أخبار مهمة للقارئ العربي
آخر تحديث GMT06:28:45
 العرب اليوم -

أخبار مهمة للقارئ العربي

أخبار مهمة للقارئ العربي

 العرب اليوم -

أخبار مهمة للقارئ العربي

بقلم : جهاد الخازن

في سنة ٢٠١٦ انتخبت اراميس أيالا محامية الدولة في المحكمة التاسعة في فلوريدا، وأصبحت أول محامية سوداء تشغل المنصب

أنصار اسرائيل يزعمون أن أيالا تعرف رشا مبارك وهذه نشطة في الجماعات المؤيدة للعرب مثل مجلس العلاقات الاميركية - الاسلامية وجماعة العون الاسلامي. أنصار اسرائيل يقولون إن المجلس على علاقة مع حماس، وإن العون الاسلامي منعت في بلدان عدة

مبارك أرسلت تغريدة سنة ٢٠١٢ قالت فيها: أنا متعبة ازاء أكاذيب عن حق اسرائيل في الدفاع عن نفسها. أنصار اسرائيل يزعمون أن حماس في أيار (مايو) الماضي أصابت داخل اسرائيل بستمئة صاروخ ما أسفر عن قتل أربعة اسرائيليين. مبارك أرسلت تغريدة تحذر كل من يحاول تبرير رد الفعل الاسرائيلي مثل السفيرة الاميركية السابقة في الأمم متحدة نيكي هيلي ورئيس بلدية نيويورك بيل دي بلازيو ومنتج "إيلين شو" آندي لاسنر 

مبارك سخرت في تغريداتها من اليهود الأرثوذكس في الولايات المتحدة، وهي نشرت صوراً لها مع أيالا في حفلة تنكرية، وتبدو مبارك فيها وهي تضم أيالا. رئيس بلدية اورلاندو بدي داير عيّن مبارك في لجنة وطنية للحوار ورئيس "الديمقراطيين الشبان" ويزلي بيكس سمح لها بكرسي في "الديمقراطيين الشبان" في فلوريدا

في خبر آخر قرأت أن تركيا ستشغل نظام الصواريخ إس-٤٠٠ الذي اشترته من روسيا في سورية. وزير الدفاع التركي خلوصي اكار قال إن تركيا قد تشغل الصواريخ للدفاع عن نفسها مع ازدياد المعارك في محافظة إدلب. الوزير قال لـ "سي إن إن" إن تركيا تواصل المحادثات مع الولايات المتحدة لشراء مزيد من الصورايخ

عطفاً على ما سبق، سورية تواجه أكبر أزمة إنسانية في تاريخها فالقتال في شمال غرب سورية أدى الى نزوح ٨٠٠ ألف سوري، معظمهم من النساء والأطفال. بعض هؤلاء فروا من القتال في مرتين سابقتين، والقتال في سورية قتل ٤٠٠ ألف مواطن حتى الآن

معارضو النظام السوري تدفقوا على محافظة إدلب، إلا أنهم لا يعرفون أين يتجهون الآن. تركيا تستضيف ٣،٦ مليون لاجئ سوري وقد أغلقت حدودها وتهدد بعمليات انتقامية ضد النظام السوري

روسيا تؤيد النشاط العسكري السوري ضد المعارضين في محافظة إدلب. هناك مئات من القتلى في الأيام الأخيرة والناجون لا مكان لهم يهربون اليه. النظام يقول إن تحرير كل جزء من محافظة إدلب لا يعني نهاية القتال بل بداية النهاية لرجال المعارضة

وخبر مع ما سبق فسورية إسمها سمر الأتاسي قالت إن والدها وهو في الثمانين توفي وهو يعاني من مرض باركنسون وفقدان الذاكرة. هي أرسلت اليه الدواء من الولايات المتحدة بواسطة أصدقاء سافروا عبر أكثر من بلد الى أن وصلوا الى سورية إلا أن الأب فارق الحياة بعد أسبوع من وصول الدواء اليه ولعله توفي نتيجة تأخر حصوله على الدواء

أنتقل الى قطر فالخطوط الجوية القطرية اشترت أسهماً في شركة الطيران البريطانية بمبلغ ٦٠٠ مليون دولار، ورفعت حصتها في الشركة الى ٢٥،١ في المئة

قطر قالت إن الشراء يعني تأييد إدارة الشركة البريطانية، وهذه بريطانية وإسبانية مسجلة في اسبانيا وتعمل من لندن. بعد شراء قطر الأسهم الجديدة ارتفع سعر السهم الى ٦٣٧ بنساً وأصبح رأس مال شركة الطيران البريطانية ١٦،٤ بليون دولار

أستعمل الشركة البريطانية أحياناً وأراها شركة عالمية تعامل ركابها بكل جهد ممكن وسأستمر في استعمالها في المستقبل    
 

قد يهمك ايضـــًا :

ترامب بين ايران وبحرية بلاده

كلام سياسي في غير محله

 

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخبار مهمة للقارئ العربي أخبار مهمة للقارئ العربي



GMT 18:18 2021 السبت ,06 شباط / فبراير

من شعر الفرزدق وجرير وأبو تمام

GMT 13:36 2021 السبت ,06 شباط / فبراير

ذهبت ولن تعود

GMT 17:58 2021 الجمعة ,05 شباط / فبراير

ما في أنفسهم

GMT 17:56 2021 الجمعة ,05 شباط / فبراير

لو فعلها بايدن!

GMT 17:53 2021 الجمعة ,05 شباط / فبراير

ماذا وراء إعادة صياغة اتهامات ترمب؟

GMT 10:58 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الدلو الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 11:03 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحوت الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 14:09 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

تبدأ بالاستمتاع بشؤون صغيرة لم تلحظها في السابق

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 13:42 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

يحمل هذا اليوم آفاقاً واسعة من الحب والأزدهار

GMT 10:11 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 09:35 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحمل الأربعاء 7 أكتوبر/تشرين الثاني 2020

GMT 10:58 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تجد نفسك أمام مشكلات مهنية مستجدة

GMT 15:56 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

تنجح في عمل درسته جيداً وأخذ منك الكثير من الوقت

GMT 12:44 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

تنفرج السماء لتظهر الحلول والتسويات

GMT 14:50 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

حافظ على رباطة جأشك حتى لو تعرضت للاستفزاز

GMT 13:28 2020 السبت ,02 أيار / مايو

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24