أخبار مهمة للقارئ العربي  ١
آخر تحديث GMT06:28:45
 العرب اليوم -

أخبار مهمة للقارئ العربي - ١

أخبار مهمة للقارئ العربي - ١

 العرب اليوم -

أخبار مهمة للقارئ العربي  ١

بقلم : جهاد الخازن

سكان مصر أصبحوا مئة مليون بعد ولادة ياسمين ربيع في محافظة المنيا. إسم ياسمين نشر بحروف كبيرة في دعاية لوكالة الإحصاءات الوطنية

خبراء غربيون زعموا أن المئة مليون تعنى زيادة الفقر، والبطالة، وقلة الموارد الطبيعية مثل الأرض الصالحة للعيش والماء

الرئيس عبدالفتاح السيسي قال إن زيادة السكان تهدد الأمن القومي وشن حملة موضوعها "اثنان يكفي" والمعنى أن ولدين يكفيان لكل أسرة

السيدة سوزان مبارك، زوجة الرئيس السابق حسني مبارك، شنت حملة للحد من أطفال الأسر المصرية، والرقم هبط من ٥،٢ لكل أسرة الى ثلاثة لكل أسرة بين تسعينات القرن الماضي وحتى سنة ٢٠٠٨

هناك محاضر في الجامعة الاميركية في القاهرة، إسمه ديفيد سيمز كتب كتاباً عنوانه "فهم القاهرة، مدينة خارج نطاق السيطرة." هو وغيره قالوا إن ٩٥ في المئة من سكان مصر يعيشون في أربعة بالمئة من أرض مصر، وهذه الأرض حول نهر النيل من حدود السودان حتى الدلتا الخصبة

معدل السكان ارتفع مع الربيع العربي سنة ٢٠١١، ومن الأسباب ضعف الاقتصاد ونقص المدفوعات من الدول الغربية لإقناع سكان مصر بخفض الإنجاب

حكومة الرئيس السيسي أرسلت ألوفاً من المشاركين في تحديد حجم الأسرة المناطق الريفية، وهؤلاء قدموا وسائل وأدوية لمنع الحمل بأسعار معقولة لخفض الانتاج

الأزهر أيضاً أيد موقف الحكومة ضد زيادة الانتاج، ذلك أن وقف الزيادة ليس ضد الدين

مؤسسة واشنطن لسياسة الشرق الأدنى يهودية تؤيد اسرائيل، وأقرأ ما تنشر يوماً بعد يوم

هناك مقال عنوانه "رد مقنع على هجمات ايران" عبر أنصارها في الشرق الأوسط

كاتب المقال يقول:

- يجب معرفة عدد الهجمات في فترة زمنية محددة (مثلاً في الخمس عشرة يوماً الماضية)

- هناك مدفعية ضد الطائرات يستعملها أنصار ايران ومعها صواريخ إس أ-٦ وقد أصابت أهدافاً كثيرة لأعداء ايران في المنطقة

- الرد الاميركي على هجمات أنصار ايران ربما عبرنا عنها هنا بشيء بسيط هو أن كل خمس هجمات على الطائرات تعادل ضربة صاروخية واحدة

- الرد الاميركي أو رد التحالف قد يتضمن ضرب المركز الذي أطلقت منه الضربات ضد الطائرات، أو إصابة هدف بعيد، إلا أنه مهم للقوات المعادية. بين الأهداف الأخرى ضرب أهداف خارج منطقة عدم التحليق، أو أهداف لا تشمل الدفاعات الجوية

في المملكة العربية السعودية قال وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان آل سعود إنه لا توجد خطة للقاء سعودي مع رئيس وزراء اسرائيل بنيامين نتانياهو. الميديا في اسرائيل قالت إن هناك اتصالات لتأمين اجتماع بين ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان مع نتانياهو. لا أعتقد أن الاجتماع سيحدث، ولا أعتقد أن الملك سلمان بن عبدالعزيز سيوافق عليه

وقد يهمك أيضا:

ترامب بين ايران وبحرية بلاده

كلام سياسي في غير محله

 

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخبار مهمة للقارئ العربي  ١ أخبار مهمة للقارئ العربي  ١



GMT 18:18 2021 السبت ,06 شباط / فبراير

من شعر الفرزدق وجرير وأبو تمام

GMT 13:36 2021 السبت ,06 شباط / فبراير

ذهبت ولن تعود

GMT 17:58 2021 الجمعة ,05 شباط / فبراير

ما في أنفسهم

GMT 17:56 2021 الجمعة ,05 شباط / فبراير

لو فعلها بايدن!

GMT 17:53 2021 الجمعة ,05 شباط / فبراير

ماذا وراء إعادة صياغة اتهامات ترمب؟

GMT 10:58 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الدلو الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 11:03 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحوت الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 14:09 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

تبدأ بالاستمتاع بشؤون صغيرة لم تلحظها في السابق

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 13:42 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

يحمل هذا اليوم آفاقاً واسعة من الحب والأزدهار

GMT 10:11 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 09:35 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحمل الأربعاء 7 أكتوبر/تشرين الثاني 2020

GMT 10:58 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تجد نفسك أمام مشكلات مهنية مستجدة

GMT 15:56 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

تنجح في عمل درسته جيداً وأخذ منك الكثير من الوقت

GMT 12:44 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

تنفرج السماء لتظهر الحلول والتسويات

GMT 14:50 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

حافظ على رباطة جأشك حتى لو تعرضت للاستفزاز

GMT 13:28 2020 السبت ,02 أيار / مايو

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24