تكون الظروف الفلكية مناسبة جدًا هذا الشهر
آخر تحديث GMT04:43:57
 العرب اليوم -

19 كانون الثاني / يناير - 17 شباط / فبراير

تكون الظروف الفلكية مناسبة جدًا هذا الشهر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تكون الظروف الفلكية مناسبة جدًا هذا الشهر

برج الحوت

أبرز أحداث الأسبوع الأخير من شهر تموز/يوليو 2017:
تبني على اسس صلبة
مهنيًا: تجتاز مرحلة من النفوذ والمعنويات القوية والوضوح والمشاريع الجديدة والحظوظ كما يحمل اليك القمر من العقرب افاقا جديدة ويعدك بالازدهار والتجارب الغير اعتيادية والحوافز التي تدفعك نحو تحقيق بعض الامال  فتتخذ قرارات حكيمة وتبدو متفائلًا وواقعيًا في الوقت نفسه. تثبت عن جدارة وتقدم أفكارًا رائعة واقتراحات مميزة، ما يجعلك تقفز الى الامام، بدون خوف من المجهول، بل بعزم على بلوغ الاهداف البراقة حيث تسجل نقاطًا لصالحك، إذا اشتركت بمباراة ما وتبدو رابحًا مسيطرًا على الاوضاع. بالرغم من الاجواء الواعدة سجل معاكسة ادارية او قانونية يومي 2و3 مع وجود القمر في القوس.

عاطفيًا: تتبدل الظروف الفلكية العاطفية مع انتقال الزهرة الى السرطان الصديق الذي يدعم خطاك ويعزز علاقاتك الاجتماعية التي تشكل دافعا لك ومنعطفا جديدا في حياتك العائلية ويهبك فرصا كثيرة للتعارف واللقاءات السعيدة، وقد تتلقّى أخبارًا كثيرة ومفرحة من قبل الحبيب فتعيش جميع المواليد لحظات حلوة وتكثر المواعيد والعواطف الجيّاشة. أنت تتمتّع برحابة صدر تساعدك على تقوية الروابط. 

قد يهمك أيضا" :

تعرفي علي الأبراج التي لا تنسى الحب الأوّل أبدًا

خمسة أبراج لا تُفكري في الارتباط من "رجالها البُخلاء"

 
syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تكون الظروف الفلكية مناسبة جدًا هذا الشهر تكون الظروف الفلكية مناسبة جدًا هذا الشهر



GMT 12:24 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

النشاط والثقة يسيطران عليك خلال هذا الشهر

GMT 14:38 2018 الإثنين ,15 تشرين الأول / أكتوبر

وزير الرياضة المصري يتحدَّث عن آخر تطوّرات صلاح

GMT 16:45 2019 الأحد ,20 تشرين الأول / أكتوبر

مقتل فيل وتمساح خلال معركة شرسة بينهما في حديقة أفريقية

GMT 16:03 2020 الجمعة ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

الاستشراق الإعلامي أهو تفوق عرقي أم عقدة تاريخية؟

GMT 08:19 2020 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

بيدرسن يتوقع اجتماع اللجنة الدستورية السورية في فبراير

GMT 18:39 2020 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

الجامعة العربية ترد على حكومة الوفاق: لا تلق باللوم علينا

GMT 15:28 2019 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

مازيمبي يكبد الزمالك خسارة قاسية في دوري أبطال إفريقيا

GMT 20:38 2019 الجمعة ,15 تشرين الثاني / نوفمبر

المغرب تنهي الشوط الأول بالتعادل السلبي مع موريتانيا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24