انتشال 62 جثة لمهاجرين قبالة الساحل شرق العاصمة طرابلس
آخر تحديث GMT06:28:45
 العرب اليوم -

تُندِّد المنظمات الإنسانية بالأوضاع في مخيّمات الاحتجاز

انتشال 62 جثة لمهاجرين قبالة الساحل شرق العاصمة طرابلس

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - انتشال 62 جثة لمهاجرين قبالة الساحل شرق العاصمة طرابلس

انتشال 62 جثة لمهاجرين قبالة الساحل
طرابلس ـ سورية24

أعلنت فِرق تابعة إلى الهلال الأحمر الليبي، الجمعة، انتشال جثث 62 مهاجرا كان غرق مركبهم الخميس قبالة الساحل شرق العاصمة طرابلس.وقال مسؤول فريق انتشال الجثث في الهلال الأحمر، عبدالمنعم أبوصبيع، إن "فرقنا قامت بانتشال 62 جثة لمهاجرين من مساء أمس حتى ظهر اليوم"، وأضاف أبو صبيع "الجثث لا تزال تطفو على الشاطئ بصورة مستمرة، ولا يمكن إحصاء العدد الكلي لها"، مؤكدا أن" العملية ستتواصل مساء الجمعة وربما (السبت) لاستكمال عمليات انتشال جثث المهاجرين".وأشار مصدر في المجلس البلدي للخمس إلى أن السلطات المحلية قامت بجمع الجثث في مكان مؤقت، حتى يتم دفنها في وقت لاحق، وأوضح أن "إجراءات قانونية إضافة إلى تحديد مكان الدفن تعوق الإسراع في دفن جثث المهاجرين".

أقرا أيضا" :

الرئيس الأميركي يعلن بدء ترحيل المهاجرين غير الشرعيين في بلاده

وغرق قارب خشبي كان يقل 250 مهاجرا شمالي مدينة الخمس الساحلية 120 كلم شرقي العاصمة طرابلس الخميس، ما أدى إلى فقدان 115 مهاجرا مقابل إنقاذ 143 اخرين وانتشال جثة واحدة، بحسب ما أفاد العميد أيوب قاسم المتحدث باسم البحرية الليبية.وقبل حادث الغرق الخميس، أفادت مفوضية اللاجئين ومنظمة الهجرة الدولية بأن 426 شخصا قضوا غرقا على الأقل خلال محاولتهم عبور البحر المتوسط منذ بداية العام.ورغم الفوضى التي تسودها لا تزال ليبيا نقطة عبور مهمة للمهاجرين الفارين من مناطق أخرى من أفريقيا والشرق الأوسط، سعيا إلى فرصة عمل في ليبيا أو للتوجه إلى أوروبا.وتندّد المنظمات الإنسانية بالأوضاع في مخيمات احتجاز المهاجرين في ليبيا، كما أنّ بعض المهاجرين يتعرضون للتعذيب والعمل القسري والاستغلال الجنسي وأشكال أخرى من سوء المعاملة.

وقد يهمك أيضا" :

إلهان عمر تردّ على مذيع أميركي شنّ هجومًا عنصريًا ضدها

ترامب حملات اعتقال وترحيل المهاجرين “قريبا جدا”

 

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

انتشال 62 جثة لمهاجرين قبالة الساحل شرق العاصمة طرابلس انتشال 62 جثة لمهاجرين قبالة الساحل شرق العاصمة طرابلس



GMT 10:58 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الدلو الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 11:03 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحوت الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 14:09 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

تبدأ بالاستمتاع بشؤون صغيرة لم تلحظها في السابق

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 13:42 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

يحمل هذا اليوم آفاقاً واسعة من الحب والأزدهار

GMT 10:11 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 09:35 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحمل الأربعاء 7 أكتوبر/تشرين الثاني 2020

GMT 10:58 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تجد نفسك أمام مشكلات مهنية مستجدة

GMT 15:56 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

تنجح في عمل درسته جيداً وأخذ منك الكثير من الوقت

GMT 12:44 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

تنفرج السماء لتظهر الحلول والتسويات

GMT 14:50 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

حافظ على رباطة جأشك حتى لو تعرضت للاستفزاز

GMT 13:28 2020 السبت ,02 أيار / مايو

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 14:56 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

أحوالك المالية تتحسن كما تتمنى

GMT 12:22 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تعاني من ظروف مخيّبة للآمال

GMT 11:12 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك وانطلاقة مميزة

GMT 09:35 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

ابتعد عن النقاش والجدال لتخطي الأمور
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24