التحقيق مع خالد أبو النجا بسبب دعمه للمثلية الجنسية
آخر تحديث GMT06:28:45
 العرب اليوم -

التحقيق مع خالد أبو النجا بسبب دعمه للمثلية الجنسية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - التحقيق مع خالد أبو النجا بسبب دعمه للمثلية الجنسية

الفنان خالد ابو النجا
القاهره- سورية 24

أصبح اسم الفنان خالد أبو النجا متعلقًا بأخبار المثلية الجنسية، بخاصًة وأنه من أكثر الفنانين دعمًا ودفاعًا عن هذه الفئة، كما أن اسمه متوقع أن يدخل قائمة الأكثر بحثًا على موقع البحث "غوغل" خلال الساعات المقبلة، وذلك عقب البلاغ المقدم ضده لدعمه للشواذ، حيث طالب النائب العام المستشار نبيل صادق نيابة أمن الدولة بالتحقيق مع خالد أبو النجا، في الاتهام المنسوب له من المحامي سمير صبري، الذي أكد في تصريحات له , أن النائب العام أمر بإحالة البلاغ الذي تقدم به، ضد الفنان خالد أبوالنجا لدعمه المثليين ومطالبة المجتمع بالاعتراف بهم، إلى نيابة أمن الدولة للتحقيق.

وتستعرض "أهل مصر" بعض التدوينات التي كتبها خالد أبو النجا يتحدث فيها عن الشواذ ويدافع عنهم.

وكتب خالد أبو النجا عبر حسابه على "تويتر" تحت هاشتاج "شوية فهم"، تدوينة إثارة الجدل كثيرًا وهي " أنا أقول ما يمليه علي ضميري، أن تُفرق في حق المثليين أن يعترف بوجودهم المجتمع هو بالظبط كأنك تُفرق بين من ولد ببشرة سوداء".

وتابع "المثليين ولدوا بميول رومانسية لنفس الجنس وهذا موثق علميًا الآن ومؤكد كروية الأرض، الجهل بهذه الحقائق هو ما ينقص المجتمع لفهم ما يعانيه المثليين" , وفي تدوينة أخرى كتب "المثلية ليست الفعل , بل الميل والانجذاب الرومانسي لنفس الجنس بدلًا من الجنس الآخر" , و رد أبو النجا على أحد متابعيه، الذي كتب له " خالد بيك مع اعتزازي لحضرتك "وكبيديا " لا يمثل مرجع نهائي والمثلية زي قوم لوط يتخزون الرجال شهوة من دون النساء خالد بيك أنت غلط".

ويرد خالد أبو النجا عليه " كلامك غير دقيق بالمرة، قوم لوط المسرفين شيء، والمثليين يولدون بميول انجذاب الي نفس الجنس بدلًا من الجنس الآخر فيعيشون في معاناة من جهل المجتمع , المثلية ليست الفعل الجنسي بالمناسبة وهذا خلط شائع  , شوية دقة، أين الإسراف في انتحار الشباب المثليين بالله عليك".

وفي تدشين أخر لهاشتاج جديد تحت عنوان "كفاية عك"، كتب أبو النجا عن علم المثليين "كفاية عك، للمرة الألف علم الرينبو لا يمثل غير حقيقة مؤكدة علميًا , وهي أن هناك أطياف للحب كما النور بأطيافه، مطاردة هذا العلم عك , من يخاف هذه الحقيقة وهذا المعني المسالم فهو أحد أسباب معاناة المثليين، المثلية ليست اختيار ولا مرض ولا انحراف سلوكي ولا حرام".

 

 

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

التحقيق مع خالد أبو النجا بسبب دعمه للمثلية الجنسية التحقيق مع خالد أبو النجا بسبب دعمه للمثلية الجنسية



GMT 16:12 2020 الثلاثاء ,30 حزيران / يونيو

أجواء إيجابية لطرح مشاريع تطوير قدراتك العملية

GMT 09:13 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

أترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات

GMT 10:45 2019 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

أنت مدعو إلى الهدوء لأن الحظ يعطيك فرصة جديدة

GMT 14:05 2020 السبت ,02 أيار / مايو

ينعشك هذا اليوم ويجعلك مقبلاً على الحياة

GMT 15:15 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

2- اجواء متقلبة في الجزء الأول من الشهر

GMT 16:00 2018 الجمعة ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

وزراء المال الأوروبيون يناقشون موازنة إيطاليا

GMT 06:47 2019 الأربعاء ,17 تموز / يوليو

شعبة شركات الأمن والحراسة تشكيل لجان نوعية

GMT 09:10 2019 السبت ,09 آذار/ مارس

9 مارس 1919

GMT 09:57 2018 الأربعاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

التحالف الدولي يكشف عن عدد عناصر تنظيم "داعش" في هجين السورية

GMT 09:02 2018 الأربعاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

خُبراء يكشفون عن أفضل عُمر لتعلُّم وإتقان اللغات الأجنبية

GMT 06:24 2018 الثلاثاء ,01 أيار / مايو

راغب علامة يصور كليبًا جديدًا في مدينة كييف

GMT 20:30 2021 السبت ,30 كانون الثاني / يناير

"سوق السفر العالمي" ينطلق افتراضيًا في تشرين الثاني 2020

GMT 13:35 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

تجنّب أيّ فوضى وبلبلة في محيطك

GMT 03:36 2019 الثلاثاء ,29 تشرين الأول / أكتوبر

"البنتاغون" يؤكد أن جثة أبوبكر البغدادي ألقيت في البحر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24