الفنانة العالمية ليلي جيمس مرشحة لـجائزة الأوسكار عن فيلم الحفر
آخر تحديث GMT06:28:45
 العرب اليوم -

الفنانة العالمية ليلي جيمس مرشحة لـجائزة "الأوسكار" عن فيلم "الحفر"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الفنانة العالمية ليلي جيمس مرشحة لـجائزة "الأوسكار" عن فيلم "الحفر"

ليلي جيمس
القاهرة - سورية24

تجيد الفنانة العالمية ليلي جيمس، والمعروفة بأدوارها الخارجة عن المألوف في أفلام مثل "Cinderella"، اختيار الأفلام الخيالية التي تحقق نجاحا مدويا منذ انطلاق عرضها، ومنها فيلم "الحفر" أو "The Dig"، الذي أطلقته منصة "نتفلكس" مؤخرا حاصدا أصداء عالمية مدوية. وتذهب ليلي جيمس مع أحداث الفيلم من الخيال الذي تعد أبرز نجومه إلى ما هو أغرب من الخيال، مما رشحها ونجوم العمل لجائزة الأوسكار، ومنهم رالف فينيس في دور بازيل براون، وكاري موليغان في دور إيديث بريتي، إضافة إلى ترشحها هي عن دورها في تجسيد شخصية مارغريت بريستون، والفيلم من إخراج الأسترالي سيمون ستون.

وتعود أحداث "الحفر" إلى قصة حقيقية وقعت عام 1939، حين اتبعت سيدة حدسها نحو كنز مدفون بجوار منزلها، وبألوان هادئة وأحداث درامية تجمع بين التشويق والحماس وأحيانا الألم، انطلقت أحداث الفيلم الذي يروي قصة عن اكتشاف أثري فريد أعاد كتابة التاريخ، فبينما كانت بريطانيا على أعتاب الحرب العالمية الثانية عام 1939، ليبدأ منقّب عن الآثار بالحفر بحثا عن كنوز دفينة، ويكشف الغطاء لأول مرة عن سفينة تعود إلى القرن السابع، ويظهر حقيقة عصر طالما عرف أنه "مظلم". بدأت القصة عندما اشترى زوجان منزلا جديدا، واحتوت الأرض التابعة له على بعض أكوام من الرمال، وراودهما شعور بأن هذه الأكوام تخبّئ تحتها شيئا ما؛ لعله يكون كنزا مدفونا أو قبورا رومانية أو آثارا لم تكتشف من قبل.

مرّت الأيام وتوفي الزوج تاركا لزوجته طفلا صغيرا لم تكن لتقدر على رعايته، لولا وجود مساعدين لها بسبب ما تعانيه من مرض في قلبها منذ أن كانت طفلة. لم توقف الظروف الأم عن ملاحقة ما تشعر به، وبالفعل تواصلت مع المنقّب عن الآثار بازيل براون الذي أخبرها أنه سيبدأ بالحفر، إلا أنه لا يمكنه الاعتماد على حدسها فقط، لكنه بعد مدة وجيزة قرر أن يعتمد على حدسها ويشرع في الحفر حيث أخبرته. وبعد مدة من الحفر، ورغم الإمكانات الضعيفة وقلة المساعدين، تم العثور على حطام سفينة قديمة أصبحت مثل الرمال مع مرور السنوات عليها تحت الأرض، وهنا بدأ التشويق الحقيقي، فما عاد الأمر الآن مجرد حدس. وفي أثناء البحث راود براون شعورا بأن السفينة تعود إلى ما قبل عصر الفايكينغ، وربما إلى الحقبة الأنغلوسكسونية، وهي مرحلة من تاريخ إنكلترا في العصور الوسطى.

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الفنانة العالمية ليلي جيمس مرشحة لـجائزة الأوسكار عن فيلم الحفر الفنانة العالمية ليلي جيمس مرشحة لـجائزة الأوسكار عن فيلم الحفر



GMT 09:58 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الأسد 6 أكتوبر/ تشرين الأول 2020

GMT 10:51 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الجدي الإثنين 6 أكتوبر/تشرين الأول 202

GMT 10:03 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الميزان 6 أكتوبر/ تشرين الأول 2020

GMT 22:48 2018 الثلاثاء ,29 أيار / مايو

روسيا والصين ترثان تركة أوروبا في إيران

GMT 06:15 2019 الإثنين ,18 تشرين الثاني / نوفمبر

فيكتوريا بيكهام تفاجئ متابعيها برشاقتها في إطلالة أنيقة

GMT 04:22 2019 الخميس ,17 تشرين الأول / أكتوبر

تعرف على أفضل وأهم مطاعم الدمام

GMT 23:06 2019 الخميس ,11 إبريل / نيسان

يوفنتوس يستعد لكسر الشرط الجزائي بعقد مانولاس

GMT 00:27 2018 الأربعاء ,03 تشرين الأول / أكتوبر

يقدّم لك هذا الشهر العديد من المكافآت

GMT 11:01 2019 الإثنين ,18 شباط / فبراير

شاكيري يُحقق أمنيته بمواجهة "بايرن ميونخ"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24