مصطفى الخاني يؤكد ضميري يؤنبني بعد موت شخصين بسببي
آخر تحديث GMT06:28:45
 العرب اليوم -

مصطفى الخاني يؤكد ضميري يؤنبني بعد موت شخصين بسببي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مصطفى الخاني يؤكد ضميري يؤنبني بعد موت شخصين بسببي

الممثل السوري ​مصطفى الخاني
دمشق ـ سورية24

إعتبر الممثل السوري ​مصطفى الخاني​ أن مسلسل “​باب الحارة​” ينضوي على جانب تربوي جيد ومناسب للعائلة، عدا بعض المشاهد، مطالباً القنوات بتحديد الفئة العمرية التي يستهدفها أي مسلسل يتم عرض، وأشاد بالأجزاء التي شارك بها وبنجاح شخصية “النمس”، التي قدمها، كاشفاً أنه أنّب نفسه بشدة عندما علم بوفاة شخصين بعد قيامهما بتقليد مشهد إنتحار “النمس”، كما أعلن أنه إعتذر عن المشاركة بالجزء العاشر، لأن شروط العمل لم تلائمه متمنياً لأسرته التوفيق.

وقال الخاني في مقابلة مع برنامج المختار، الذي يقدّمه ال​إعلام​ي السوري باسل محرز، عبر إذاعة المدينة اف ام، إن إعتذاره عن المشاركة في فيلم ” حملة فرعون”، كان بسبب عدم الإتفاق المادي رغم أن الممثلة السورية سوزان نجم الدين حاولت إقناعه بالمشاركة، معتبراً أن الدخول إلى مصر أمر مهم، ولكنه لم يكن سبباً كافياً لقبول الدور.

 
وأشار الى أن إلتزامه الديني لا يعني عدم رغبته في أن تصبح القوانين علمانية، ولا تنبى على أحكام قديمة، مصرّحاً أنه مع تشريع الزواج المدني، لأن هذه الحالات موجودة سواء إعترفنا أم أنكرنا وجودها، والضرورة تقتضي نشر التوعية حول حتى تصبح البيئة الإجتماعية ملائمة للتغييرات، ويستطيع الناس قبول الإختلاف، معتبراً أن الدين يمنح الحرية للجميع، وأنه حتى “الإلحاد أو الكفر” هو خيار متاح في الدين.

وفي موضوع إنتخابات نقابة الفنانين السوريين رأي الخاني أن النقيب ​زهير رمضان​ “ذكي”، لأنه إستطاع جمع مؤيدين في إنتخابات الفروع عبر نقلهم منذ فترة، ليكونوا عوناً له ويقوموا بإنتخابه، مستغرباً تمكسه بالمنصب، وقال: “استغرب أن كرامته تسمح له بالبقاء رغم كل الانتقادات والرفض الذي يطاله، قائلاً إنه يؤيد أن يكون الممثل فادي صبيح في منصب النقيب.

من ناحية ثانية، وصف الخاني المؤسسة العامة للسينما بأنها “مزرعة”، يستفيد منها بضعة أشخاص، قائلاً إنه من المعيب ألا تقوم المؤسسة بإنتاج فيلم لمخرج سوري كبير مثل محمد ملص منذ ربع قرن، فيما تكرر نفس الأسماء الذين تتعامل معهم متحدثاً عن “فساد كبير وكشوفات وأرقام وهمية”، رغم الميزانية الهائلة التي تُرصد لها.
كما إنتقد الخاني الأداء الإعلامي السوري في معظم مفاصله، وعدم مواكبته للتقنيات والتطور، قائلاً إن شماعة الحرب لم تعد مقنعة ليعلق عليها القائمون تقصيرهم.

الخاني وعن حياته الشخصية، كشف أن لامانع لديه في الزواج مجدداً، إذا وجد الشخص المناسب ليخوض معه مشوار الحياة.

قد يهمك ايضا:

مصطفى الخاني إشتهر بـ النمس في باب الحارة ودخل الى السجن

مصطفى الخاني ونسرين طافش بطلا المسلسل التاريخي

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصطفى الخاني يؤكد ضميري يؤنبني بعد موت شخصين بسببي مصطفى الخاني يؤكد ضميري يؤنبني بعد موت شخصين بسببي



GMT 13:05 2021 الأربعاء ,13 كانون الثاني / يناير

كندا تعين وزيرًا للنقل من أصل سوري

GMT 16:31 2021 السبت ,09 كانون الثاني / يناير

الملكة إليزابيث وزوجها يتلقيان لقاحًا ضد "كورونا"

GMT 13:36 2021 الخميس ,07 كانون الثاني / يناير

أحدث ظهور للفنانة نيللي مع ابنة شقيقتها فيروز

GMT 10:58 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الدلو الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 11:03 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحوت الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 14:09 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

تبدأ بالاستمتاع بشؤون صغيرة لم تلحظها في السابق

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 13:42 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

يحمل هذا اليوم آفاقاً واسعة من الحب والأزدهار

GMT 10:11 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 09:35 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحمل الأربعاء 7 أكتوبر/تشرين الثاني 2020

GMT 10:58 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تجد نفسك أمام مشكلات مهنية مستجدة

GMT 15:56 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

تنجح في عمل درسته جيداً وأخذ منك الكثير من الوقت

GMT 12:44 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

تنفرج السماء لتظهر الحلول والتسويات

GMT 14:50 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

حافظ على رباطة جأشك حتى لو تعرضت للاستفزاز

GMT 13:28 2020 السبت ,02 أيار / مايو

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 14:56 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

أحوالك المالية تتحسن كما تتمنى

GMT 12:22 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تعاني من ظروف مخيّبة للآمال

GMT 11:12 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك وانطلاقة مميزة

GMT 09:35 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

ابتعد عن النقاش والجدال لتخطي الأمور
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24