المساعدة العسكرية الأميركية للبنان عادت
آخر تحديث GMT04:43:57
 العرب اليوم -

المساعدة العسكرية الأميركية للبنان عادت

المساعدة العسكرية الأميركية للبنان عادت

 العرب اليوم -

المساعدة العسكرية الأميركية للبنان عادت

بقلم - جهاد الخازن

المساعدة العسكرية الاميركية للبنان أوقفت عدداً من الأسابيع إلا أن البيت الأبيض أبلغ الكونغرس أن المساعدة، وهي ١٠٥ مليون دولار، قد أعيدت من دون شرح الأسباب

الصحافيون سألوا البيت الأبيض عن أسباب عودة المساعدات العسكرية الى لبنان، ولم يتلقوا جواباً مقنعاً. إدارة ترامب حجبت المساعدات العسكرية عن اوكرانيا في الصيف، بعد أن طلب الرئيس ترامب من الرئيس الاوكراني فولوديمير زيلنسكي موقفاً ضد خصمه في انتخابات السنة المقبلة جو بايدن

المساعدات الى لبنان أوقفت في وقت حرج شهد تظاهرات في شوارع المدن اللبنانية ضد الفساد. لم يشهد لبنان منذ استقلاله في أربعينات القرن الماضي تظاهرات كالتي شهدها في الشهرين الأخيرين

كان الكونغرس ووزارة الدفاع الاميركية ووزارة الخارجية وافقوا على المساعدة العسكرية الى لبنان. كان هناك من قال إن وقف المساعدة يناسب ايران وروسيا اللتين تؤيدان نظام بشار الأسد

البيت الأبيض لم يقل لماذا أوقفت المساعدات الى لبنان، إلا أنه الأسبوع الماضي أبلغ الكونغرس أنه عاد عن وقف المساعدات من دون أن يشرح الأسباب

هناك أعضاء في الكونغرس يريدون أن يصرح الرئيس اللبناني ميشال عون أن المساعدات لن تصل الى حزب الله أو أي أنصار آخرين لإيران في لبنان، والسبب هنا وقف نفوذ ايران وحزب الله على السياسة اللبنانية

من مشاكل لبنان اليومية جمع القمامة، وقد أعطي عقد قيمته ٢٨٨ مليون دولار الى جهاد عرب وهو شقيق مساعد لرئيس الوزراء المستقيل سعد الحريري. عقد آخر ناله داني خوري وهو قريب من أسرة الرئيس عون

في خبر لبناني آخر مصدره الولايات المتحدة، وهناك تحقيق روبرت مولر في تدخل روسيا في انتخابات الرئاسة الاميركية سنة ٢٠١٦. بين ثمانية متهمين هناك جورج نادر، وهو رجل أعمال لبناني اميركي، جمع مع مؤيدين آخرين للمرشحة هيلاري كلينتون مبلغ ٣،٥ مليون دولار اميركي

كان مساعد نادر في جمع المال أحمد خواجة الذي قال للمحققين إنه وزوجته تبرعا مع جزء من عمله بالمال لحملة كلينتون. خواجة يواجه اتهامات في المحاكم الاميركية يشارك فيها روي بولص ورودي دكرمنجيان ومحمد دياب وراني السعدي وستيفن هيل وثاين ويبل لكتم مصدر تبرعات بحوالي ١،٨ مليون دولار بين السنتين ٢٠١٦ و٢٠١٨

ماذا أزيد اليوم؟ قطعة خشب كانت جزءاً من سرير السيد المسيح وهو طفل أعيدت الى بيت لحم بعد حوالي ألف سنة في أوروبا. البابا فرنسيس أمر بإعادة الخشبة التي كانت موجودة في كنيسة القديسة ماريا الى بيت لحم كهدية

الخشبة عرضت في القدس قبل إكمال رحلتها الى بيت لحم، حيث ستكون موضع اهتمام كل الناس في الاستعداد لعيد الميلاد. وربما عدت الى الموضوع في مناسبة أعياد النصارى

قد يهمك ايضا

العالم كله يدين الاحتلال الاسرائيلي

كوريا الشمالية تهدد الولايات المتحدة… واليابان

   
syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المساعدة العسكرية الأميركية للبنان عادت المساعدة العسكرية الأميركية للبنان عادت



GMT 16:13 2021 الخميس ,18 آذار/ مارس

بعض الأخبار من مصر وايران وفرنسا

GMT 19:04 2021 الإثنين ,15 آذار/ مارس

البابا فرنسيس في العراق

GMT 20:02 2021 الجمعة ,12 آذار/ مارس

التراجيديا اللبنانية .. وطن في خدمة الزعيم

GMT 19:25 2021 الثلاثاء ,09 آذار/ مارس

ليبيّات فبراير والصوت النسائي

GMT 20:13 2021 الإثنين ,08 آذار/ مارس

انا والكورونا و المرأة في يومها العالمي

GMT 10:58 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الدلو الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 09:58 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الأسد 6 أكتوبر/ تشرين الأول 2020

GMT 10:51 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجدي الإثنين 6 أكتوبر/تشرين الأول 202

GMT 16:45 2019 الخميس ,04 إبريل / نيسان

أبرز الأحداث اليوميّة عن شهر أيار/مايو 2018:

GMT 04:37 2019 الإثنين ,02 أيلول / سبتمبر

تتحدى من يشكك فيك وتذهب بعيداً في إنجازاتك

GMT 04:17 2019 الإثنين ,02 أيلول / سبتمبر

تواجهك أمور صعبة في العمل

GMT 14:50 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

حافظ على رباطة جأشك حتى لو تعرضت للاستفزاز

GMT 14:39 2019 الإثنين ,25 آذار/ مارس

تناقض ثم ارتياح يسيطر عليك حتى نهاية الشهر

GMT 10:53 2019 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

ابتعد عن بعض الوصوليين المستفيدين من أوضاعك

GMT 14:37 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

حذار النزاعات والمواجهات وانتبه للتفاصيل

GMT 11:40 2019 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

حاول أن ترضي مديرك أو المسؤول عنك

GMT 09:51 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

تعرف لقاءً مهماً أو معاودة لقاء يترك أثراً لديك
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24