية و“شخصية مادلين طبر كانت لرجل” 7 اختلافات بين فيلم الطريق إلى إيلات والقصة الحقيقية و“شخصية مادلين طبر كانت لرجل”



GMT 15:57 2020 الأحد ,02 شباط / فبراير

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 14:56 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

أحوالك المالية تتحسن كما تتمنى

GMT 09:55 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج السرطان 6 أكتوبر/ تشرين الأول 2020

GMT 20:13 2021 الإثنين ,08 آذار/ مارس

انا والكورونا و المرأة في يومها العالمي

GMT 19:17 2018 الثلاثاء ,06 تشرين الثاني / نوفمبر

هتافات مدوية من جماهير الترجى أثتاء استقبال الأهلى في تونس

GMT 02:01 2018 الثلاثاء ,20 آذار/ مارس

بوسي تعتبر "بيت السلايف" رسالة اجتماعية جميلة

GMT 22:19 2019 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

وفاة الأمير متعب آل سعود الأخ غير الشقيق للملك سلمان

GMT 22:03 2019 الثلاثاء ,23 تموز / يوليو

سباح أخر يرفض مصافحة الصيني سون بسبب المنشطات

GMT 07:50 2018 الأحد ,11 آذار/ مارس

قلادة تنتمي إلى "ديبورا" من صنع Hancocks London"

GMT 19:11 2021 الأحد ,17 كانون الثاني / يناير

توقعات «ستاندرد آند" الناتج الاقتصادي السنوي العالمي

GMT 13:15 2020 الأربعاء ,17 حزيران / يونيو

ماسكات الغليسرين لقدم ناعمة..جربيها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24