صناعي سوري يُقدِّم خطة ذهبية لكسر العقوبات الاقتصادية وإعادة دمشق إلى القمة
آخر تحديث GMT06:28:45
 العرب اليوم -

أكّد على أهمية الاكتفاء الذاتي بالماكينات الصناعية والآلات الزراعية

صناعي سوري يُقدِّم خطة ذهبية لكسر العقوبات الاقتصادية وإعادة دمشق إلى القمة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - صناعي سوري يُقدِّم خطة ذهبية لكسر العقوبات الاقتصادية وإعادة دمشق إلى القمة

الصناعي عاطف طيفور
دمشق-سورية24

كتب الصناعي عاطف طيفور عبر صفحته على "فيسبوك" بعض النصائح والإجراءات الاستراتيجية التي تعيد سورية إلى المقدمة الاقتصادية وتكسر من حدة العقوبات الاقتصادية مستفيدة من الإنتاج الزراعي والصناعي داخل سورية وجاء في المنشور: "العقوبات الاقتصادية ليست جديدة وليست الأولى ولن تكون الاخيرة وهذا ما جعل منا دولة قوية ولغاية اليوم نصرف من مخزونها..
الالتفاف على العقوبات بالاكتفاء الذاتي..
-دعم الزراعة والصناعة وخاصة المواد الاولية..
-الاكتفاء الذاتي بالماكينات الصناعية والآلات الزراعية،، اليوم نحن قادرين على دعم الصناعة والزراعة واستيراد الماكينات اللازمة والضرورية.. وغدا لاندري!
-مخزون القمح والطحين..
-مخزون قطع الغيار والصيانة لكافة الماكينات الصناعية والآلات الزراعية..
-مخزون البذور والسماد والعلف..

العقوبات ستجعل من سورية اقوى وبلد منتج ومكتفي ذاتيا”.. ومن تجربة العقود السابقة والدول الصديقة التي مرت بهذه الازمات..

والحل امامنا.. ان كنت تريد البيض فلا تذبح الدجاجة..

عندما نكون بلد مستهلك ومستورد سنكون معرضين لزيادة الضغط والمزيد من العقوبات..

بعد قليل سترتفع أصوات التشاؤم والتخويف وزعزعة الأسواق والثقة.. ولذلك استبق الأحداث وأقول..

العقوبات على سوريا منذ ال٨٠ تزداد وتتناقص حسب الموقف السياسي، ومنذ ذلك الوقت وسوريا تتطور وتنمو محليا بشكل يخيفهم حتى وصلت لمرحلة افلاس لبعض الدول من شدة المنافسة..

العقوبات فعليا على الاقتصاد والبنوك والصناعة والطاقة والخ.. والرد سيكون صاعق لكل من شارك بها ونفذها وساهم بها.. ستقلع المصانع بالطاقة وسيتحرك الاقتصاد بالبنوك والتغيير سيكون للافضل، وللأمام..

نصيحة للداخل، كل من ينشر تخويف للمواطن او يسبب زعر بالسوق بنية صافية او سوء نية.. التوعية واجب على الاعلاميين والاقتصاديين والمحللين والجميع..

هذا ليس مكابرة ولا تحدي وهمي، هذا واقع سوريا منذ عقود ومن يشكك بالنتائج ليقرأ بعض التاريخ".

قد يهمك ايضا:

ارتفاع جنوني في الأسواق الشعبية السورية بنسبة 40 بالمئة

الحكومة السورية تعدل أوقات الحظر خلال شهر رمضان

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صناعي سوري يُقدِّم خطة ذهبية لكسر العقوبات الاقتصادية وإعادة دمشق إلى القمة صناعي سوري يُقدِّم خطة ذهبية لكسر العقوبات الاقتصادية وإعادة دمشق إلى القمة



GMT 10:58 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الدلو الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 11:03 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحوت الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 14:09 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

تبدأ بالاستمتاع بشؤون صغيرة لم تلحظها في السابق

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 13:42 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

يحمل هذا اليوم آفاقاً واسعة من الحب والأزدهار

GMT 10:11 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 09:35 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحمل الأربعاء 7 أكتوبر/تشرين الثاني 2020

GMT 10:58 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تجد نفسك أمام مشكلات مهنية مستجدة

GMT 15:56 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

تنجح في عمل درسته جيداً وأخذ منك الكثير من الوقت

GMT 12:44 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

تنفرج السماء لتظهر الحلول والتسويات

GMT 14:50 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

حافظ على رباطة جأشك حتى لو تعرضت للاستفزاز

GMT 13:28 2020 السبت ,02 أيار / مايو

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 14:56 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

أحوالك المالية تتحسن كما تتمنى

GMT 12:22 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تعاني من ظروف مخيّبة للآمال

GMT 11:12 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك وانطلاقة مميزة

GMT 09:35 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

ابتعد عن النقاش والجدال لتخطي الأمور

GMT 18:08 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

تولوز يُفاجئ برشلونة ويؤكد دراسة تجديد عقد توديبو

GMT 10:24 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24