أردوغان من يحاول إضرار تركيا سيدفع ثمنًا باهظًا والعدالة والتنمية أملنا الوحيد
آخر تحديث GMT04:43:57
 العرب اليوم -

أردوغان: من يحاول إضرار تركيا سيدفع ثمنًا باهظًا و"العدالة والتنمية" أملنا الوحيد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أردوغان: من يحاول إضرار تركيا سيدفع ثمنًا باهظًا و"العدالة والتنمية" أملنا الوحيد

الرئيس التركي رجب طيب أردوغان
أنقرة ـ سورية24

تعهد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، بأن يدفع كل من يحاول الإضرار بتركيا ثمنا باهظا، فيما أكد تمسكه بـ “حزب العدالة والتنمية” الحاكم وسط الانشقاقات الداخلية التي يمر بها.وقال أردوغان، في كلمة ألقاها اليوم الأحد خلال الاجتماع التشاوري الـ29 لحزب العدالة والتنمية في العاصمة أنقرة، إن تركيا تمر حاليا بمرحلة ستحدد معالم ربع أو نصف قرن قادم.وأضاف الرئيس التركي: “صحيح أن الهجمات العلنية والسرية المستمرة منذ 6 سنوات ضد بلادنا، لم تركع شعبنا، لكنها أتعبته، وكل مشكلة واجهناها وتغلبنا عليها، ساهمت في زيادة قوة بلادنا”.

وشدد أردوغان على أن “ثمن أي محاولة لإلحاق الضرر بتركيا سيكون باهظا مقارنة بالفترات السابقة”، مشيرا إلى أن “الذين كانوا يديرون تركيا حسب أهوائهم في الماضي، يصطدمون اليوم بإرادة صلبة لدى الشعب، ويعودون خائبين”.واعتبر أردوغان أن الغاية من استهداف “حزب العدالة والتنمية”، الذي يتزعمه، ليست الإطاحة به واستبداله بحزب آخر، بل القضاء على القيم التي يمثلها.وقال أردوغان إن حزب العدالة والتنمية هو “الأمل الوحيد للشعب التركي”، ورأى أنه ما زال يحافظ على هذه الصفة.وأردف قائلا: “حقيقة المرحلة التي نمر بها تتلخص فيما يلي، كلما كان حزب العدالة والتنمية قويا، زادت قوة تركيا، والعكس صحيح”.

 

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أردوغان من يحاول إضرار تركيا سيدفع ثمنًا باهظًا والعدالة والتنمية أملنا الوحيد أردوغان من يحاول إضرار تركيا سيدفع ثمنًا باهظًا والعدالة والتنمية أملنا الوحيد



GMT 07:08 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

شهر بطيء الوتيرة وربما مخيب للأمل

GMT 08:03 2019 الأحد ,31 آذار/ مارس

لن يصلك شيء على طبق من فضة هذا الشهر

GMT 16:17 2019 الإثنين ,25 آذار/ مارس

تستعيد القدرة و السيطرة من جديد

GMT 10:22 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

تحمل إليك الأيام المقبلة تأثيرات ثقيلة وسلبية

GMT 14:20 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

انتبه لمصالحك المهنية جيداً

GMT 12:24 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

النشاط والثقة يسيطران عليك خلال هذا الشهر

GMT 15:17 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

تجنب اتخاذ القرارات المصيرية أو الحاسمة

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 17:07 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

تتمتع بالنشاط والثقة الكافيين لإكمال مهامك بامتياز

GMT 15:38 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

انفراجات ومصالحات خلال هذا الشهر

GMT 09:54 2019 الأربعاء ,03 تموز / يوليو

تنتظرك أجواء حذرة خلال هذا الشهر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24