ديانا تُشعل أزمة بين تشارلز والملكة إليزابيث
آخر تحديث GMT06:28:45
 العرب اليوم -

أفصح أحد كاتبي البلاط الملكي عن العديد مِن الأسرار

ديانا تُشعل أزمة بين تشارلز والملكة إليزابيث

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ديانا تُشعل أزمة بين تشارلز والملكة إليزابيث

الأميرة ديانا
لندن -سورية 24

تكشَّفت العديد من الأسرار من داخل القصر الملكي البريطاني، للمرة الأولى، بشأن توتر علاقة ولي العهد الأمير تشارلز بوالدته الملكة إليزابيث الثانية، بسبب علاقته بزوجته الراحلة الأميرة ديانا. أفصح عن هذه الأسرار السيد أنجريد سيوارد، أحد كاتبي البلاط الملكي، ورئيس تحرير مجلة "ماجيستي"، وهي واحدة من أبرز الإصدارات عن العائلة المالكة البريطانية.

وفسر أنجريد أن السبب في الجفاء والتوتر بين الملكة وابنها، هو التربية الصارمة على عدم البوح والانفتاح بالمشاعر، وبخاصةً العاطفية منها، وهو الأمر الذي انعكس على شخصية ولي العهد في شبابه، إذ كان ذلك في التدهور الكارثي في علاقته بزوجته ديانا، وتورطه في أكثر من واقعة خيانة جعلت الشارع البريطاني يهاجمه أكثر من مرة.

وأضاف رئيس تحرير مجلة "ماجيستي" الملكية: "ما زاد الطين بلة هو عدم محاولة تشارلز وديانا الحديث بشأن أن لديهما مشكلة تخص علاقتهما، وكان الثنائي يظل على خلاف لفترات طويلة بعلم أفراد العائلة، وحين يشارك الصغيران وقتها هاري وويليام، يتم إقصاؤهما بعيدًا في غرفهما".

وتابع: "الأزمة نشبت بسبب هبوط شعبية الملكة ونجلها، من مسلسل فضائح تشارلز النسائية، والتي أجبرت ديانا في النهاية على البحث عن حبيب أخر، وكانت تستعد لإجراءات الانفصال عن ولي العهد البريطاني، حتى وفاتها في الحادث الشهير مع دودي الفايد في باريس عام 1997، وزيادة التكهنات عن أن الحادثة كانت انتقاما منها، لمجرد التفكير في الخروج على الأسرة الملكية البريطانية".

واستطرد: "تلك الفترة كانت فصل الخريف بين فصول قصة تشارلز والملكة، لدرجة وصلت لحد المقاطعة داخل القصر الملكة، ولكن التظاهر بأن كل شيء على ما يرام أمام العامة، لأن التكتم هو طبع متأصل موروث في العائلة الملكية البريطانية، وهو أحد أهم أسباب مشاكلها على مر العصور".

وقد يهمك أيضًأ:

دارين ليونز يخرج عن صمته ويُشكك في الرواية الرسمية لمقتل الأميرة ديانا

و"وِجهات ملعونة" أنهت زيجات في العائلة المالكة البريطانية بالطلاق

 

 

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ديانا تُشعل أزمة بين تشارلز والملكة إليزابيث ديانا تُشعل أزمة بين تشارلز والملكة إليزابيث



GMT 10:58 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الدلو الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 11:03 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحوت الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 14:09 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

تبدأ بالاستمتاع بشؤون صغيرة لم تلحظها في السابق

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 13:42 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

يحمل هذا اليوم آفاقاً واسعة من الحب والأزدهار

GMT 10:11 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 09:35 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحمل الأربعاء 7 أكتوبر/تشرين الثاني 2020

GMT 10:58 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تجد نفسك أمام مشكلات مهنية مستجدة

GMT 15:56 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

تنجح في عمل درسته جيداً وأخذ منك الكثير من الوقت

GMT 12:44 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

تنفرج السماء لتظهر الحلول والتسويات

GMT 14:50 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

حافظ على رباطة جأشك حتى لو تعرضت للاستفزاز

GMT 13:28 2020 السبت ,02 أيار / مايو

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 14:56 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

أحوالك المالية تتحسن كما تتمنى

GMT 12:22 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تعاني من ظروف مخيّبة للآمال

GMT 11:12 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك وانطلاقة مميزة

GMT 09:35 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

ابتعد عن النقاش والجدال لتخطي الأمور

GMT 18:08 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

تولوز يُفاجئ برشلونة ويؤكد دراسة تجديد عقد توديبو

GMT 10:24 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24