مدرسة القبة المصرية حكاية صرح تعليمي شاهد على الثورات
آخر تحديث GMT06:28:45
 العرب اليوم -

أنشأت في 1932 وحصلت على اليوبيل الفضى لها في 1957

مدرسة "القبة" المصرية "حكاية" صرح تعليمي شاهد على الثورات

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مدرسة "القبة" المصرية "حكاية" صرح تعليمي شاهد على الثورات

مدرسة القبة
القاهرة - سورية 24

تعد مدرسة القبة التي تقع بحي مصر الجديدة، واحدة من أهم المدارس في العقودٍ الماضية، والتي مازالت ذات شهرة وأهميّة قائمة حتى الآن، حيث تندرج بين المدارس الأكثر انتظاما وتفوقا في محافظة القاهرة.

وبحكم وجود المدرسة في واحد من الأحياء الراقية، حيث ساعدها ذلك على أن تتميّز بالالتزام مما دفع الكثيرين من الجنسيات المختلفة للالتحاق بها منذ نشأتها، حيث اشتهرت بوجود عدد من الجنسيات العربية بها مثل الفلسطينيين والسوريين والسودانين على مر العقود الماضية.

وأنشأت مدرسة القبة الثانوية العسكرية للبنين في عام 1932م وحصلت على اليوبيل الفضى لها عام 1957م بينما حصلت على اليوبيل الذهبى عام 1982ميلاديا واليوبيل الماسى عام 2007 ميلاديا، حيث كان أول مدير للمدرسة بعد تأسيسها هو حسن خالد والذي استمر كمدير لها فى الفترة من أكتوبر 1932-1933.

بينما كان مدير المدرسة قبل انطلاق ثورة 1952 هو مرزوق إبراهيم  واستنر بعد الثورة في الفترة من 1950م-1952م، بينما أثناء الحرب عام 1956 كان مدير المدرسة هو حسن عبد السلام واستمر في منصبه كمدير لها في الفترة ما بين 1955- 1957.

واستطاعت مدرسة القبة الثانوية العسكرية الفوز بعدة جوائز عامة على مستوى الجمهورية على رأسها جائزة أفضل مدرسة نظيفة على مستوى الجمهورية وذلك فى مسابقة نظمت على مستوى مدارس مصر لوزارة التربية والتعليم، وحصلت المدرسة خلالها على المركز الأول فى مسابقات الكشافة ايضا، وتتبع المدرسة حاليا إدارة الزيتون التعليمية.
قد يهمــــك أيضـــا: 

بريطانيا تعتزم تجهيز المدارس الابتدائية للعودة بعد الإغلاق

"العريش الابتدائية الثانوية الحرة" أقدم مدرسة في "سيناء" المصرية شاهدة على التاريخ

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مدرسة القبة المصرية حكاية صرح تعليمي شاهد على الثورات مدرسة القبة المصرية حكاية صرح تعليمي شاهد على الثورات



GMT 12:58 2021 الأحد ,31 كانون الثاني / يناير

الدراسة في العراق "تتراجع إلى مستوى الصفر"

GMT 18:55 2021 الأحد ,24 كانون الثاني / يناير

طالبة مصرية يطرق مشروع تخرجها أبواب العالمية

GMT 17:37 2021 الإثنين ,18 كانون الثاني / يناير

تعرف على أول من ابتكر أسئلة اختبار الذكاء للطفل

GMT 17:03 2021 الجمعة ,15 كانون الثاني / يناير

تعرف على أبرز التغيرات العقلية في مرحلة المراهقة

GMT 16:12 2020 الثلاثاء ,30 حزيران / يونيو

أجواء إيجابية لطرح مشاريع تطوير قدراتك العملية

GMT 09:13 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

أترك قلبك وعينك مفتوحين على الاحتمالات

GMT 10:45 2019 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

أنت مدعو إلى الهدوء لأن الحظ يعطيك فرصة جديدة

GMT 14:05 2020 السبت ,02 أيار / مايو

ينعشك هذا اليوم ويجعلك مقبلاً على الحياة

GMT 15:15 2019 السبت ,30 آذار/ مارس

2- اجواء متقلبة في الجزء الأول من الشهر

GMT 16:00 2018 الجمعة ,09 تشرين الثاني / نوفمبر

وزراء المال الأوروبيون يناقشون موازنة إيطاليا

GMT 06:47 2019 الأربعاء ,17 تموز / يوليو

شعبة شركات الأمن والحراسة تشكيل لجان نوعية

GMT 09:10 2019 السبت ,09 آذار/ مارس

9 مارس 1919

GMT 09:57 2018 الأربعاء ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

التحالف الدولي يكشف عن عدد عناصر تنظيم "داعش" في هجين السورية

GMT 09:02 2018 الأربعاء ,07 تشرين الثاني / نوفمبر

خُبراء يكشفون عن أفضل عُمر لتعلُّم وإتقان اللغات الأجنبية

GMT 06:24 2018 الثلاثاء ,01 أيار / مايو

راغب علامة يصور كليبًا جديدًا في مدينة كييف

GMT 20:30 2021 السبت ,30 كانون الثاني / يناير

"سوق السفر العالمي" ينطلق افتراضيًا في تشرين الثاني 2020

GMT 13:35 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

تجنّب أيّ فوضى وبلبلة في محيطك

GMT 03:36 2019 الثلاثاء ,29 تشرين الأول / أكتوبر

"البنتاغون" يؤكد أن جثة أبوبكر البغدادي ألقيت في البحر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24