تحدث عن ذكرياته مع نسخة البطولة في 1986
آخر تحديث GMT06:28:45
 العرب اليوم -

طارق يحيى يؤكد أن المنطق سيفرض كلمته في أمم أفريقيا

تحدث عن ذكرياته مع نسخة البطولة في 1986

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تحدث عن ذكرياته مع نسخة البطولة في 1986

طارق يحيى، لاعب نادي الزمالك الأسبق،
القاهرة -سورية 24

أكد طارق يحيى، لاعب نادي الزمالك الأسبق، أن المنطق سيفرض كلمته في بطولة أمم أفريقيا لكرة القدم، التي تستضيفها مصر خلال الفترة من 21 حزيران/يونيو إلى 19 تموز/يوليو.

وتواجد يحيى مع المنتخب المصري الذي توج بلقب بطولة أمم أفريقيا 1986، كما شارك مع المنتخب المصري في بطولتي 1988 و1990.

 وقال يحيى، في مقابلة مع وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ):" بطولة أمم أفريقيا لن تخرج عن المألوف والمنطق سيفرض كلمته" وأضاف أنها "لن تشهد أي مفاجآت"، وأن "المنتخبات التي ستتأهل إلى الأدوار الإقصائية والنهائية ستكون تستحق ذلك"، وأشار إلى أن دور المجموعات سيكون ضعيفا بعض الشيء، مؤكدا أن المواجهات القوية ستبدأ من المراحل الإقصائية، وأضاف أن المجموعتين الثالثة والرابعة هما الأقوى في البطولة.

وتضم المجموعة الثالثة منتخبات السنغال والجزائر وكينيا وتنزانيا، بينما تضم المجموعة الرابعة منتخبات المغرب وكوت ديفوار وجنوب أفريقيا وناميبيا، وقال:"سينحصر اللقب يبين خمسة منتخبات هي مصر والجزائر والمغرب ونيجيريا  والسنغال لأنهم طبقاً للحسابات الفنية هم الأقوى حالياً في القارة السمراء. أما منتخبا الكاميرون وغانا سيكونان بعيدين عن اللقب نظرا لأنهما يمران حاليا بفترة إحلال وتجديد بعدما اعتمدا على لاعبين بعينهم لسنوات طويلة".

وعن رأيه في قرار الاتحاد الأفريقي للعبة (كاف) بتعديل مواعيد إقامة البطولة من كانون ثان/يناير وشباط/فبراير إلى شهري حزيران/يونيو وتموز/يوليو، أكد يحيى :"قرار رائع وتاريخي. كنت أول مدرب في القارة ينادي بهذا الأمر لعدة أسباب أهمها أن جميع اللاعبين المحترفين كانوا يخشون المشاركة بقوة في البطولات أثناء إقامتها في كانون ثان/يناير وشباط/فبراير لأنهم مرتبطون بعقود مع أنديتهم ويخشون من الإصابات والإرهاق ولكن الأن الأمور سوف تختلف فهناك فترة راحة عقب البطولة ولذلك فاللاعبون لا يخشون شيئا ..بجانب مناسبة توقيتها مع إجازة أغلب الدوريات في العالم".

وبسؤاله عن ذكرياته في نسخة بطولة 1986 قال طارق :"لم ولن أنس نسخة عام 1986 والتي شهدت أجواء غير طبيعية تباينت ما بين التوتر والفرحة"، وأضاف :"كنا وقتها نلعب مبارياتنا على ستاد القاهرة، وكنا نصل إليه في ساعتين رغم أن فندق الإقامة لم يكن يبعد أكثر من 2 كيلو متر فقط بسبب تهافت الجماهير وحضورها الذي يزيد عن 100 ألف متفرج".

وأكد أنه لن ينسى تسديده لركلة الجزاء الأولى في نهائي تلك النسخة أمام الكاميرون والتي مهدت الطريق نحو تتويج الفراعنة باللقب في النهاية.

واختتم يحيى حديثه قائلا إن وجود نجم مثل محمد صلاح في النسخة المقبلة سيكون عاملا كبيرا في زيادة حدة المنافسة لدى جميع اللاعبين خاصة المحترفين بالدوريات الأوروبية كونه فائزا بلقب دوري أبطال أوروبا مع ليفربول وهو ما سيولد الغيرة في الملاعب المختلفة.

قد يهمك أيضًا:

أغيري يعلّن التشكيل الرسمي للمنتخب المصري في ودّية غينيا

منتخب مصر يواجه غينيا في آخر ودياته استعدادا لأمم إفريقيا

 

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تحدث عن ذكرياته مع نسخة البطولة في 1986 تحدث عن ذكرياته مع نسخة البطولة في 1986



GMT 10:58 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الدلو الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 11:03 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحوت الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 14:09 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

تبدأ بالاستمتاع بشؤون صغيرة لم تلحظها في السابق

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 13:42 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

يحمل هذا اليوم آفاقاً واسعة من الحب والأزدهار

GMT 10:11 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 09:35 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحمل الأربعاء 7 أكتوبر/تشرين الثاني 2020

GMT 10:58 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تجد نفسك أمام مشكلات مهنية مستجدة

GMT 15:56 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

تنجح في عمل درسته جيداً وأخذ منك الكثير من الوقت

GMT 12:44 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

تنفرج السماء لتظهر الحلول والتسويات

GMT 14:50 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

حافظ على رباطة جأشك حتى لو تعرضت للاستفزاز

GMT 13:28 2020 السبت ,02 أيار / مايو

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 14:56 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

أحوالك المالية تتحسن كما تتمنى

GMT 12:22 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تعاني من ظروف مخيّبة للآمال

GMT 11:12 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك وانطلاقة مميزة

GMT 09:35 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

ابتعد عن النقاش والجدال لتخطي الأمور

GMT 18:08 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

تولوز يُفاجئ برشلونة ويؤكد دراسة تجديد عقد توديبو

GMT 10:24 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24