أسعد العماد يؤكّد أن الحرب اليمنية تقف حائلًا أمام منتجي المحتوى
آخر تحديث GMT06:28:45
 العرب اليوم -

كشف لـ"سورية 24" أسباب ضعف نسبة المشاهدة لليوتيوب

أسعد العماد يؤكّد أن الحرب اليمنية تقف حائلًا أمام منتجي المحتوى

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أسعد العماد يؤكّد أن الحرب اليمنية تقف حائلًا أمام منتجي المحتوى

الشاب اليمني أسعد العماد
صنعاء ـ خالد عبدالواحد

بدأ الشاب اليمني أسعد العماد، عمله على موقع "يوتيوب" في العام 2017، بطرح أسئلة ترفيهية وثقافية  للمواطنين في الشارع. ويقدّم العماد محتوى، ترفيهي يناقش قضايا مجتمعية وما يهم الناس أو ما يقوم بالتسلية أحيانًا ويحمل الكثير من رسائل الحب والسلام.

وكشف اليوتيوبرز أسعد لـ"سورية 24",عن القضايا التي يتبناها ,قائلًا إن المحتوى الذي تقدمه قناته ،والتي تحمل اسمه، تتبنى قضايا مجتمعية وإنسانية، ومعالجة العادات والتقاليد الخاطئة.

وأوضح أنه يفتقر لأبسط الإمكانيات الإنتاجية نظرًا لما تمر به بلاده من صعوبات ,متابعًا "لكن اليأس لم يجد إليّ طريق كما فعل مع العديد من صنّاع المحتوى، داخل اليمن,مؤكدًا أنه يقوم بإنتاج المادة بأبسط الإمكانيات لمحاولة إنتاج المحتوى المتميز وإيصاله إلى شكله النهائي.ولفت إلى أن،"الحرب خلّفت صعوبة في التنقل بين المحافظات في اليمن ، للتصوير وهو ما يجعلنا نقوم بالتصوير في محافظة واحدة". 

وأكّد اليوتيوبرز أسعد العماد ،أن نسبة المشاهدة في اليمن لا تزال ضعيفة بسبب ضعف خدمة الإنترنت,كاشفًا عن سبب قلة منتجي المحتوى على اليوتيوب، في اليمن قائلًا " مجال اليوتيوب لا يزال بكرًا في اليمن، بالإضافة إلى ضعف الإنترنت، وصعوبة إمكانيات الناس. 

ونفى أسعد إمكانية إحلال اليوتيوب محل التلفاز في الوقت الراهن، ، مشيرًا إلى أن القناة التلفزيونية تعرض الحدث لمرة واحدة وانتهى سواءً شاهدته أم لم تشاهده فلن تجده مرة أخرى.وأكّد أن المحتوى يكون متواجد بشكل مستمر على اليوتيوب ويستطيع الناس مشاهدته متى أرادوا، ووضع التعليقات عليه ". 

وكشف عن طموحاته في أن يكون له جمهور كبير والتأثير عليه  عبر وضع رسائل توعوية وتثقيفية من خلال الفيديوهات ,مضيفًا "وإظهار طيبة وثقافة اليمنيين بما يساعدنا للوصول إلى العالم وإخبارهم بأن اليمنيين يستحقون الحياة".

وقد يهمك أيضًا:

اتهامات جديدة لـ"فيسبوك" ببيع بيانات المُستخدِمين لشركات عدّة

 

الفنانة منى أسعد تطرح أغنيتها الجديدة "حشومي" عبر "يوتيوب"

 

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أسعد العماد يؤكّد أن الحرب اليمنية تقف حائلًا أمام منتجي المحتوى أسعد العماد يؤكّد أن الحرب اليمنية تقف حائلًا أمام منتجي المحتوى



GMT 10:58 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الدلو الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 11:03 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحوت الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 14:09 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

تبدأ بالاستمتاع بشؤون صغيرة لم تلحظها في السابق

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 13:42 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

يحمل هذا اليوم آفاقاً واسعة من الحب والأزدهار

GMT 10:11 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 09:35 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحمل الأربعاء 7 أكتوبر/تشرين الثاني 2020

GMT 10:58 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تجد نفسك أمام مشكلات مهنية مستجدة

GMT 15:56 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

تنجح في عمل درسته جيداً وأخذ منك الكثير من الوقت

GMT 12:44 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

تنفرج السماء لتظهر الحلول والتسويات

GMT 14:50 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

حافظ على رباطة جأشك حتى لو تعرضت للاستفزاز

GMT 13:28 2020 السبت ,02 أيار / مايو

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 14:56 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

أحوالك المالية تتحسن كما تتمنى

GMT 12:22 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تعاني من ظروف مخيّبة للآمال

GMT 11:12 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك وانطلاقة مميزة

GMT 09:35 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

ابتعد عن النقاش والجدال لتخطي الأمور

GMT 18:08 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

تولوز يُفاجئ برشلونة ويؤكد دراسة تجديد عقد توديبو

GMT 10:24 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24