الكشف عن سر تدمير شقيقة الملكة إليزابيث لخطابات ديانا
آخر تحديث GMT06:28:45
 العرب اليوم -

كتابات ذات طابع "شخصي" عن الطلاق من تشارليز

الكشف عن سر تدمير شقيقة الملكة إليزابيث لخطابات ديانا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الكشف عن سر تدمير شقيقة الملكة إليزابيث لخطابات ديانا

الأميرة ديانا والأميرة مارغريت
لندن ـ كاتيا حداد

دمّرت الشقيقة الصغرى للملكة إليزابيث، رسالة ذات طابع "شخصي للغاية" كتبتها الأميرة ديانا إلى الملكة الأم، في محاولة لحماية التاج.

ومرت الأميرة مارغريت ببعض الأوراق في عام 1993 - بعد أشهر عدة من إعلان تشارلز وديانا طلاقهما - واختارت حرق بعض المراسلات، بحسب كاتب السيرة الملكية ويليام شوكروس، وُيعتقد أن الأوراق المُدمرة تتضمن رسائل خاصة بين الملكة الأم وأميرة ويلز، على الرغم من أن محتواها غير معروف.

وكتب الكاتب ويليام شوكروس البالغ 72 عاما، في أحد كتبه، الذي اخُتير من قبل الملكة لكتابة السيرة الرسمية للملكة الأم  "كانت الأميرة مارغريت دائما ما تقوم بالفرز الدوري لأوراق أمها. وبناء على أوامر الأميرة، تم سحب حقائب سوداء كبيرة من الورق للتدمير بدلًا من إرسالها إلى الأرشيف الملكي، وأضاف "لا يوجد سجل لما فُقد، لكن الأميرة مارغريت في وقت لاحق أخبرت ليدي بين (التي كانت مرتبطة بالزواج من السكرتير الخاص للملكة إليزابيث، السير آرثر بن) أن من بين الأوراق التي دمّرتها كانت رسائل من أميرة ويلز إلى الملكة إليزابيث، لأنها كانت خاصة جدا".

لا شك أن الأميرة مارجريت شعرت أنها تحمي أمها وأفراد العائلة الآخرين، فيما يُعتقد أن الملكة كتبت إلى ديانا وتشارلز للتوصية بالطلاق، لكن في مراسلات مكتوبة بين الأمير فيليب وديانا، أخبر دوق أدنبره زوجة ابنه عن زوجته ورفضها لما يحدث مع تشارلز وحبه لكاميلا، وفي رسالة تعود إلى يوليو /تموز1992، كتب فيليب "لم نحلم قط أنه قد يتركك من اجل كاميلا، لا أستطيع أن أتخيل أن أي شخص عاقل يتركك أنت من أجل كاميلا".

وعلى الرغم من أن فيليب كان متعاطفا مع الوضع، فقد أوضح إلى ديانا أنه لن يدعمها في تورطها في علاقات رومانسية جديدة فكتب "نحن لا نوافق على أن يكون لأي شخص منكم عشيق"، وقال أيضا إن ديانا مسؤولة جزئيا عن انهيار زواجها وتشارلز.

syria

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الكشف عن سر تدمير شقيقة الملكة إليزابيث لخطابات ديانا الكشف عن سر تدمير شقيقة الملكة إليزابيث لخطابات ديانا



GMT 10:58 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الدلو الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 11:03 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحوت الثلاثاء 6 أكتوبر/تشرين الأول 2020

GMT 14:09 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

تبدأ بالاستمتاع بشؤون صغيرة لم تلحظها في السابق

GMT 10:54 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

التفرد والعناد يؤديان حتماً إلى عواقب وخيمة

GMT 13:42 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

يحمل هذا اليوم آفاقاً واسعة من الحب والأزدهار

GMT 10:11 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

تفتقد الحماسة والقدرة على المتابعة

GMT 09:35 2020 الثلاثاء ,06 تشرين الأول / أكتوبر

حظك اليوم برج الحمل الأربعاء 7 أكتوبر/تشرين الثاني 2020

GMT 10:58 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تجد نفسك أمام مشكلات مهنية مستجدة

GMT 15:56 2020 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

تنجح في عمل درسته جيداً وأخذ منك الكثير من الوقت

GMT 12:44 2020 الإثنين ,01 حزيران / يونيو

تنفرج السماء لتظهر الحلول والتسويات

GMT 14:50 2019 الثلاثاء ,02 إبريل / نيسان

حافظ على رباطة جأشك حتى لو تعرضت للاستفزاز

GMT 13:28 2020 السبت ,02 أيار / مايو

يبشّر هذا اليوم بفترة مليئة بالمستجدات

GMT 14:56 2020 الجمعة ,10 إبريل / نيسان

أحوالك المالية تتحسن كما تتمنى

GMT 12:22 2019 الإثنين ,01 إبريل / نيسان

تعاني من ظروف مخيّبة للآمال

GMT 11:12 2020 الإثنين ,29 حزيران / يونيو

تحقق قفزة نوعية جديدة في حياتك وانطلاقة مميزة

GMT 09:35 2019 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

ابتعد عن النقاش والجدال لتخطي الأمور

GMT 18:08 2019 الخميس ,10 كانون الثاني / يناير

تولوز يُفاجئ برشلونة ويؤكد دراسة تجديد عقد توديبو

GMT 10:24 2019 الخميس ,01 آب / أغسطس

تعيش أجواء مهمة وسعيدة في حياتك المهنية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Syria-24 Syria-24 Syria-24 Syria-24
syria-24 syria-24 syria-24
syria-24
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
syria-24, syria-24, syria-24