الأمم المتحدة تصف الأزمة في سورية الأسوأ عالميًا وهي مسألة دولية
آخر تحديث GMT06:28:45
 العرب اليوم -

إعادة إعمار البنية التحتية المدمرة ستتطلب من 200-300 مليار دولار

الأمم المتحدة تصف الأزمة في سورية الأسوأ عالميًا وهي مسألة دولية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الأمم المتحدة تصف الأزمة في سورية الأسوأ عالميًا وهي مسألة دولية

الأزمة في سورية الأسوأ عالميًا
بروكسل ـ سمير اليحياوي

اجتمعت 85 دولة ومنظمة في بروكسل، الثلاثاء، لدعم سورية، في حين جددت الأمم المتحدة وصف الأزمة بالأسوأ، وأعلن ممثل برنامج الأغذية العالمي للأمم المتحدة، يعقوب كيرن، أن إعادة إعمار البنية التحتية المدمرة في سورية ستتطلب من 200-300 مليار دولار على الأقل.

وأشار كيرن إلى ضرورة إعادة بناء المباني السكنية والمصانع والخطوط الكهربائية والبنية التحتية، واعتبر أن الأزمة في سورية، ليست أزمة السوريين فقط، بل مسألة دولية.

واعتبرت فيدريكا موغيريني أن التصعيد العسكري الحالي يعقد الأزمة السورية، وشجعت السوريين في العودة إلى مائدة المفاوضات مرة أخرى، وقالت "ندعم ونشجع العودة للحوار السياسي في سورية".

وتابعت موغيريني "ساعدنا المجتمع المدني السوري في مجال حقوق الإنسان والمشاركة في إيجاد حلول"، وأضافت "ندعو الدول الضامنة إلى المساعدة في التهدئة لإيصال المساعدات في سورية".

وطالب مبعوث الأمم المتحدة إلى سورية، ستيفان دي ميستورا، في مؤتمر صحافي له مع مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي  بشأن سورية  القوات الحكومية والمعارضة إلى الاتفاق على الدستور للوصول إلى انتخابات، وأشار إلى أن الدول الضامنة هي المسؤولة عن التهدئة في سورية، وأكد قائلا "لا نريد أن تتحول إدلب إلى غوطة شرقية جديدة"، ونوّه إلى أن هناك 2.5 مليون من السكان في إدلب يعانون بسبب القصف.

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأمم المتحدة تصف الأزمة في سورية الأسوأ عالميًا وهي مسألة دولية الأمم المتحدة تصف الأزمة في سورية الأسوأ عالميًا وهي مسألة دولية



GMT 10:58 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الدلو الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 11:03 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحوت الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 14:09 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

تبدأ بالاستمتاع بشؤون صغيرة لم تلحظها في السابق

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 13:42 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

يحمل هذا اليوم آفاقاً واسعة من الحب والأزدهار

GMT 10:11 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 09:35 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحمل الأربعاء 7 أكتوبر/تشرين الثاني 2020

GMT 10:58 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تجد نفسك أمام مشكلات مهنية مستجدة

GMT 15:56 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

تنجح في عمل درسته جيداً وأخذ منك الكثير من الوقت

GMT 12:44 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

تنفرج السماء لتظهر الحلول والتسويات

GMT 14:50 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

حافظ على رباطة جأشك حتى لو تعرضت للاستفزاز

GMT 13:28 2020 السبت ,02 أيار / مايو

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 14:56 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

أحوالك المالية تتحسن كما تتمنى

GMT 12:22 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تعاني من ظروف مخيّبة للآمال

GMT 11:12 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك وانطلاقة مميزة

GMT 09:35 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

ابتعد عن النقاش والجدال لتخطي الأمور

GMT 18:08 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

تولوز يُفاجئ برشلونة ويؤكد دراسة تجديد عقد توديبو

GMT 10:24 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24