لن يكون شهرًا سهلاً ابدًا
آخر تحديث GMT06:28:45
 العرب اليوم -

لن يكون شهرًا سهلاً ابدًا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - لن يكون شهرًا سهلاً ابدًا

برج العقرب

مهنيًا: لن يكون شهرًا سهلاً ابدًا، بل على العكس قد يكون من اصعب اشهر السنة واقلها حظوظًا وفرصًا. ولسوف تطال هذه التأثيرات جميع مواليد برج العقرب بغض النظر عن اعمارهم او موقعهم او مجالهم، كل حسب طاقته ودوره. وستكون التحالفات القوية المتينة سلاحك لتنجو من افخاخ وعوائق هذا الشهر. وسيكون من الضروري الانطلاق يوميًا بمناعة وحصانة نفسية لاتقاء المعاكسات وشرها ان وجود الشمس عطارد واورانوس في برج الثور حتى تاريخ 20 أيار بالاضافة الى المربع الفلكي بين من الدلو بين زحل والمريخ ما يعني نزاعات حادة مع الشركاء في العمل وم الضرورة الحرص الشديد على المعنويات القوية والايجابية، والى التّمسك بالايمان وعدم التشكيك بالنفس وبالآخرين. طباعك صعبة ومنفرة ولا بدّ من السيطرة عليها كي لا تخسر كثيرًا. ولا بد من تحذيرك من مخالفة القانون او التعليمات او الرّهان على الحظ او الصدفة، لأن الفترة ستكون فارغة من اي حظوظ او دعم فلكي،وبالتالي سوف تتذمر طيلة هذه الفترة من التاخير والاعمال الغير المجدية قد تشعر انه تم استبعادك من المشاركة في احداث المهمة وان امورك لا تسري على الشكل الصحيح في ظل سير هذه الفترة ببطء شديد يجدر بك الانتباه وتفادي ارتكاب الهفوات فمن الممكن ان تظهر بعض الملابسات او الخلافات هذا الشهر نظرًا لموقع الشمس في برج الثور. قد تشعر بالتحديات والاستفزازات بين الحين والآخر حاذر من الفشل والخسائر وحافظ على هدوء اعصابك ودقّق في تفاصيل العقود والمستندات قبل ان يكون لك قول فيها. تعود الامور الى نصابها ابتداء من تاريخ 21 مع انتقال الشمس وعطارد الى موقع مناسب اي الى الجوزاء ما يسمح لك بتصحيح الاخطاء وبترتيب العلاقات وربما بإيجاد مخارج مناسبة ومرضية ما يجعلك اكثر انفراجًا وبهجةً حيث تعود الكواكب للتعاطف معك ولتقديم الدعم الذي تحتاجه. تبدأ معظم الضغوط والعوائق بالزوال، وترتفع معنوياتك تدريجيًا. تنطلق لاستعادة موقعك من جديد وللتعويض عن خسارة او تأخير او فشل حدث مؤخّرًا. تعالج المسائل التي لم تجد لها حلاً سابقًا وتتجه نحو تحقيق الاهداف والاماني من جديد.

عاطفيًا: ان وجود كوكب الزهرة في برج الجوزاء فتكون هذه التأثيرات الفلكية مهمة لتعزيز استقرارك وتطلعاتك الشخصية في هذا الشهر الجميل جدا الذي سيغني علاقتك بالمزيد من الثبات والترابط لا تتردد في قضاء المزيد من الاوقات الثمينة مع الحبيب فقد حان الوقت المناسب لتفتح صفحة جديدة اذا كانت العلاقة معقدة مؤخراً, اما اذا كنت غير مرتبط فسيخرجك هذا الشهر من حالة الانعزال التي تعيشها لا عذر لديك لعدم التفاهم مع الحبيب فباستطاعتك التوصّل الى نتيحة داعمة ومرضية للطرفين شرط التحلي بالهدوء والرصانة. انه شهر مناسب للتعارف وقد تلتقي بمن يسلب قلبك واهتمامك وذلك في اجتماع او مؤتمر او لقاء اجتماعي.

قد يهمك أيضا : 

تعرف على أسرار الأبراج وطرق وأساليب تحقيق النجاح

الأبراج الفلكية تكشف الرجال الأكثر ميلًا للخيانة

   
syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لن يكون شهرًا سهلاً ابدًا لن يكون شهرًا سهلاً ابدًا



GMT 10:58 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الدلو الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 11:03 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحوت الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 14:09 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

تبدأ بالاستمتاع بشؤون صغيرة لم تلحظها في السابق

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 13:42 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

يحمل هذا اليوم آفاقاً واسعة من الحب والأزدهار

GMT 10:11 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 09:35 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحمل الأربعاء 7 أكتوبر/تشرين الثاني 2020

GMT 10:58 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تجد نفسك أمام مشكلات مهنية مستجدة

GMT 15:56 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

تنجح في عمل درسته جيداً وأخذ منك الكثير من الوقت

GMT 12:44 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

تنفرج السماء لتظهر الحلول والتسويات

GMT 14:50 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

حافظ على رباطة جأشك حتى لو تعرضت للاستفزاز

GMT 13:28 2020 السبت ,02 أيار / مايو

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 14:56 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

أحوالك المالية تتحسن كما تتمنى

GMT 12:22 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تعاني من ظروف مخيّبة للآمال

GMT 11:12 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك وانطلاقة مميزة

GMT 09:35 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

ابتعد عن النقاش والجدال لتخطي الأمور
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24