أخبار مهمة للقارئ العربي
آخر تحديث GMT06:28:45
 العرب اليوم -

أخبار مهمة للقارئ العربي

أخبار مهمة للقارئ العربي

 العرب اليوم -

أخبار مهمة للقارئ العربي

جهاد الخازن
بقلم : جهاد الخازن-سورية24

عندي للقارئ العربي أخبار أكثرها طيب

- ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان ربما كان وراء القرار بوقف تنفيذ عقوبة الجلد في بلاده، إلا أن القرار لا بد أرسل الى الملك سلمان بن عبدالعزيز للموافقة عليه فهو رئيس البلاد

الأمير محمد بن سلمان يريد أن يترك أثراً طيباً في بلاده وفي بلدان العالم، وقرار السماح للنساء السعوديات بقيادة السيارات سنة ٢٠١٨ هو من أفضل القرارات للمرأة السعودية وهو من نوع وقف الجلد

الحكومة السعودية سمحت بدور السينما والمسارح ووسائل ترفيه أخرى. هناك في السعودية سجناء دون الثامنة عشرة بعضهم محكوم عليه بالإعدام، إلا أن الأحكام ستخفف عليهم

النظام اعتقل متظاهرات طالبن بحقوق المرأة وبعضهن لا يزال في السجن. الأمير محمد في سبيل تحرير الاقتصاد السعودي. هو في طريقه لإجراء إصلاحات أخرى، والمهم هنا ألا يأتي من يعترض عليها، خصوصاً بعض المحافظين داخل المؤسسة الدينية وخارجها

- السفير الاميركي السابق لدى اسرائيل دانيال شابيرو نقل عن بعض الفلسطينيين قولهم إنهم يسرهم أن يعملوا "لحقوق متساوية" في بلد واحد. الدول العربية ودول أوروبا تؤيد مشروع دولة واحدة الفلسطينيون فيها مواطنون لهم كامل حقوق المواطنة. مشروع الدولتين فقد أهميته واسرائيل هددت بضم الضفة الغربية إلا أن دولة واحدة فيها الفلسطينيون مواطنون لهم كل حقوق المواطنة أمل كثيرين منهم

الفلسطينيون يخشون أن تضم اسرائيل الضفة الغربية اليها، لذلك فهم يتابعون موضوع المواطنة بجد، وإذا أصبحت فلسطين المحتلة دولة واحدة إسمها اسرائيل فهم سيحصلون على كل حقوق المواطنة

اسرائيل ليس لها في الخارج من حليف سوى دونالد ترامب في الولايات المتحدة لذلك فهي تريد تعاطفاً دولياً معها وهذا لن يحدث من دون نيل الفلسطينيين جميع حقوق المواطنة، وهذا ما يصبو اليه كثيرون من الفلسطينيين، بعضهم من اليسار وكثيرون من الوسط

- في سيناء الجيش المصري يلاحق فلول الاخوان المسلمين من الإرهابيين، وقد حدث قبل أيام أن انفجر لغم في رتل حربي مصري، والسلطات المصرية لم تقل كم قتل فيه، إلا أن مصادر مصرية قالت إن القتلى كانوا عشرة بينهم ضابط

الانفجار وقع قرب قرية بير العبد خلال صوم شهر رمضان، وهو حدث بعد غروب الشمس وتوقف المسلمين عن الصوم للفطور (غالبية الفلسطينيين في قطاع غزة وسيناء من المسلمين)

الحملة على الإسلاميين المتشددين بدأت في ٢٠١٣ عندما أطاح الجيش المصري بالرئيس محمد مرسي ونظام الاخوان وحكم البلاد، فجاء عبدالفتاح السيسي رئيساً وهو لا يزال يواجه فلول الاخوان، خصوصاً من أنصار الدولة الاسلامية المزعومة

- انفصاليون في اليمن أعلنوا حكماً ذاتياً في جنوب اليمن، والامارات العربية المتحدة موجودة في اليمن وقد طلبت من الانفصاليين وقف انفصالهم والعمل بمعاهدة سلام وقعت السنة الماضية. المملكة العربية السعودية الموجودة في اليمن ضمن تحالف عربي لمقاومة الحوثيين طلبت من الانفصاليين العودة الى الإتفاقات المعلنة لأن قرار الحكم الذاتي يعني "عملاً عدائياً" في المنطقة

غداً سنرى النتائج

قد يهممك ايضا:

السعودية تُحذِّر مِن تصاعد خطر الميليشيات المُتطرِّفة المدعومة من إيران

مجلس الوزراء السعودي "نقف مع العراق ضد كل ما يهدد أمنه"

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخبار مهمة للقارئ العربي أخبار مهمة للقارئ العربي



GMT 18:18 2021 السبت ,06 شباط / فبراير

من شعر الفرزدق وجرير وأبو تمام

GMT 13:36 2021 السبت ,06 شباط / فبراير

ذهبت ولن تعود

GMT 17:58 2021 الجمعة ,05 شباط / فبراير

ما في أنفسهم

GMT 17:56 2021 الجمعة ,05 شباط / فبراير

لو فعلها بايدن!

GMT 17:53 2021 الجمعة ,05 شباط / فبراير

ماذا وراء إعادة صياغة اتهامات ترمب؟

GMT 09:58 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الأسد 6 أكتوبر/ تشرين الأول 2020

GMT 10:51 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجدي الإثنين 6 أكتوبر/تشرين الأول 202

GMT 10:03 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الميزان 6 أكتوبر/ تشرين الأول 2020

GMT 22:48 2018 الثلاثاء ,29 أيار / مايو

روسيا والصين ترثان تركة أوروبا في إيران

GMT 06:15 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

فيكتوريا بيكهام تفاجئ متابعيها برشاقتها في إطلالة أنيقة

GMT 04:22 2019 الخميس ,17 تشرين الأول / أكتوبر

تعرف على أفضل وأهم مطاعم الدمام

GMT 23:06 2019 الخميس ,11 إبريل / نيسان

يوفنتوس يستعد لكسر الشرط الجزائي بعقد مانولاس

GMT 00:27 2018 الأربعاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

يقدّم لك هذا الشهر العديد من المكافآت

GMT 11:01 2019 الإثنين ,18 شباط / فبراير

شاكيري يُحقق أمنيته بمواجهة "بايرن ميونخ"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24