قيس سعيد يُعلِن أنّ هناك مَن يبحث عن صدام بينه وبين راشد الغنوشي
آخر تحديث GMT06:28:45
 العرب اليوم -

علَّق على الانتقادات المُوجَّهة إلى فريق العمل الرئاسي

قيس سعيد يُعلِن أنّ هناك مَن يبحث عن صدام بينه وبين راشد الغنوشي

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - قيس سعيد يُعلِن أنّ هناك مَن يبحث عن صدام بينه وبين راشد الغنوشي

الرئيس التونسي، قيس سعيد، في لقاء تلفزيون الخميس
تونس _سوريه24

أكّد الرئيس التونسي، قيس سعيد، في لقاء تلفزيون الخميس، أن هناك من يبحث عن صدام بينه وبين رئيس مجلس النواب راشد الغنوشي.وأضاف سعيد في أول ظهور تلفزيوني له منذ توليه الرئاسة: "العلاقة بيننا تأتي في إطار الدستور وأنا أحترم النص الدستوري ولا أنتمي إلا لتونس"، وتعليقًا على الانتقادات الموجهة لفريق العمل الرئاسي، قال سعيد "يمكن أن تكون هناك أخطاء، لكن البعض يبحث عنها بالمجهر، وهناك بعض المسائل لم تفهم بالطريقة الصحيحة، وبيانات بحاجة لتعديل".

اقرأ أيضا:

تبون يوجّه بإنشاء لجنة لصياغة مقترحات تعديل الدستور الجزائري
وتعهد سعيد في حواره مع التلفزيون التونسي بمحاولة تدارك الأخطاء، مؤكدًا أن اختلاف وجهات النظر أمر طبيعي والهدف النهائي هو التوصل لحل أو صيغة صحيحة في فريق العمل، وحول اختياره لـ"إلياس الفخفاخ" رئيسًا للحكومة، أوضح أنه تم دون تدخل من أحد، مشددًا على استقلاليته عن كافة مكونات المشهد السياسي في تونس.
وأكد أن اختياره للفخفاخ، كان على أساس الكفاءة، ولقدرته على الانسجام مع الأغلبية، مشيرًا إلى أن ذلك جاء بعد الاتفاق كتابيًا على جملة من المسائل، خاصة على الصعيدين الاقتصادي والاجتماعي.

وقد يهمك أيضا:

تونس نحو حكومة وحدة وطنية وحكيم بن حمودة الأكثر ترشيحًا لرئاستها

استجواب برلماني لازع لـ "الغنوشي" قد يتسبب في نزع الثقة عنه

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قيس سعيد يُعلِن أنّ هناك مَن يبحث عن صدام بينه وبين راشد الغنوشي قيس سعيد يُعلِن أنّ هناك مَن يبحث عن صدام بينه وبين راشد الغنوشي



GMT 10:58 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الدلو الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 11:03 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحوت الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 14:09 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

تبدأ بالاستمتاع بشؤون صغيرة لم تلحظها في السابق

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 13:42 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

يحمل هذا اليوم آفاقاً واسعة من الحب والأزدهار

GMT 10:11 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 09:35 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحمل الأربعاء 7 أكتوبر/تشرين الثاني 2020

GMT 10:58 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تجد نفسك أمام مشكلات مهنية مستجدة

GMT 15:56 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

تنجح في عمل درسته جيداً وأخذ منك الكثير من الوقت

GMT 12:44 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

تنفرج السماء لتظهر الحلول والتسويات

GMT 14:50 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

حافظ على رباطة جأشك حتى لو تعرضت للاستفزاز

GMT 13:28 2020 السبت ,02 أيار / مايو

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 14:56 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

أحوالك المالية تتحسن كما تتمنى

GMT 12:22 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تعاني من ظروف مخيّبة للآمال

GMT 11:12 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك وانطلاقة مميزة

GMT 09:35 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

ابتعد عن النقاش والجدال لتخطي الأمور

GMT 18:08 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

تولوز يُفاجئ برشلونة ويؤكد دراسة تجديد عقد توديبو

GMT 10:24 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24