انطلاق مؤتمر اللغة جسر التواصل بين الثقافات في الأقصر آذار المقبل
آخر تحديث GMT04:43:57
 العرب اليوم -

انطلاق مؤتمر "اللغة جسر التواصل بين الثقافات" في الأقصر آذار المقبل

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - انطلاق مؤتمر "اللغة جسر التواصل بين الثقافات" في الأقصر آذار المقبل

اللغة جسر التواصل بين الثقافات
القاهرة- سورية 24

تستضيف مدينة الأقصر فعاليات المؤتمر الدولى الأول والذي يقام تحت عنوان "اللغة جسر التواصل بين الثقافات" والذي تنظمه كلية الألسن جامعة الأقصر، خلال الفترة من 3 وحتى 5 مارس 2020 بمدينة الأقصر وبمشاركة عدد كبير من الباحثين والأكاديمين وطلاب الدراسات العليا في رسائل الدكتوراة والماجستير. 

ويهدف المؤتمر إلى تقديم الدراسات الحديثة في مجالات الدراسات اللغوية والتواصل بين الثقافات باعتبارهما أساسًا في عالم الأعمال، ويسعى كذلك إلى تناول دراسات تحليل الخطاب والدراسات العربية للناطقين بغيرها، وكذلك الدراسات التقابلية بين العربية واللغات الأخرى، وواقع الدراسات العربية في الأقسام اللغوية الأخرى وفي الجامعات الأوربية.

 ودراسات الترجمة وتاريخها وترجمة الفكر العربى إلى اللغات الأخرى، ومشكلات الترجمة إلى العربية، ودراسات الأدب المقارن بين الأدب العربى والآداب الأجنبية.

كما يهدف إلى تبادل الخبرات العلمية على أساس منهجى سليم، ونشر الوعى بالقضايا والموضوعات التى تتعلق بالهوية الحضارية والاستقلال الفكرى، وتحقيق التراكم المعرفى الذى بدأ مع تأسيس رفاعة الطهطاوى مدرسة الألسن في النصف الأول من القرن التاسع عشر بهدف التواصل المعرفى الصحيح بين الثقافة العربية وثقافات العالم.

كما يطرح المؤتمر إشكالية اللغة بوصفها جسرًا للتواصل بين الثقافات؛ وذلك من خلال طرح بعض المحاور التي يدور حولها النقاش وتتلاقح الأفكار؛ مما ينتج عنه الخروج برؤية أو توصيف لتلك الحالة، والخروج بتوصيات تساعد على بلورة تلك الرؤية أو الإسهام في حل المشكلة، أو الإسراع بوتيرة العمل الجاد والمشترك من أجل تواصل لغوي أفضل.
ويتناول المؤتمر عدة محاور رئيسية ومنها علم النص والتجاور الثقافي، وتحليل الخطاب والكتابة عبر النوعية، وتدريس اللغات للناطقين بغيرها، ودراسات الأدب المقارن همزة وصل بين الثقافات، ولغة السياسة الدولية جسر للتواصل أم حروب كلامية، والأوضاع اللغوية للاجئين في أعقاب الثورات ودورها في الاندماج في المجتمعات الجديدة، ودور اللغويات الحاسوبية في تجنب إساءة الفهم في التواصل عبر الثقافي، والتواصل العربي- العربي: جدل الفصحى والعاميات، ودور اللغة في التواصل عبر الثقافي في الإعلام "وسائل التواصل الاجتماعي"، وترجمات الكتب المقدسة والتقريب بين الشعوب، والترجمة الأدبية ونقل العادات والتقاليد، والترجمة العلمية ونقل الخبرات، ولغة الجسد والتواصل الاجتماعي بين الشعوب، ولغة الفن "التشكيلي، الموسيقى، السينما، النحت" ولغة الجيال التالية من أبناء المهاجرين العرب في الغرب بين هويتين.

وقد يهمك أيضا:

جيلان من القاصين والشعراء في لقاء أدبي لفرع دمشق للكتاب

"متاحف الفنون الجميلة" في حلقة نقاشية في اﻹسكندرية

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

انطلاق مؤتمر اللغة جسر التواصل بين الثقافات في الأقصر آذار المقبل انطلاق مؤتمر اللغة جسر التواصل بين الثقافات في الأقصر آذار المقبل



GMT 10:11 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 16:29 2016 الخميس ,15 أيلول / سبتمبر

الأبنوس

GMT 03:09 2021 الإثنين ,08 آذار/ مارس

العقد الاجتماعى بين الحاكم والمحكوم

GMT 16:17 2019 الإثنين ,25 آذار/ مارس

تستعيد القدرة و السيطرة من جديد

GMT 13:31 2018 الأربعاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

النجم محمد إمام يُشيد بأداء الفنانة ياسمين رئيس

GMT 12:44 2021 الجمعة ,29 كانون الثاني / يناير

انطلاق مهرجان "طيران الإمارات للآداب" الجمعة

GMT 10:11 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج القوس الإثنين 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 21:19 2020 السبت ,09 أيار / مايو

قطر تبحث عن السيولة بخفض أسعار النفط 51%

GMT 10:01 2020 الأربعاء ,06 أيار / مايو

طريقة عمل معقم لليدين طبيعي في المنزل

GMT 16:13 2020 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

بعد عودة الاستقرار.. زيادة الإنتاج الزراعي والحيواني في حمص
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24