نهاية الأسبوع
آخر تحديث GMT04:43:57
 العرب اليوم -

نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

 العرب اليوم -

نهاية الأسبوع

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

> إيناس: الحوار الذى أجراه أمجد مصطفى بجريدة الشروق (9/7) مع د. إيناس عبد الدايم وزيرة الثقافة تضمن أنباء وتطمينات مهمة من د. إيناس بشأن كثير من القضايا والأنشطة الثقافية: مصر تتعافى فنيا، المهرجانات تخرج من كبوتها قريبا، ندرس التفاوض مع وزارة المالية لتخصيص ميزانية مستقلة لمعهد الموسيقى العربية بعيدا عن الأوبرا، مشكلات «القاهرة السينمائى» فى طريقها للحل،..لدينا مشروع مهم للاستفادة من كبار الملحنين، أنتظر محمد منير لتنفيذ مشروعه الإفريقي، سوف تعود قصور الثقافة لتقديم الأدباء والفنانين فى شتى المجالات. هذه تصريحات مهمة ومبشرة من الوزيرة الفنانة إيناس عبد الدايم.

> سلوى الرملى: فى باب أدب وكتب بإشراف تهانى صلاح بالأهرام قرأت الحديث المهم الذى أجرته مع د. سلوى الرملى أستاذة الاتصالات بهندسة عين شمس (10/7) ومبادرتها لتأسيس أول جمعية عربية لهندسة اللغة، التى تهتم بالتقنيات التى تتيح التفاعل بين الإنسان وأجهزة الكمبيوتر، باللغة العربية، وكذلك البحث بتلك اللغة على قواعد البيانات على الإنترنت. لقد سبق لى أن تعرفت على أهمية هذا الموضوع من العالم الكبير الراحل د. نبيل علي، وجهوده المبكرة فى شركة صخر. تحية للدكتورة سلوى وجهودها الطيبة لتيسير التعامل باللغة العربية على الكمبيوتر والإنترنت.

> أمينة البندارى: أنصحك عزيزى القارئ بأن تقرأ الدراسة القيمة التى كتبتها الأستاذة أمينة البندارى فى المصرى اليوم (9/7) بعنوان «القاهرة التاريخية تختفى بفعل فاعل»، والتى ركزت فيها على حالتى بولاق أبو العلا ومترو مصر الجديدة. والفاعل الذى تقصده أ. أمينة هو أولئك الذين يتخذون القرارات الفنية أو الهندسية ولكنهم فى الحقيقة يفتقدون أى رؤية أو خلفية ثقافية، تستوعب الأثر أو المغزى الحضارى لقراراتهم!.

المصدر: الأهرام
المقال يعبر عن رأي الكاتب وليس بالضرورة رأي الموقع

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



GMT 09:20 2018 الثلاثاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

عن «معارضة الخارج»

GMT 09:18 2018 الثلاثاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

حرب أكتوبر المجيدة تحقق كل أهدافها

GMT 09:16 2018 الثلاثاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

ضباط المخابرات.. الشهداء الأحياء

GMT 09:15 2018 الثلاثاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

الإمارات.. صدارة بقوة شبابها

GMT 09:14 2018 الثلاثاء ,09 تشرين الأول / أكتوبر

بين ترامب وإيران… ما ذنب لبنان

GMT 10:51 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجدي الإثنين 6 أكتوبر/تشرين الأول 202

GMT 10:58 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الدلو الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 12:52 2019 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

الوضع مناسبٌ تماماً لإثبات حضورك ونفوذك

GMT 10:40 2019 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

تشعر بالانسجام مع نفسك ومع محيطك المهني

GMT 07:28 2019 الخميس ,10 تشرين الأول / أكتوبر

بعد احتجاز دام أسبوعان إيران تفرج عن الصحفية الروسية

GMT 14:55 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

يحذرك من ارتكاب الأخطاء فقد تندم عليها فور حصولها

GMT 07:47 2018 الجمعة ,07 كانون الأول / ديسمبر

بريطانية تكشف أهمّ ملامح رحلتها السياحية إلى مصر

GMT 09:09 2018 الإثنين ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنى أحمد تكشف أهمية "الباكوا" في ضبط طاقة المكان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24